( قـبـيــس ) !!

خالد العبدالله · 02-01-11, 09:20 PM

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width0%;background-color:black;border:6px groove burlywood;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

/
\

للمعلوميـه ..
قبيـس .. على وزن محمد بن فطيـس
تأتي بـ ( عاميتها ) ساكنة القاف .. والباء مفتوحة مخففة

العنوان ما إخترته إلا قبل إنزالي الموضوع بدقائق ..
خرجت من غرفتي فوجدت الضباب يلامس الأرض
السماء بيضاء جدا" .. بسبب نزول الضباب عليها

و

قبيـس .. هو نفسه الضبآب لكن بلهجة كبآر السن في حـائل

[flash=http://www.up.7irtny.com/uploads/files/7irtny-d6476fc3fa.swf]width=600 height=400[/flash]

بدأت المسابقة .. وكنت كارها" أن أكون رئيسا" لمجموعه
لأني موقن ومتأكد أني لا أملك السياسة ولا كينونة القائد ..
حاولت الرفض .. لكن أبى ( هداه الله ) إلا أن يلزمني بها !
و
كان له ما أراد .. لحبي له فقط

بدأت بتشكيل المجموعة عبر شروط معينه .. وافق عليها من يحب الإصرار فقط .. وكأننا سبحآن الله تعاهدنا على شعار المجموعه قبل أن نجتمع حتى !!
( سنعمل أكثر منهم .. ونتوقع الحصول على أقل منهم )

تجمعنا .. وتخالطت مشاعرنا .. كنا على قلب وآحد .. رغم كل التعب و الألم !

رغم الـ ( زحمه ) في جدول شآدي الثريآ ..
ولأننا على نهاية العام فكان محتاجا" لـ ( عملية جرد ) لأعماله الشخصيه
مما أجبره على الغياب كثيرا" عنـّا

رغم الـ ( تعب ) الذي أنهك المنـى .. مما دعاها للذهاب للمستشفى
والتحامل على آلامها والتواجد معنـا
والنية الصادقه تسبقها

رغم الـ ( هبوط ) الحاد في دم الوردة الظاميـة ..
وتحاملها على الألم الذي أنهك جسدها
أبت إلا أن تعود إلينا بأمل

رغم الـ ( ظروف ) الخارجة عن إرادة توتـه ..
إلا أن إبنة الجنه تواصلت معنا حتى وهي قريبا" من سلم الطائره

حتى الـ / لميـآء .. ورغم كل ما ( أبعدها ) عن المنتدى فترات سابقة
إلا أنها رفضت إلا أن تعود ليكتمل عقد البقعة بها
فعادت .. والعود أحمـد

أبعد كل تلك الظروف .. وتجاوزها كـ ( جسد واحد )
هل تتوقعون أن أولئك سيخسرون !!
لا والله
حتى و إن خسروا مسابقه .. فيكفيني أني كسبت قلوبهم وتجديد الثقة بنفسي
كثيرا" ماكتبت في الديوانية أني أتمنى لو أفتح باب الديوانية لمن يريد ..
فقط لأريكم حجم ماكان هناك من أخوه .. و حب في الله ,
بكى بعضنا في الديوانيه .. ضحكنا .. علقنا على بعض
نتواصى على الخير .. نذكر بعضنا بما
أنستناه الدنيا بملذاتها ..
كنا نعم الـ
رفقآء
!

كان العمل كبيرا" .. فتذكرنا المنى دائما" بأن نجدد النية لله في مانفعل
فيأتي الشآدي .. ليمطر تلك الأنثى بوابل من الدعوات الصادقه ..
فتردها له بأن ينفع الله بأولاده ويبقي له أمه تاجا" و وقارا
فتأتي توتـه تتهادى .. لتخبرنا حياءا" بأنها خجلة
من تأخيرها و غيابها عنا .. ماتلبث أن تجد
حولها اللمياء و الوردة الظامية
يطالبانها بسحب كلمتها
فنحن كجسد
واحد
!

بعد كل ذلك .. أعلن الآن وقبل إنتهاء المسابقة بأكثر من 24 ساعه فوز بقعة ضوء
لن أكون كـ ( جريدة المدينـة ) قبل حوالي 15 سنة .. عندما كان وقتها اليوم الأخير لترشيحات أمريكا .. وكان أحد المرشحين يتفوق على أقرب منافسيه بفارق أصوات كبير جدا" .. ونظرا" لأن وقت طباعة الجريدة قد حان .. فقد أمر رئيس التحرير وقتها بأن يكتب بالبنط العريض عن فوز المرشح الذي يتقدم المنافسه الآن كـ ( خبر واضح حسب الواقع الحالي للتصويت ) رغم أن انتهاء الترشيح بقي عليه حوالي 10 ساعات .
خرجت الجريدة من المطبعة وتم توزيعها في المناطق .. ومع بزوغ الشمس خرجت الصحيفة لتعلن فوز ذلك المرشح .. بينما حدث مالم يتوقعه أحد وإنتصر المرشح الآخر في آخر الدقائق .
سقطت مصداقية الجريدة ذلك اليوم .. وسقطت هي معها .. ولم تقف حتى هذه اللحظه !

أنا هنا لن أفعل كـ هي .. ولن أسابق الزمن لأظفر بشئ ما
لكن لأني أعلم أن خلفي في المجموعة رجـُل ..
و
خـوآت رِجـَآل ..
ولأنهم كذلك .. فأنا أضرب بهم البحر ولا أبالي
وأضرب بهم الحجر لينفجر .. ولا أبالي
سند و ظهر كأولئك .. ستجده
يساعدك على النهوض
كلما وقعت

تعرضت وإياهم لمناوشات قبل البداية لـ ( تكسير مجاديفنا ) ..
ففضلت الصمت .. و هم كذلك
حاول بعضهم أن يصعد للقمة على أجسادنا المقتولة في ساحـة
المسابقة .. فنسوا شيئا" مهما" !
نسوا أنهم حينما يزيدون المجموعة طعنا" .. إنما يزيدون أهلها
قوة و حبا" و تضحيـه .. ؟
إستمروا بترديد بق بق .. حتى شآء القدر أن نبقبق نحن على
أصوات صداهم في النهاية .

رغم ذلك .. فالعفو عند المقدره مطلب ديني , اللهم إني قد عفوت عنهم

باقة حب لـ / الرفقآء .. في بقعة الضوء
كانوا إسما" على مسمى

تستمر الباقة لتمر على مآذن النور ..
فتحييهم على روحهم

وتستمر لتحط رحالها في قلوب الشتويين
لأني أحببتهم جدا"

الكل .. لهم هذه الـ ( )

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

توته · 02-01-11, 09:24 PM

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width0%;background-color:white;borderpx groove darkred;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
/
\

عندما أحاول البحث عن قطرات ترويني لأسقي بها حرفي لغراس طيب أجنيه لأحبة هنا ..
التقيت بأول قطرة عذبة .. قطرة بل في ـض من الصدق .. أول رسالة أيقظتني من غفلة المصداقية في عالم النت !! وحتى هذه الساعة ورب من أجراها على لسانه لأجعل منها أروع إهداء لأخت رأت منه الشقيق الذي يصغرها .. ولكنه يفوقها بمراحل .. الغيور .. الحريص .. الطيب .. البكاء بخفاء .. جعلته في خاطرة ملكا .. ليتنازل عنها ويلبسني حلة الحياء .. والفخر والعز بمن رآني ما يرى أخياته .. أن لم يكن عالم النت يعرف السند ..أعلنها خالد العبدالله كان السند للجميع .. وقلبه المغموس بالطيب والنقاء..

دعاء منذ أن قرأت له إلا وجعلته يلتصق بهذا الأخ الكريم .. وروحه العذبة .. اللهم اجعله ممن قلت فيهم أني أحببت فلان فأحبوه وينادى في الخلق قد كسب ابن العبدالله حب أهل السماء وله بالأرض النصيب .. لذا انا على ثقة بأكثريتهم في الأرض ..

وما أن أغرقتني هذه القطرة بصدقها .. إلا كان بالمقربة منها رفيق على الخير .. غاب عنّا ليتركنا حيارى
كلما طرقت أبواب هرطقته .. و أخذت ألج عليها ..وفي داخلي مؤمنة بل على ثقة أن رفيق الحرف سيعود!! فأتي يزفها لنا إهداء .. ولم يدري أنه بذاته للقطرات هدية وننتشي لننعش من خلف البراءة والحياة حنينا أخااااذ به وهرطقته
لنتغنى الحنين التي كانت تضيء حروفه ..
ما كنت أرى برجل الشرق وفاء ليأتي ويعلمني إياها
بريشته .. بشعره .. بخواطره .. باحترافية ما عرفت مثلها أبداا
ولأن الوفاء رقراق دؤوب من جدوله العذب سقيا
للقطرات !!
كان الكل في لهفة بما سيشدوا به الشادي ..
حتى أتتني أحرفي تتراقص فرحا .. لما أغدق بصدقه
وأناقة حرفة عندما جعل لي باقة عُلقت على صفحاتي
..
ليخلق في نفسي التباهي وتخطت صفحات النت , وأسرّ أهل القربي حتى يقرؤون وأنا أراقبهم وابتسم !!
أفلا يحق لي التباهي بمعرفة مثله!!

وبكل هدوء حاولت أن أغفو على طرقات الخواطر بذات شوق
..
وأنا انتظر , لأسمع من الرذاذ أماني لمن ليته يعلم , لأجد من الملاك جمال لم يؤتى مثله في رياض الحروف , لا أعرف للهوى لونا , ولا أفقه لغة العاشقين أو أنني أتحاشاها .. حتى آتيها وعذابات الوفاء لتخلق مالا تعلم , لتلبسه ثوبا عفيف ويتوجه سمو الحب .. ممن ليته يعلم .. وآتيها على استحياء , والشغف يفضحني

فحملت حقيبتي , وأعددت أوراقي فأنا سأطأ مدرسة منها أتعلم فنون الأدب , كنت أظن هكذا هي فقط , حتى طرقت باب لأجد من خلف أبواب , وفي كل زاوية تعتكف مدن التقدير , الاحترام , العلم النافع , فن التعامل , الذوق , ومن كل مدينة أحاول أن أجد لي من خلالها طرق .. وليتني أجدت .. وعند آخر نقطة وقبل أن أرحل على يقين الرجعة . إلا وأجدد بمثل ما استقبلتني تودعني .. بباقات من العرفان والحب والود
هنا وهناك
وتصر على اللقاء , وفعلا هي
المنتهى لكل منى

رفيقة ضوء بحروفها السلسة, اعتراها البعد عنا دون سبب ولعلها أشغال وأعباء الحياة
تلك التي رتبتها بعد عشوائيتها لتجعل منها مقالة , أو قصة , أو خاطرة بذاك الثوب الرمادي , لتصنع من الغوغاء غناء , بتلك العفوية المصرية التي تعشقها الأنفس لأننا على موعد مع البهجة , دون محاولة التكلف أو التملق , الأدب بات مطمئن لأنه أثقل فنونه للتي لا يثق إلا بمثلها , حتى لما غابت عنه ما ارتضى غيرها بدلا
نعم هي
::اللمياء::
كليوباترا الحرف , بنت النيل , شمس القطرات , وصدق لحن وهو يخبرنا هي قادرة أن تجعل من قناديلها منتدى برمته.. لمياء أن كنت ترين فيّ بنت الجنة , فأنني أسأل الله أن تكوني برفقتي, وأخبرك حقيقة شكرا للبقعة التي جعلتك تعاودين الضوء فيني , لأجدد محبتك ..
يا فاتنة

الوردة .. يا وردة .. ظمئت وتنتظر من يسقيها لسبب بسيط جدا لأنها سقت الأحبة من طيبها , ومن حروفها جعلت قلبها لنا سكنى , لأجعل لها متربعا فيني , عرفتها قبل بقعة الخير قطرات ,
وما أن قرأت وأنا أرى نفسي تكتبني بقلم لا يختلف عني ,
العجب يا أخوة يا كرام مالا تعرفوه عن الوردة , أن بيني وبينها توافق عجيب , وقرب أصيل أدركته من هناك ,
وما كنت أدري أن توارد الخواطر مورد فيها كما هو في , حتى قرأتها هناك , بعد أن ودعت , ولكنني لم أحزن لأن توارد الخواطر هذا أتى بها هنا فأصبحت الغالية أقرب من ذي قبل ,
القلب الذي يسأل السعد لمن تتلو حروفها له , كانت أحد الأسباب التي جرأتني لأن أكون معكم , لأنني ببساطة أحب أن أكون بقربها , شقيقات تحرص إحدانا على الأخرى , وتلتقي إن لم يكن بقطرات كان بحيث جعلت لها منه نصيبا , لابتسم وأذكرها بدعوة ..
أعلم يا غالية أن حديثي أحيانا لك يجعلك في حيرة لكن ثقي أن ذاك ما منبعه سوى توارد خواطر المحبة في الله

::
::

أما من أسهبت ولم تكتفي
فأجمعوا
من ضوئكم نور
أزرق مرتبة لتخبركم
ما أشرق فيها

وعلى استحياء تختم وجودها باعتذار عن تقصير

من خلف بقـ تـــو تــــة ـــعة الخير

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

الوردة الظامية · 02-01-11, 09:26 PM

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width0%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

تآخينا على خيرٍ
وربُ الكونِ يرعانا
وبقعة ضوأنا تبقى
لحب الخير عنوانا
فنسأل ربنا المولى
قبولاً ثم رضوانا ..

رفاق الخير ..

يامن جمعتني بكم أروع اللحظات وكنتم معواناً على الخير والدعوات
هاهي اللحظات بدأت تتسارع لتعلن النهاية _ المسابقة _ فأخوتنا لن
تنتهي بتلك المسابقة بل سنحتفظ بأجمل الذكريات التي جمعتنا ونلهج لكم بالدعاء
كما تعودنا ..
سأفتقدكم وربي ..

سأشتاق المنى التي كانت كالفراشة تبث الحماس بيننا وتشعل روح التآخي والتكاتف
وتعمل لأجلنا الكثير والتي لم تزد سعادتي إلا بوجودها معي في ذات المجموعة ..
سأشتاق التوته ( الرفيقة الروحية ) التي تغيب ويبقى مكانها شاغراً ثم تحضر بأرق كلمات العذر وأصدق الدعوات والتي تترك كل شيء لأجل أن نكون نحن الأفضل ..
سأشتاق اللمياء وهوه فيه إيه والتي عرفتها أكثر من خلال الديوانية واتذكر كلماتها التي تزيدنا يقيناً أننا سنكون الأفضل ..
سأتذكر الشادي الذي كان دائماً يتحفنا بشدوه ودعواته الأخويه الصادقة وروح الحماس التي يتميز بها وحسابه لمشاركاتنا ..
سأتذكر (الريّس ) الذي فعلاً يستحق رئاسة دولة بأكملها لما يتميز به من الحنكة والحكمة في إدارة أمور البقعة كما كان دائماً يعمل على نشر الاعلانات والمميزات التي يمتاز بها العسل في باكستان حتى أني تمنيت أن أذهب لباكستان لأشتري العسل
فقط ثم أعود ..

سأتذكر كل المشاعر الأخويه التي تربطنا في الديوانية والأخبار والتحريات التي
تسفر عنها متابعة المجموعات الأخرى <<<< والخباثة

أسعد الله قلوبكم وجمعنا وإياكم في عليين ..

.. الوردة الظامية ..
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

الــمُــنـــى · 02-01-11, 09:27 PM

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width0%;background-color:white;borderpx double black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
/
\

شادي الثريا ، خالد العبدالله ، اللمياء، توتة ، الوردة الظامية
بأيهم سأبدأ حديثي ..؟؟!!
مزدحمة بالكلام أجدني هنا وتصطف حروفي على أرصفة الشفاه دون توقف
لِتقل وجوه العابرين من أرصفتي ودون إذن مني إلى أماكن
في القلب لا يصلها إلا القلة والله ..
تنميق الحروف وزخرفتها في هكذا لحظات قد يجعل البعض يعتقد
أنها تمجيد ومدح للذات ولكل من انتمى لبقعة ضوء ..

لم تكن مجرد انطلاقة لتحقيق الذات أو لإبراز الحرف أو مجرد مسابقة عابرة والسلام ،هي كغيرها من الأشياء رحلة عمر وإن قصرت أيامها
إلا أن ذكراها ستبقى عالقة بالروح ..
بقعة ضوء .. بالنسبة لي كانت إضافة ليست عادية والله فقد
جمعت بين جنابتها أخوة وأخوات أحسبهم والله هم نعم الصحب ..
ونعم الأخوان في عالم الشبكة العنكبويتة ..
البعض منهم جمعتني به الحياة منذ زمن ليس بالقصير كـ
( خالد العبدالله ) و ( شادي الثريا ) و ( اللمياء )
والبعض رغم حداثة علاقتنا به كـ
( توته ) و ( الوردة الظامية ) إلا أنه كان والله بلسما للروح ..
صحب جمعهم ما هو أكبر من كل أبجدية يمكن أن تراق في هكذا
لحظات ولن تفيهم حقهم حتما ..
جمعهم الحب في الله والدعوة لله من خلال محاولة نشر كل ما هو قيم ومفيد
من خلال بذر بذور الخير في كل قسم من أقسام هذا الصرح
الذي حملنا على أكتافه والذي لن ننسى جميله وجميل الأحبة
القائمين عليه ( الوجيه / نايف الشمري ) ما حيينا أبدا ..

أثبتت وبفخر لي حتى وإن لم يكن الفوز حليفنا ( رغم حلاوته ) أن
هناك فوزاً أعظم وأكبر من كل الحسابات الدنيوية التي لا تدوم أثارها
أو فرحتها مطلقا وهو الفوز بمحبة القلوب والتي هي برائي
كنزا من كنوز الله ونعمه لا يؤتيها إلا من يشاء ..
أثبتت لي أن العطاء الحقيقي لا يكون عطاء لحظي وذاتي إنما هو
عطاء للكل ..عطاء بلا حدود ..عطاء بطريقة جدا أجدها مختلفة ..
عطاء بلا مقابل وبلا نيات خفية مبيته .. عطاء لأجل العطاء
ولوجهه جل علاه وما ألذ وأجمل هكذا عطاء والله ..

تبلورت أهدافها منذ لحظة اختيار شعار المجموعة من قِبل قائدها
( خالد العبدالله ) لعبارة :
( سنعمل أكثر منهم ولنتوقع الحصول على أقل منهم )
هذا الشعار الذي والله لو جعلته منهجا في حياتك ستجد نفسك في
قمة النشاط والعطاء ستجد أن نسبة الأدرينالين جدا عالية عندك مرتفعة
ومحفزة وبشكل والله قد لا يستوعبه البعض ..

رسمت من خلال شعارها العام أن الرقي في الطرح
والتميز في التنسيق ،والمشاركات ،والإبداع في خلق الأفكار يجب
أن لا يكون له سقف محدود يجب آن يعانق الجوزاء في سماءها علوا
وينافس الثريا جمالا ..
بقعة ضوء .. بصمة تؤكد لنا وللجميع أن الإبداع موجود والخير موجود
طالما نوفرت التربة الخصبة التي تحتضنه وترعاه وتتكفل يسقياه
بالحب والود والاحترام والتقدير ..

قد تتكرر عبر الشهور والسنين القادمة فالخير حتما موجود في
( أمة محمد ليوم الدين ) ولكن :
هل بنفس الأجواء التي عشناها خلال الأيام السابقة ..؟؟
بقعة ضوء ..أنطلقت بدايتها من "الديوانية " هذه المفردة التي
أندثرت طقوسها منذ زمن كما أندثرت غيرها من الأشياء الجميلة .
فقد أستطاعت تلك الغرفة أن تجمع تجمع بينها قلوبا غضة طرية والله
قابلة للتغير وبأريحية طالما أن الخير سبيلها .
فكل ما تم فيها وبتوفيق من الله كان مبنياً على التشاور والتناصح
من خلال طرح الفكرة اولا ومن ثم مناقشة كافة جوانبها وتعديل ما
يمكن تعديله قبل أن تعانق الفضاء وتسطع عليها " شمس حروفكم "
بقعة ضوء ..عشناها بقلوبنا قبل أجسادنا فحققت من خلال ذاك
النسج الأخوي الغريب بيننا والذي حتما شهدتم أثاره في كل
بقعة من بقاع منتدى " قطرات أدبية " .
بقعة ضوء ..حققت مبدأ جميلا جدا لربما يغيب عن سماء الكثيرين
وهو ( أحبب لأخيك ما تحب لنفسك ) .

ستظل شامة ونسباً أفتخر به ما حييتْ وبكل من جمعتني بهم
هناك يوما وتركوا في قلبي وعيني وروحي ضوءً لن يخفت
ما حييتْ ..وستظل اطياف الأحبة هناك حاضرة أينما
وجهت وجهي ووليت قلبي ومتى ما وقعت
عيني على معرف أحدهم ..

هي كالحبل السري بين الأم ووليدها كانت وهكذا هم
كانوا لي والله بل وأكثر غن كان هناك أكثر ..

مسك الختام هنا معها لكن حسبنا أن يجمعنا الله بهم وبأحبتنا في
هذا الصرح في جنته على سرر متقابلين
( اللهم آآآآآآمين )
حيث لا حزن فيها ولا بكاء ولا فراق ..

أختكم / بقعة ( منى ) ضوء
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

اللميـــاء · 02-01-11, 09:28 PM

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width0%;background-color:black;borderpx double burlywood;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

/
\

كثيرٌ ما يمزقنا الغياب و تُقصينا الظروف، نبتعد و رغبات العودة تملأ قلوبنا لكن هناك شئ ما نشعر أنه يتفنن في إقصائنا عمّا و عمّن نحب. أحب قطرات كثيراً لما لي من ذكريات غالية مع الكثير من أبناءها، لكن وقتي و ظروفي كانت تقصيني ، و بذات يوم سجلت دخول للمنتدى لأرى موضوع بإسم "فعاليات شدو الهِمة" ، لم أقرأه بأول مرة حتى إذ المرة الثانية قررت الدخول فعرفت الماهية، و إلتفت نظري لـ ضوء يبزغ من بين جنبات الصفحات يُعلن عن بقعة ضوء

خالد العبدالله
بقعة ضوء يبثها الخالد إسماً و مكانة بالقلب خالد العبدالله،
ذلك الرجل الكفيل بأن يحيل دمعات كون بأجمعه لـ بسمات تنير الأرجاء.
هو الشقيق الذي تمنيته و هو الرفيق الذي حلمت به ،
لن أنسى وقفاته جواري و دعائه المستمر لي ،
لن أنسى سؤاله عني و عن عائلتي ،
حين رأيت خالد يبث ذاك الضوء أبيّت إلا أن أكون معه.

المُنى
بؤرة الضوء في بقعتنا ، ما رأيت إنساناً بحياتي قط يعطي هذا القدر من العطاء.
هي البلسم الشافي و القلب الدافي، هي صِمام الأمان أينما وُجدت ...
ما تركت أحداً منا إلا و ساعدته و عاونته و رتبت و جهزت و صممت
و كنت بجوارها رعية تنعم بـ حنو راعيها.
المنى منذ سنين كثر إلتقيت بها و أدعو الله أن يبقينا بالجوار
و أن نكن صُحبة بالجنة إن شاء الله.
الشادي
هذا الرجل الذي عشقت حرفه و ريشته ، لم تُهيأ لي الظروف
أن أقتبس من ضوئه إلا من خلال البقعة ،
هو شُعلة خير تسير بالدرب فتنير لنا، يكفيني حين أخبرته بضيقي من أمر ما
رد علي و أخبرني " أتركي الأمر و أنا كفيل به" ،
و نعم الرجال فهو "ضهر لمن أراد أن يستند عليه."
**
الوردة
لم تُتح لي الظرف قبلا أن أدنو من رحيق روحها،
فكان يكفيني رحيق حرفها لكن البقعة جمعتنا
لأكتشف فيها تلك الروح المرحة المعطاءة.
تسللت داخل قلبي كما يتسلل الهواء لرئتي دون عناء،
لا تشعر بها و هي تطرق على باب القلب ..
فقط تفاجأ بها و هي جالسة هناك " و بتشرب شاي كمان".
**
توتــة
إبنة الجنة ، و نور يتهادى فوق قدمين ..
بكلماتها البسيطة و الرقيقة تشعر بأنك قاب قوسين أو أدنى من الجنة ..
رقيقة الحضور .. نقية المشاعر ..تهوى الدُنو و إن عاندتها الظروف ..
تشعر دوماً بالتقصير و إن كان ما فعلته مكتملاً، و هذه صفات أهل النور.

بقعة ضوء
مساراً من نور زلف لأيامي .. فبث فيها روحاً كنت أشتهيها منذ كثير
بقعة ضوء
جمعتني بإخوة و أخوات لن يقصيني الدهر عنهم بإذن الله ..
فما كان بيننا هناك ليس مجرد " مسابقة " لكنها كانت
" مباراة " في العطاء
في التفاني
في الحب
في الإيثار

بقعة ضوء
لم نفعل شيئاً و ما أدرجنا موضوعاً أو خططنا حرفاً إلا
و كانت مشيئة الله تسبقنا و الخوف من الله منهجنا ،
ما كتبنا إلا خيراً و لم نفعل إلا خيراً .. و نعم الصحبة هم.

بقعة ضوء
هي الفوز عينه الذي سعيت إليه ، فوالله إلتحاقي بهم لم يكن
سعيا وراء وسام بمنتدى أو أكثر لكنه كان سعياً
و راء الفوز بقرب و قلوب إخوة ..
و الحمد لله قد نلت ما سعيت إليه

لكل أحبائي بالبقعة أهديكم

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

شادي الثريا · 02-01-11, 09:30 PM

[align=center][tabletext="width

0%;background-color:white;border

px double black;"][cell="filter:;"][align=center]
/
\

اوا ما زلتم تنتظرون ..؟؟

ورب الجوى لوكتبت هنا قواميس من الكلمات
ومعاجم من اللغة ما وفيتكم حق مانثرتموه
من جمال في ارجاء هذه المعموره .
وما رديت لكم جميل هذا الجمال

فأعذروني أن أخترت الصمت ..؟؟

هنا فقط .. في خضم هذا اليم
خانني القلم وعصتني الكلمة..؟؟

[/align][/cell][/tabletext][/align]

كاريزما · 02-01-11, 09:42 PM

سؤال بري جداً ... واحد يتبرع ويجاوب ..؟

هذا الموضوع داخل في المسابقة..؟

خالد العبدالله · 02-01-11, 09:51 PM

السلام عليكم

أخوي نمط سهـل

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نمط سهل

سؤال بري جداً ... واحد يتبرع ويجاوب ..؟

هذا الموضوع داخل في المسابقة..؟

وبنفس البراءة سيكون الجوآب ..

على قدر أهل العـزم .. تأتي العزائـمُ

خ.ألـد

كاريزما · 02-01-11, 10:07 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد العبدالله

السلام عليكم

أخوي نمط سهـل

وبنفس البراءة سيكون الجوآب ..

على قدر أهل العـزم .. تأتي العزائـمُ

خ.ألـد

لكن مو شايف ... أجابه . هل الموضوع داخل المسابقة ..؟

مــنــــــآل · 02-01-11, 10:17 PM

خالد العبدالله
اكون معك صريحة ..
أتمنى أن مجموعتي تفوز
لكن يشهد الله علي أني بكون سعيدة أن كتب لفوز لك أو لبشرى
أنت أخوي وبشرى أختي
وبالآخير كلنـا سنبقى لقطرات أدبية
ويشهد الله أني لمافكرت بالمسابقة فكرت فيها من أجل المنتدى بصورة عامة
من أجل تكثيف تواجدنا ..مواضيعنا ..ردودنا ..
وأنــــا غايتي من المسابقة أدركتها الحمدالله
بقي الفوز .. أن آتانا خير وبركة
وأن أتاكم فأنا أول المباركين لكم
خالد تحياتي لك ولكل أعضاء القروب ..
شكرا

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)

(عرض الكل) الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 7
الــمُــنـــى, احمد الحسني, خالد العبدالله, حسين الشمري, عبدالرحمن منصور, نايف الشمري, قطرات

المواضيع المتشابهه
الموضوع	كاتب الموضوع	المنتدى	مشاركات	آخر مشاركة
( قـبـيــس ) !!	خالد العبدالله	القسم الـعـام للمواضيع التي لاتنحصر تحت صنف معين	17	03-01-11 11:50 PM