![]() |
أحبك و أكثر
أُحِبُّكِ ... و أَكثَر // // // أَنَا لَستُ بِقَيسٍ وَلَستُ بِعَنتَر فَقَلْبَي وَلِيدٌ وَحُبِّي جَدِيدٌ وَعِشقِي فَرِيدٌ وَلَنْ يَتَكَرَّر أُحِبُّك وَأَكثَر وَأَعلَم أَنِّي تَأَخَّرَتُ عَلَيكِ سِنِينًا وَأَشْهُر . . . ، ، ، أُحِبُّك وَأَكْثَر وَأَعْرِفُ أَنَّ اَلطَّرِيقَ إِلَيْكِ عَسِيرٌ وَلَكِنَّ حُبكِ أَمرٌ مُقَدَّر . . . ، ، ، أُحِبُّك وَأَكثَر وَأَجْزِمُ أَنِّي سَأَهْزِمُ صَدَّك وَأَكْسَبُ وِدَّك وَابْنِي فِي قَلْبِكِ مَا قَد تَدَمَّر . . . ، ، ، أُحِبُّكِ جِدًّا . . . أُحِبُّك وَأَكْثَر وَلَا تَطْلُبِي تَفسِيرًا لـ " أَكْثَر " فَكَيفَ أُفَسِّرُ مَا لَا يُفَسَّر . . ! ! وَكَيفَ يَكُون اَلْكَلَامُ لَآلِئ . . ! ! ورَقُّ* الدَّفَاتِر عِقدًا وجوهر . . ! ! وَكَيْفَ تَصِيرُ اَلحُرُفُ فَرَاشًا . . ! ! وَحِبْرُ اَلرَّسَائِل رَحِيقًا وَسُكَّر . . ! ! أُحِبُّكِ جِدًّا . . . أُحِبُّك وَأَكْثَر وَلَا تَطْلُبِي تَفْسِيرًا لـ " أَكْثَر " فَكَيفَ أُفَسِّرُ مَا لَا يُفَسَّر . . ! ! وَثَغْرُكِ كَأْسُ عَقِيقٍ وَرِيقَكِ عَبِيرٌ وَعَنْبَر وَخَدُّكِ طِينُ لِجِينٍ* وَصَدْرُكِ قُطْنٌ وَمَرْمَر تَمُرُّ اَلسِّنِينُ عَلَيْكِ وَطَعَّمُكِ ذَاكَ اَلشَّهِي لَمْ يَتَغَيَّر وَقَلْبِي يَعُبُّ مِنْكِ كَثِيرًا وَيَسْكَر أُحِبُّكِ جِدًّا . . . أُحِبُّك وَأَكْثَر وَلَا تَطْلُبِي تَفْسِيرًا لـ " أَكْثَر " فَكَيْفَ أُفَسِّرُ مَا لَا يُفَسَّر . . ! ! خُذِيهَا رَحِيقًا وَشَهْدًا وَسُكَّر خُذِيهَا رَبِيعًا تَفتَّح وَأَزْهَر خُذِيهَا عَبِيرًا وَحَرْفًا مُعَطَّر خُذِيهَا سَحَابًا أَجَادَ وَأَمْطَر خُذِيهَا حَنِينًا وَدَمعًا تَحَدَّر أُحِبُّكِ جِدًّا . . . أُحِبُّك وَأَكثَر // // // الوجيه * الرَّقُّ : جلد رقيق يُكتَب فيه * اللجين هي الفضة |
الساعة الآن 05:49 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009