بسم الله الرحمن الرحيم
يقول باريتون تجنب دلائل الغباء الثلاث
فليفكر كل من يعتقد أنه ليس من "ضمن" مجموعة الأغبياء المنتشرة حول العالم ما هي "دلائل الغباء"
أكتشف ذاتك تحاور مع نفسك متى أكون غبيا.. ومتى أكون أغباهم.. ومتى أحمل وسام الغباء الشرفي
ستجد الجواب الشافي
حين "تصر" على رأيك فقط لأنه شيء أنساب من مزيج عقلك بغض النظر كان رأيك هو الصواب أو لا
تتشبث به كمن حمل كنزا يراه هو من -الجواهر- ونراه نحن مجرد -معادن لامعه- ليس لها أي قيمة
يحملها لمجرد "العناد"
إذا أول الدلائل العناد عندما تتصف بالعناد ...تكون غبيا فقط ..!
وعندما تعاند وتحمل مجوهراتك المزيفة ويشق عليك حملها لكنك "تكابر" حتى لا تفقد شيئاً من برستيجك وينقص معدل "غرورك" فأنت أغباهم..!
إذا -عناد مع غرور- يجعلك أغباهم فمرحا لك يا من تتصف بتلك الصفات (:
وعندما تحب حمل "وسام الغباء الشرفي" عليك أن تتشبث برأيك حتى لو فحصت مجوهراتك الثمينة وأخبروك أنها مزيفه استمر في حملها فإصرارك يجعلك من .....أغبى الأغبياء
قال باريتون دلائل الغباء...{{ العناد والغرور و التشبث بالرأي
تجنبها تخرج من دائرة الغباء (: