::بصمة أرواح تكسوني ::

[توته]

بصمة آثرتها
وبصمة تركتها
وبصمة تمكنت من كل جوارحي
*بصمات*
سمعتها , قرأتها , تذوقتها ,شاهدتها
وبصمات احتضنها في كل عام
:::
::
فتوسمت بأعماقي آثارها الطاهرة , الزكية , البريئة..

 

[توته]

يا من آثرتهن على نفسي
وأمني قلوبهن بما عجزت عنه
أتيت أخبركن ما تركتن من
::
بصمات
::

فعجزت حروفي
وضاعت معاني
مرت الأيام ومضى العام دون هوادة
أيام قلائل نحتفل وننشد أرجوزة وداع
ونلملم ذكريات أغرقتها مزن التلاقي
وهطلت غيث الأشواق

كنتن غالياتي
عنوان لحياتي

ومن حيث لا تعلمون
ومن حيث لا تدركون

وستبقى

بصمة كل زهرة منكن

حكاية سأنسجها لها لأهديها

فاللهم أقر عيون أهليهم بهن
وأسعدهن وباركن لهن فيما ت سابقن لأجله

وسعين في سبيل أن تتوشم بالعقول
والقلوب
وميادين التلاقي

::أثراا ::

واجعله يا الله باق لهن
حيا لا يفنى

[توته]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width0%;background-color:black;borderpx groove deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
أيا أنت
لم يملأ قلبي إلا أنت
في كل مرة أرآك مختلف
وأنت أنت
غرست في ما تعلمته منك أنت
وتوثبت على أكتافك لأصبح كأنت
مفتونةأنا بك ووحدك أنت
عندما أدنو من خشائش النفس
تجذبي تلك النظرات
وأتمتم بيني وبيني تلك الدعوات
وترسم بهيبتك أجمل الابتسامات
أياااا أنت
فقط أتذكر من أنا وبالنسبة لك أنت
فأطأ كل ما ربما أن يشوه حسن ما علمت
أيا أنت
ليتني أكون قادرة على الوفاء
ثق أنك لن تخسر ما بنيت
ولن تدم ما لأجله شقيت
سأذكر لك يوما بأنك بحبك عمن سواك تجليت

أيا أنت

ألا تعلم من أنت بالنسبة لي أنا

أنا لست إلا جزء منك أنت
فأحسنت وأجدت

فثق بالله أولا
وبمن بها أيقنت

أن لا شبيه لك سواها مثلك أنت

واعترف قد اشتقت لك أنت
[/ALIGN]

[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[توته]

[align=center][tabletext="width0%;background-color:black;borderpx solid purple;"][cell="filter:;"][align=center]

بصمة اليوم تختلف عن كل البصمات
ليس من الحروف ما يسعفني
ولا من آيات الحمد والثناء ما يرضي الله تعالى
عندما كتب لذاك القلب الأبيض
الفرح

كم أنا محظوظة بك

أبي

[/align][/cell][/tabletext][/align]

[توته]

:: بصمة دامعة ::
::
لأكثر من مرة وأنا أتردد هنا في محاولة لأن أكتب ما أظنه من أجمل البصمات والتي لن تتكرر ولا أريدها أن تتكرر وأن كانت خلدت في النفس شعور سيظل مشوما حتى الممات ..
حاولت أن أكتب متخفية دون توضيح لتفاصيل بصمة في تاريخ 8-6-1432 هـ
الساعة الحادية عشر ونصف تقريبا ,
باختصاريا بصمتي اليوم تأهبي لأني سأجعل منك عروسا نثر على تاجها دموعه ..
لأني سأحاول أن أوضب حقيبة حروفي , لتسافر لتلك اللحظات قبيل يومين بالضبط ولا تسألين لما الآن بالذات لكنه لحاجة في نفسي ..
وكعادتي التفصيل الممل .. لكن جرم بحقي وحقك أن لا أجعل هذه الصفحة تعتق بعوده المبارك ..
وبداية الحكاية ..
أنه سلم الله أخي الذي يتأهب هذه الأشهر لأن يسجن في قفص الزوجية من حادث نجى منها ولتكون سيارة الوالد (والحمد لله ما بغينا نفتك إلين انتحرت أظنها كانت تحس بالبغض الدفين لها )) الضحية ..
وسبحان الله قبيل أيام ونحن نخطط للأمر دون أن يعلم هو , فساقت الأقدار الأسباب الأقوى لنتعجل في الأمر ..
وبدأنا بالتشاور بعد أن أوقد شعلتها في نفسي عماه .. وهو يرمقني بازدراء ((عجبتكم يا مدرسين سيارة أبوكم )) فأخبرته أن الوقت ربما لا يسعفني وأخوتي , وقال( ما أظن في أثمن ولا أهم منه !!)
وقتها كانت الشرارة التي انكفأت ولكنه أعاد ليشعلها ..
وتم في خلال أسبوع فقط التخلي عن كل شيء إلا هذه الفكرة , لكن دون علم لأني أعلم الرد المسبق ..
وتم التواصل مع قلوبي وأسيادي أنا وسيدة روحي غادة في جنوب وغرب والممد على صدري بهمه ووجعه عريسنا ..
وتم القرار وأنا راس الحربة
وواتتنا الفرصة عندما سافر سيدي للرياض لظروف العمل .. فأخذتنا الأريحية أكثر . ودون علمه سلبت من محفظته ( الرخصة والاستمارة ) .
لم يكن بيننا إلا التواصل الهاتفي أصبحنا نصبح ونمسي بالخطة .. وكيف ومتى وأين وبمكة أم حيث أنا وهو , وكيف تقدم .ولا بد من الحضور الأسري وسبحان من سخر كل شيء رغم الظروف التي مررنا بها قبل الوصول لأطهربقاع الأرض بعد أن نورها وأخذنا نتهامس وأخذ نا نستعد للرحلة ومشاعري في صمت مبهم , خشية , سعادة , فرح خوف لا اعلم وأنا متأكدة أننا كلنا بنفس الشعور إلا هو سيدي ظن أننا مجتمعين في ذاك المكان لأجل سلامة ابنه
العجيب أننا لم نعرف كيف نخبره ومتى . فأدركنا حتى يبارك الله فيها تقدم بيد الحانية الغالية على الرغم أن الأمر محرج (يازين شايبي وميتي ) وأعيننا تحاول التلصص على ما وراء القلوب !!
فأخذت بعفويتها تتسأل : كيف !!
فأخبرناه أننا بودنا أن نريه القسم النسائي للاستراحة وكأن قدر ينتظرني ما استطاعت قدامي أن تحمل مشاعري التي تسابق الصورة التي أراها وكيف سيستقبلها , وبخطوات متتابعة من أفراد الأسرة الإحدى عشر , ومن انضموا ليكملوا العقد الفريد . فطلبت من الدلال أن لا تنسى تصوير أجمل اللحظات ..
وأخذ يتقدم بخطوات غير مرتابة على عكسنا وعلى عجل .. لنقل
قف .. يا تاج راسي قف ..
ومدت خير جبين قبلناه .. لتقول بعفويتها : أقرأ
وقف ونظر , وتعجب : سيارة !!
وقتها عرف .. وليتكم ترون تلك اللحظات ..
..
..
فكانت البصمة !!!!

سأعود لأعتقها بعوده

[توته]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width0%;background-color:deeppink;borderpx double teal;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

ككل مرة تتهاوى الحروف أمام خضم مشاعر تعتريني , وروح زكية تكسوني , لكني لأني وعدت بالعودة وأن كنت اعلم أن الأمر لا يأبه له الكثير وان كان عندي عظيم , بل بصمة مشومة في عيناني سأحكيها يوما لمن !!
في تلك اللحظة وعلى تلك الوقفة المتزنة ونحن نرتقب تتسابق الشهقات والزفرات كيف أنت !!
كان أصعب المواقف وأزكاها .. وطاحت الدمعة !!!!
((يجعل عيني ما تبكيه , يا جعل روحي بعد الله ورسوله تفديه .. ))
لم ألحظ إلا نفس اليد التي أقبلها تمسك بطرف عمامته ليخبئ عنا ما لا يود أن نراه ..
بكى أبي .. بكى قلبي قبله .. لم اعتد أراه يبكي نسيت أنه إنسان يحمل خلف ذاك القلب الأبيض رقة يلاطفني بها وأخوتي ولكن بتجلد والآن ما استطاع .. بكى أبي ونحن نظر .. والغريب العيون أدمعت وأنا ابتسم .. كانوا ينتظرون الفلم الدرامي للتوت , والتي تفضحها انتكاسة رأس واهتزاز للكواهل ليقولوا (هه جاتك أم دميعة ..) رغم أنهم لم يروا دمعي إلا بعد أن تبلل خدي أو في مواقف فجع لا أتمالك نفسي فيها وطبعا كالعادة الأسباب مجهولة ... بيني وربي .. ليس كل الأمور قادر الإنسان على البوح بها , لانها أحيانا تكون ضرب من الجنون !! خاصة أن كانت لديك القناعة أنه لا نفع ولا فائدة وقناعة أنها ستتبلور عليها أمور أنت بغنى عنها ّّ
ولاحظوا أنني حتى بالكتابة هنا أهرب لاني أكتب ودموعي مدرارة كلما تجددت تلك اللوحة الأسرية التي أود أن أبروزها واحتفظ بها لأني أعلم أنها أرثي سأحتفظ به في رصيد ذكرياتي الزاهية النقية ..
العجيب أن الموقف على الرغم من أنه يجبر على البكاء لكن أنا انتابتني قشعريرة تراجفت لها حتى أخمص قدماي ..
وما عرفت وددت في تلك اللحظة أني قادرة على كسر الحرج وارتمي بحضنه.. من شدة الحياء لا أستطيع أن احضن والدي ولم أفعلها إلا كم مرة فقط وما تعودت ربما يكون هذا ما يسمى تصحر العواطف , حتى عمي الذي عودنا على هذا السلام أحاول لكن على مضض , طبعا عكس والدتي .. ولا يمكن أن أظلم والدي لأني في الصغر كنت اللزقة إلى الصف الثالث الابتدائي ..!
لم أعرف كيف أجعل تلك الرجفة تستكن حتى هرولت ليداه التي ما خابت ولن تخيب بإذن الله في تربية ابنه ستعاهده أمام الله أن لن تهوي إلى خشائش النفس حتى يقبض الله الروح .. ويا جعل روحي قبل روحه ..
::
::

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[توته]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width0%;background-color:coral;borderpx groove purple;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

حملت يداه التي شعرت فيها ثقل السنين , وهوجاء الحياة التي سعى فيها ارتقاء بنفسه وبنيه .. يا لله يا كم تحملت ووالدتي لنسكن قلوب لا نشعر فيها لا بضيق ولا هم ولا قسوة حياة .. لم أنكس رأسي يوما ولن ينكس يا رب وليس ذاك إلا فضل من الله .. لأنك أبي .. كثير من الصور القريبة والبعيدة الماثلة أمامي جعلتني أحمد الله بما منه الله لي من فضل لأنك أبي
وكم من المواقف التي جعلتني أسير بكل ثقة . ويلا أنكر العجب أحيانا لما يعرفون من هو أبي ..
سيدي عندما جعلت مني سيدة قومي بكلامك جعلت في رواسخ أبدا لن أصفح عن نفسي لو وجدت فيها شرخا !!

يا سادة ستختلف النظرة وتختلف الآراء حول ما كتبت .. منكم من يراها مبالغة وآخرين يراها قمة الصدق ..
وآخرين يرون أنه لا داع لكل ذلك .. لكن عيبي أن لا أجيد الحديث , عن نفسي على الرغم من البراعة لما أتحدث مع أحدهم ويحدثوني في شؤونهم .. لكن عني فأحب الإجادة فقط على سطح ورق ..
وفي كلا الحالتين ليست إلا صورة لحياة بسيطة أعيشها , مملوءة بالخير الكثير فلما تنز غني نوائب الحزن أقف أتأمل بما أنعم وأني وهبت ما حرم منه غيري
جميل أن تحافظ على قلوب أنت ساكنها , وأما غيرها فندعها في أرض الأحلام متى شئنا هرولنا إليها ..
وفعلا على قدر النوايا ترزقون ولا أريد من الدنيا إلا أن يرزقني الله على قد نيتي وأكثر ,
وأن يصرفني بما يرضيه عما لا يرضيه ..
لست منزهة ولا ملائكية ولا أنكر أن لي من الأخطاء لكنني أظل في حرب شوس الجبابرة من الهم والغم والمبادئ من ناحية والأماني والأهواء طرف آخر حتى يعينني الله من الخلاص ..
فليس عيبا أن يخطئ المرء ويعترف لكن المصيبة أن يستمر به وهو يعلم أنه خطأ فكيف أن كان يزيد تراكمت الذنوب لديه .. ويمنيها بتوبة وهو لم يتأهب لها ..

(( خلاصة القول على الرغم من الاستطراد الذي خرج هكذا , وليس غريبا )بتم تعرفون صاحبة هذا القلم لكن هي بصمة وددت الاحتفاظ بها حيث يجدوها يوما عندما يبحثون عن ذكريات أطياف التوت . ليعلموا ولو لم يتضح كم أحبهم , وأنني اعترف بتقصيري تجاههم , ليعلموا أني ما صرفي عنهم إلا أنني أود أن أكتبهم بروحي لا إيماء جسد فقط .. فاغفروا لي بعد الله زلاتي ))

خواني – خواتي وانتم يا تاج راسي مهما تبدلت الأحوال وتغيرت برجع واترك كل وهم وأكون لكم بس بس حسافات النفس الي تنتابني فلتعلموا أني مجرد إنسانه ترى الحياة مرسى أحلام , ترسوا فيها على أرض الأوهام ..

وسأجعل من قناعاتي موائدي التي تقيني جوع الحنين .. يارب

وكم أسرتني هذه الترانيم فيه

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[توته]

بنات المجد
التي أشرقت شموسهم فيَّ
توشمت في النفوس بصمة خير
بعدما بلغتم ما بلغتم

اليوم وانتن تحلقن في سماء الطاعة
وأورق ملتقانا بروحكم الزكية والتي أسأل الله أن لا تنالها الشوائب
وأن يظل الطهر عنوانا لكل قلب رقيق مفعم بالإيمان
بنياتي

لن أنسى غاليتي ما دونته اليوم

فكانت لي منكن بصمة
وكانت لي فيكن بصمة

تفاصيل رحلتنا سأجعلها قصة تروى هنا في

بصمة أرواح تكسوني

[توته]

قالت لي ذات مرة :
وحدها هي فقط ..

تختلف عنهم جميعا ..
لاأعلم تماما , لكنها تحمل بداخلها شيئا مميزا ..
تختلف عن البقية !
أشعر بصدقها في كل ما تقول وما تفعل ,

وحدها هي فقط ..

من (يهتم) دون أن تسألني دوما بالمقابل !

نادرون ممن لهم مثل قلبها ..

من يحمل مثل وفائها , او كـ أخلاصها !

أشعر وكانها هدية نزلت علي من السماء ..

سأحاول قدر ما استطيع أن أحافظ عليها ..

فـ أنا متيقنة بأنني لن التقي بمن يساويها منزلة ..

فقط لأنها هي ..

ســ أحبها كما تفعل , وأكثر ..

ولك يــــــــــــــ

أقول :

نعم أشهد أنك أحببتني أكثر , فقد كنت لي الأقرب , والشعور الأصدق !!

منذ الوهلة التي قرأتك فيها وأنا أدرك أن صلة قوية تربطني بك من حيث لا أدري ..

كنت أعلم أن خلف تلك الوردة عطر يفوح صدقا , حبا, وفاء , رقة , وقاسم مشترك يجذبني ..

بك كسرت تلك القوانين التي تبنى على الرهبة والتخوف من التقرب لعلاقة يشوبها الزيف أكثر من الصدق ..

حاولت أن اتبع تحذيرهم .. لكن قانون الجذب فيك كان أقوى ..

كل شيء يمكن أن أؤمن به لاعتقاد ان نظرتهم أوسع إدراك مني فأتفق معهم أحيانا ولو لم اقتنع

إلا أمر لا يمكن أن يتغير ولو أصبت بالخيبة مرات منه (( إيماني أن كل القلوب تحمل ولو بذرة الـ خير .. فأقف عليها ولا التفت لما يشوبها من خطايا لست مسئولة عنها ..!!))
واحتفظ بها ولا أجعل ما ينالها من شوائب الزمن أن تشوهها .. فقط أنظر لهم بكل جميل .. وأن تغيرت المعالم ..

أما أنتِ

حاولت ان أرجح كل المعادلات للوصول لنتيجة تتفق مع ما ذهبوا .. لكن ادركت أن لا نتيجة إلا قناعاتي .. وإيماني ..

(( أنك هبة والله من الله لي ))

وأصررت بكل قوة على التواصل .. وفعلا .. نظرتي وإيماني لم يخيب بل والله كل مرة يزداد انبهار ..!!

ويزداد التلاقي أكثر لنتشارك حتى الشعور!!!!

هنا كان العجب .. وهنا كان السبب .. لأدرك لم أنت بالذاااات !!

تلاقي الأرواح وقاسم مشترك .. لأدق التفاصيل .. والظروف .. والحياة ..

العجيب في الوقت ذاته .. نتصافح .. ونتحدث بنفس العبارات .. ونرسم نفس الصور ..!!

أمر غريب ,, ولكن أدركت أن فعلا (يخلق من الشبه أربعين )

وانا وأنت بالذات كان الشبه بالروح جليا واااضحا ..

لذا أنا من تجزم أنني :

وجدتك فيني كما وجدتيني فيك

[توته]

مرام

على الرغم أن الازدحام بالاعمال يؤرقني إلا أن ما استطعت إلا أن أوقد في صفحة البصمة

بصمتك الزكية لي اليوم

بنيتي

ستظلين عطرا كأخوتك انتشي طهره
وعفته , وأدبه واخلاقه

كنت لي العضد رغم أنك عود غض

كنت الضياء حيث اللقاء
والذي لا يحلو ولا يسمو إلا وأنت بين نواظري

حفظك الله يا سامية ووفقك كما انت دووما عاليه

غاليتي
لي من الامنيات الكثير أجلاها وأسماها أن يحميك الله ويحفظك وتكونين كما عرفت لسان يلهج بالدعوة للخير دوما
وأن يجعلني دائما حاضرة في قلبك فيتذكرني قلب النقاء بدعوات


(لا أعلم السر في محبتي لكل مرام )