إحساس منهك

[كاريزما]

كنت أخبرك أني أحبك
بصمتي كل مرة عن تصرفاتك التي تضايقني ..!

.
.
.
نمط سهل

[كاريزما]

الحب
طفل
مزعج
يصرخ
كل ليلة
لا يريد النمو في أحضان غيرك
بعد أن اختلفت عليه المراضع .. !


.
.
.
نمط

[كاريزما]

يجب أن تفهمي
أن
أحبك
هي أحد أسمائك التي أناديك بها .. !

لم يبقَ
اتساع في قلبي ليحتضن آه أخرى .. !

.
.
.
ويا حبيبي كل يوم ليه حال معاك

[كاريزما]

ومع أننا نصرخ دوماً بالغائبين ونذكرهم بنتظارنا لهم
إلا
أن
هناك
من
يصرخ
بنا
وهو صامت
ونحن نعد بالنسبة له أحد الغائبون
عذرنا
له
جهلنا به .. فما عذر غائبنا بعد أن أخبرناه بحبنا.. !

.
.
.
كاريزما

[كاريزما]

لعل البعض لا يجيد قراءة الحب
في
وجوهنا
التي مزقتها التعابير
لذلك أدرنا لهم ظهورنا وتلك لغة جديرة أن تفهم ..!

[كاريزما]

حتى الأماكن مازالت تنتظر
البعض
مثلنا
تماما
لتذكرهم أن قيمتها بوجودهم
هل ستموت تلك الأماكن
بعد أن أحييناها بحبنا
ببكائنا
وضحكاتنا
أحدنا قتل تلك الأماكن بغيابه..!
.
.
.
الكتابة من الجوال مزعجة جدا

[كاريزما]

مازلت أحتوي حبهم
بالإنتظار
والغائبين لا يدعمون الموقف ببعض الكراسي

[كاريزما]

حبك علمني أن يتألم إنسان في صمت
علمني
كيف أقتل في داخلي شعور إنسان
حبك علمني الكثير من الأشياء
منها
كيف يكن الجسد كفنا للروح
مازلنا نتهم الظروف والأقدار
هي
منا
برآء
برآء
نحن خطيئة اتسخت بنا الظروف والأقدار .. !

.
.
.
كاريزما

[كاريزما]

/


\


وجع مجرد وجع هذا ما صنعه البعض
في
صدري
دمع
مجرد
دمع
هذا من مكتسبات البعض
من
عيني
البعض أنتِ
وهم أنتِ
والراحلون أنتِ
والغائبون أنتِ
وأولئك أنتِ
وصيغة الجمع التي أستخدمها دوماً أشير بها لك أنتِ


انتظرت فيك كل الغائبين .... !
أنتِ
قلبك
نبضه
بسمتك
شفتيك
صدرك
تناهيدك
لقد ملت كراسي الإنتظار
ومازلت أصبرِّها
كل اليلة
بحبي
لك
وحكاية وجعي .. !



.
.
.
مُنهَك

[كاريزما]

/


\

كلما رأيتك كانت تنبت أمنية في نفسي اتجاهك أسرح فيها كثيراً
أن أعانقك كل صباح عناق طفل
وأن
أقبلك
كل مساء
قبلة
مشتاق
حين تريني سارح
تأكدي
أني
بأحد
الأماني أرتب لك قبلة مساء واحتضان طفل.. !
*
*
*
هكذا أنت أمنية أغتصبها من الواقع في مخيلتي.. !



.
.
.
مُنهَك