شرقيــة\أوتار

[أوتار الحزن]

قطرات وصباح أبجدية تعشق المكوث هنا









شرقيــة

تملأ حنجرة الشوق
بتمتمة تنصت بسكون....لنبضٍ يسرق من الوجود
كل ألوان الطيف
أخادع نفسي وأنساك
وما أجدني إلا وشهقات تتنفس الغياب
تنحني لوجع يسلب من وطن الأنثى
براءة عمر يكاد يضم الألم!


شرقيــة

تعلن ثورة الاجتياح
تفتن كتيبة قلبك
تمارس كل الجنون
خارج نطاق الوعي!
ترحل داخل الوريد
تفتش عن دماء تجري والشريان
تنمو فيك
تغرس كل أسلحة التمرد
وتحلق معك!


شرقيــة

ترقص والمطر
تبوح بالشوق
تتسع أحضان الدفء
وتفضحها عين باكية
تفتش عنك في حواسها
وتغرق
أرفض الاستسلام
فالفراق المحتوم جرح يستفيق
والفجر المخنوق دونك!
شرقية تساوم الكون
من أجل البقاء
ألا تشعر؟؟؟


شرقية

وأنشودة الغياب
تقرع أجراس الحنين
تمزج ما بين الوله واللاوعي
تضيع كطفلة
في مدائن تلهث خلف رصاصة الموت!
وأي موت ينال مني في غيابك!!!
أعلنت حبك
في فؤادٍ مسعور
افترس كل الجنون\بك
تراك هل تسمعني
وأنا أمد إليك زهر قلبي
ليتطاير حولك
كشظايا تحرق
كل دهشة لا تنال منك!

شرقيـة

لو كنت تراني الآن
أعانق مرآتي
أراك فيها\فيني
أجن بك أكثر
وأغفو!!





لكم مني أعذب التحاياا

 

[هيــام]

.
.
الكريمة / أوتار الحزن
منذ قرأت العنوان و الفضول اقتحمني
و جعلني ألهث للركض إليها
و عندما قراتها تسللت لروحي بعنف
و جعلتني أطرب و أسكر لما كان
حيث أنتِ و فكركِ المذهل
أخذتيني بكامل الدهشة لهناك
أوتار القلوب ..
و الحرف قاصر أمام زخم حروفكِ
ربما سأعود لأقرؤكِ أكثر
كوني بخير و عافية من ربي ...!!
.
.
محبتي
هيام

[مالي غيرك]

لله درّك

فانتظريني


لي عودة بإذن الله

[الــمُــنـــى]

/
/

لا زال الشجون ..
لا زال الشوق ..
لا زال الأنتظار ..
لا زال الحب ..
كل شيء باقِ كما هو ..
لم يتأثر بالغياب والبعد والفراق ..
ولم تغيره الليالي أو تثنيه الصروف ..
ولا يزال الأنين بين طيات الحروف ..
ولا يزال السؤال يتردد صداه في القلب .. لم ..؟؟ ولمتى ..؟؟
ولا يزال الأمل يداعب الأجفان ..
ولا يزال الحلم يزورنا كل ليله ..
ولا يزال الشوق يحرك أقلامنا ..
ولا يزال الحزن يرسم ملامحنا ..
ولا يزال الأنين يقتات أيامنا ..
فكل ما فينا من تفاصيل دقيقة كانت معهم
لا يزال يشاغب الحنين الساكن بين ضلوعنا ..
لا يزال يمارس عشق النوف لأجلهم ..
وليت الليالي بعد طول المعاناة تهبنا شيئا من فرح ..
ليت الأقدار تزف لنا بشرى اللقاء بهم ..
ليت الأيام تُذري حبات الفرح بدروبنا ..
ليت الأيام تكتب لنا معجزة وتوقف هذا الوجع ..
..

أوتار .. يا رفيقة ..
معزوفة حنين وألم كلماتها ..أنتِ .. أنا .. هم ..
تُلامس جروح البعد ..
توقظ الحنين من سبات الغياب ..
تزف الأحاسيس وتهيج المدامع ..
أوتار .. يا رفيقة
صوت الحنين أصيل وعتيق وفاضح ..
طبتِ وهمس الأشواق في الأرجاء ..
محبتي لكٍ يا رفيقة العمر والحرف ..

[مالي غيرك]

لن يُرْبِك
قراءتها
حتى أن تنتَهي
لتبدأ مسرحية
ألم في الشرق


فلي عودات

[أوتار الحزن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهيــام

.
.
الكريمة / أوتار الحزن
منذ قرأت العنوان و الفضول اقتحمني
و جعلني ألهث للركض إليها
و عندما قراتها تسللت لروحي بعنف
و جعلتني أطرب و أسكر لما كان
حيث أنتِ و فكركِ المذهل
أخذتيني بكامل الدهشة لهناك
أوتار القلوب ..
و الحرف قاصر أمام زخم حروفكِ
ربما سأعود لأقرؤكِ أكثر
كوني بخير و عافية من ربي ...!!
.
.
محبتي
هيام

البهية:الهيـام

ويطيب لي تواجدك هنا
وزخم هذا الجمال النابض بروحك الجميلة
الهيام
سأشعرك هنا..عودي يا مؤنسة البوح

لكِ الأوركيد
والود الكثير

[مالي غيرك]

شرقيــة

تملأ حنجرة الشوق
بتمتمة تنصت بسكون....لنبضٍ يسرق من الوجود
كل ألوان الطيف
أخادع نفسي وأنساك
وما أجدني إلا وشهقات تتنفس الغياب
تنحني لوجع يسلب من وطن الأنثى
براءة عمر يكاد يضم الألم!

( 1 )
شرقية
لها مع الليالي حكايات
لازال صدى صوتُها يَرجُّ
أذن الليلِ
حين نادته
"" في بحرِ الزّمن .. عيناك قذفتني ""
وهذا جُنح الوسن فرشتُ فيه أجفاني
شرقية
لها مع الليالي حكايات
فهذا حلمها نام على أهدابِ جروحها
وتغتسل بالصّبر
تنتظر
ربّما طيفك نزل من سلّم الليل
على بقايا حروفها فتتنفّس منك

[أوتار الحزن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مالي غيرك

لله درّك

فانتظريني

لي عودة بإذن الله

الفاضل:مالي غيرك

شكراً لجمال حضورك

دمت بخير

[أوتار الحزن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الــمُــنـــى

/
/

لا زال الشجون ..
لا زال الشوق ..
لا زال الأنتظار ..
لا زال الحب ..
كل شيء باقِ كما هو ..
لم يتأثر بالغياب والبعد والفراق ..
ولم تغيره الليالي أو تثنيه الصروف ..
ولا يزال الأنين بين طيات الحروف ..
ولا يزال السؤال يتردد صداه في القلب .. لم ..؟؟ ولمتى ..؟؟
ولا يزال الأمل يداعب الأجفان ..
ولا يزال الحلم يزورنا كل ليله ..
ولا يزال الشوق يحرك أقلامنا ..
ولا يزال الحزن يرسم ملامحنا ..
ولا يزال الأنين يقتات أيامنا ..
فكل ما فينا من تفاصيل دقيقة كانت معهم
لا يزال يشاغب الحنين الساكن بين ضلوعنا ..
لا يزال يمارس عشق النوف لأجلهم ..
وليت الليالي بعد طول المعاناة تهبنا شيئا من فرح ..
ليت الأقدار تزف لنا بشرى اللقاء بهم ..
ليت الأيام تُذري حبات الفرح بدروبنا ..
ليت الأيام تكتب لنا معجزة وتوقف هذا الوجع ..
..

أوتار .. يا رفيقة ..
معزوفة حنين وألم كلماتها ..أنتِ .. أنا .. هم ..
تُلامس جروح البعد ..
توقظ الحنين من سبات الغياب ..
تزف الأحاسيس وتهيج المدامع ..
أوتار .. يا رفيقة
صوت الحنين أصيل وعتيق وفاضح ..
طبتِ وهمس الأشواق في الأرجاء ..
محبتي لكٍ يا رفيقة العمر والحرف ..

يا رفيقة
عجباً من هكذا حال
يظل كل شيء على ما هو عليه
وتبقى القلوب معلقة في رهان حلم لم يكتمل
ولا يزال الشوق يحيا في أرواح تناهت نحو الشقاء
يا رفيقة
الغياب\كالموت
يطالنا بمرارة الفقد
بوجع ينتهك أواصر قلب يئن ألماً
ولا تزال تلك الأطياف تشاغب الوسادة
أمد أصابعي
لانهمر في بكاء ترتعش فيه الأوردة
يا رفيقة
لو يعلم كيف أراه ما بيني وبيني
أناديه في عمق الذات
ولا أجده
ما أوجعه من حال يا رفيقة
المنى
فقط كوني بالقرب هذا يكفيني

لكِ كل الود يا (قلب أوتار)

[مشاعر انثى]

مااعذبكِ ياحروف
وماانقاكِ
مااروعك ياأماني
ومااشقاكِ يااوجاعي00
ذهبت حكاية الحُب الحقيقيه وذهبت بطولته ولم يبقى سوى هياكله الممدده التي طرحها الزمن00

الرااااائعه دوما{اوتار }
سلمتِ على تلك الحروف الشرقيه00
ودمتِ سالمه0