إذا كان متصفحك لا يدعم تشغيل هذا الفديو استخدم هذا الرابط .
https://qtrat.com/up_ar/ar/OHEBOKE-GEDN.mp3
أُحِبُّكِ ... و أَكثَر
//
//
//
أَنَا لَستُ بِقَيسٍ
وَلَستُ بِعَنتَر
فَقَلْبَي وَلِيدٌ
وَحُبِّي جَدِيدٌ
وَعِشقِي فَرِيدٌ
وَلَنْ يَتَكَرَّر
أُحِبُّك وَأَكثَر
وَأَعلَم أَنِّي
تَأَخَّرَتُ عَلَيكِ
سِنِينًا وَأَشْهُر . . . ، ، ،
أُحِبُّك وَأَكْثَر
وَأَعْرِفُ
أَنَّ اَلطَّرِيقَ
إِلَيْكِ عَسِيرٌ
وَلَكِنَّ حُبكِ
أَمرٌ مُقَدَّر . . . ، ، ،
أُحِبُّك وَأَكثَر
وَأَجْزِمُ أَنِّي
سَأَهْزِمُ صَدَّك
وَأَكْسَبُ وِدَّك
وَابْنِي فِي قَلْبِكِ
مَا قَد تَدَمَّر . . . ، ، ،
أُحِبُّكِ جِدًّا . . . أُحِبُّك وَأَكْثَر
وَلَا تَطْلُبِي تَفسِيرًا لـ " أَكْثَر "
فَكَيفَ أُفَسِّرُ مَا لَا يُفَسَّر . . ! !
وَكَيفَ يَكُون اَلْكَلَامُ لَآلِئ . . ! !
ورَقُّ* الدَّفَاتِر عِقدًا وجوهر . . ! !
وَكَيْفَ تَصِيرُ اَلحُرُفُ فَرَاشًا . . ! !
وَحِبْرُ اَلرَّسَائِل رَحِيقًا وَسُكَّر . . ! !
أُحِبُّكِ جِدًّا . . . أُحِبُّك وَأَكْثَر
وَلَا تَطْلُبِي تَفْسِيرًا لـ " أَكْثَر "
فَكَيفَ أُفَسِّرُ مَا لَا يُفَسَّر . . ! !
وَثَغْرُكِ كَأْسُ عَقِيقٍ
وَرِيقَكِ عَبِيرٌ وَعَنْبَر
وَخَدُّكِ طِينُ لِجِينٍ*
وَصَدْرُكِ قُطْنٌ وَمَرْمَر
تَمُرُّ اَلسِّنِينُ عَلَيْكِ
وَطَعَّمُكِ ذَاكَ اَلشَّهِي لَمْ يَتَغَيَّر
وَقَلْبِي يَعُبُّ مِنْكِ كَثِيرًا وَيَسْكَر
أُحِبُّكِ جِدًّا . . . أُحِبُّك وَأَكْثَر
وَلَا تَطْلُبِي تَفْسِيرًا لـ " أَكْثَر "
فَكَيْفَ أُفَسِّرُ مَا لَا يُفَسَّر . . ! !
خُذِيهَا رَحِيقًا وَشَهْدًا وَسُكَّر
خُذِيهَا رَبِيعًا تَفتَّح وَأَزْهَر
خُذِيهَا عَبِيرًا وَحَرْفًا مُعَطَّر
خُذِيهَا سَحَابًا أَجَادَ وَأَمْطَر
خُذِيهَا حَنِينًا وَدَمعًا تَحَدَّر
أُحِبُّكِ جِدًّا . . . أُحِبُّك وَأَكثَر
//
//
//
الوجيه
* الرَّقُّ : جلد رقيق يُكتَب فيه
* اللجين هي الفضة