:4توته توأمي رفيقة دربي وملهمتي ويميني التي التجأ إليها بعد الله إن ضاقت بي أهلاً بك في كل زاوية من حياتي وبالأخص هنا بالرغم أني لم أعتد فراقك يوماً .. إلا أن حضورك هنا له نكهة خاصة ,, أهلا بأكثرهم فهماً لمشاعري وإن لم أبح بها وجودك أضفى جمالاً أخر وددت أنك شاركتني ما كتبت ليكتمل ما بدأت.. لكن يكفيني ما قرأت دمتِ لي .. ثم لهم :7 |
أخي خالد العبد لله ..
ما ذكرت لا يختلف عليه عاقلان فالصلاة والتضرع بين يدي الرحمن الرحيم كفيلان بإزالة آخر قطرة من الهم والغم وإبدالها بسعادة حتى أننا ننسى حزننا في ذات الوقت .. ولكنها حياة الإنسان... بين مد وجزر... ربما كانت له أسباب عدة لا يعلمها إلا خالقها . قد تكون بعد عن الله فسرعان ما تضيق الدنيا وبنا ونهرع إليه متضرعين أن اقبل توبتنا.. وربما كانت للهم أسباب أخرى من عوارض الحياة التي لم نعتدها فنضطر إلى التعامل معها رغماً عنا وعلى غير رضى أو استعداد.. لا أزكي نفسي .. إلا أن ما مر بي لم يكن بعداً عن ربي بقدر تراكم أمور أهملتها ظناً مني أن ما فعلته هو الصواب .. وقد أكون جمعت بين السببين .. وفي جميع الحالات .. العلاج واحد وهو القرب من خالق النفس التي لا يعلم خفاياها إلا هو .. ولا ننسى أن البوح وسيلة تنفيس عن الهم وهو سبب عودتي بعد انقطاع دام شهور أخي خـــالد أشكر لك بوحك الصادق الذي خصيت به صفحتي فما يصل إلى القلب حتماً منبعه الصدق.. نفع الله بك وكتب أجرك ونسأل الله العلي القدير أن يعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته.. |
أهـــلا ومرحبــا بك نمــط سهل ..
نعم فما نحن بحاجة إليه هو مواجهة صادقة مع الذات.. فالتنصل منها قد يريحها برهة إلا أنه يزيد الأمور سوءاً إلى سوءها على عكس المواجهة وتقرير الأسباب والتعامل معها بما أمكن من قدرة.. فهو الطريق إلى فهم النفس والعيش بســلام معها.. أخــي, أشكر لك كلماتك الصادقة التي لامست تماماً ما بي .. وأسأل الله لك راحة البال أيضاً دمت بخير :) |
أهلا وســـهلاً بالغالية التي لطالما انتظرت بصمتها ولطالما كانت بالجوار.. الهيــــــــام.. أشتقت لرؤية هذا القلــم.. وأعدك بالتواجد ما استطعت فها أنا أتصيد لحظات الفراغ ليكون أول ما يخطر ببالي أنتم .. وجودك بجواري أروع من أن أعبر عنه في سطور..:7 دمتِ لي خير أخت |
من يستطيع منا النوم في سلام ..؟؟
ومن يستطيع الموت في كبرياء ..؟؟ وأنينٌ .. وبكاء ..؟؟ :: اي فتكٍ هذا الذي يثير الهلع واخوف في اوصالنا ..؟؟ منذ متى لم يصبح للرهافة صوتٌ يسمعها ..؟؟ ومنذ متى اصبحت الأنكسارات لا ترحم قلوب البلابل ..؟؟ :: وكلما تعمق الجرح داخل انفسنا .. ازددنا تعوداً على الألم وبأي مزيد من الجراح .. ومهما بلغت الامها .. فكوب الماء بعد امتلائه لا يضرة سكب الماء فوقه ..!! فلا شيء اقسى من محاسبة النفس للنفس ..؟؟ :: حلا :: مهما طال بنا زمن الأنتظار لا بد لسفينة الأمل من ان ترسو في موانىء الحياه وحتماً ستتفتح ايامك برحيق الأمل نص غارق في الشفافيه والصدق |
محاسبة النفس أقوى الآلام فتكــا بصاحبها..
فمن منا يؤثر معارك النفس على الســلام! ومن منا يطيق جلد المثالية وطنين النفس اللوامة في أذنة حتى تقتل أحاسيسه عندها يـــكون مــالِجرح بميتٍ إيــــــــــلام .. ويبقى الأمــل رداء المستحيل أحياناً .. شـــــــــادي ... زدتني غرقــــاً فيما قرأت فقط كــن دائـــم الحضـــور:7 حلا |
حـلا
\ صحراء أنا لا شيء فيها إلا الكثبان رسمت شيئا من الجرح \ جميلة أنت رغم النزف لقلبك من النور جداول محبتي |
اقتباس:
لا جدوى .. لأننا ما نقفز خطوة إلا و نسقط لأن خطوات أخرى قبلها غفلناها .. ومن كل عثرة نتعلم .. على الأقل .. أعرف مواطن الأخفاق .. فأتجنبها ولا أعاود الانهزام .. وفي كل محاولة لي منفذ.. أظن يا حلا هذه اللغة ليست بغريبة عليك ... لأنها ترداد لما أخبرتني به يوما .. :4 أتعرفين في هذه اللحظة والتو .. فقط .. أخذت أتعجب من نفسي .. كيف أحن لماض مندثر .. وأنت لست فيه .. فشكرا لما وهبني الله .. هو وجودك معي :4 |
قريبــاً .. ستدفن الرمال هذه الجراح فقط.. قليلاً من الصبر<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p> / <o:p></o:p> متاهة الأحزان<o:p></o:p> وجودك الأحمل <o:p></o:p> كوني بالجوار.:7 |
أهلا بمن فاجأتني وسرتني عودتها :7 توته:4 <?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p> هي الحياة لا تصفو لصاحبها إلا اذا كف عن مطاردة الألــم! و أغلق ذلك الثقب الصغير الذي ينظرمن خلاله إلى الحياة وفتح بابيها على مصراعية واستعد لمواجهتها بكل ما يملك وكف عن العودة كلما أوقعته عثرة ليغلق الأبواب متقوقعاً خلفها مكتفياً بذلك الثقب يحسب أن العثرات لن تصل إليه ! <o:p></o:p> ليس للحياة قيمة دون مواجهة وليس للنجاح طعماً دون فشل هي غمامة سوداء استقرت فوقي فيما كنت أنظر إليها وأمطرتني شؤماً فلم استظل منها لحظة ضعف لأنها حالت بيني وبين من عرفت بل من أحببت! فاستسلمت لهطولها حتى أغرقتني فصار الرجوع أصعب وضننت أني سأبقى عالقة حينما بدأت الحماقة تغوص بأقدامي بعد أن زادتني نظرتهم ســوءاً لكنك لم تكوني بعيــدة فحالما أبصرتك تمدين إليّ يديك لتنتشليني مما أنـــا فيه بعد الله آبية إلا أن يُسكب ذلك الفيض بكل رحابة<o:p></o:p> أبقـــاك الله لي :5 <o:p></o:p> <o:p></o:p> <o:p></o:p> <o:p></o:p> |
الساعة الآن 11:18 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع قطرات أدبية 2009