أنتبه .. حرك السكر في قاع الكوب

[الــمُــنـــى]

/
\




كانت شهرزاد تكسب يوم حياة جديد ..
بسرد الحكايا على شهريار ..
تنسج من هنا حدث .. !!
ومن هناك حدث ..!!
لتخرج عليه ببوح جديد ..
أستطاعت بفطنة الأنثى ..
أن تسجن الملك في..
زمن غير الزمن .. !!
وعالم غير العالم ..!!
أستطاعت ..
أن تنتزع من قلب شهريار تلك النزعة الشريرة ..
الرغبة في الأنتقام .. !!
وحصد الرؤؤس ..!!!
وما ذاك إلا رغبة منها في البحث عن أغوار الحب بقلبه ..
وبحكمتها المعهودة .. تحقق المراد ..!!
وكان لها ما كان ..!!
في لحظة تفكير عميق ..
ولخوفها من أن يمتد سيف شهريار على رقبتها ..
أستطاعت ولكن بعد أخذ نفس عميق ..
وكما يقول المثل ... ...
( ( أن تحرك السكر في قاع الكوب ) ) ...

أخي / أختي ...
ليحاول كل منكما ...
أن يجعل من هذا المثل شعاراً لحياته ..
يطبقه على كل المحيطين به ..
خاصة أن أشتدت الأزمات ..
وأمتدت يد الفتن والمكائد ..
وما أكثرها في حياتنا ...!!
لتقتلع كل ما هو جميل من ذاكرتنا ..!!

أخي / أختي
تخيل أن زائراً قدم ..
إلي مكتبك .. بيتك ..
فأعددت له كوب شاي ..
ووضعت السكر بداخله ...
وعندما أحتسى زائرك الرشفة الأولى منه ..
بدت على وجهه ملامح الامتعاض ..
وأحسست بطعم المرارة بفمه ..
حينها وببساطة ستقول ..
آه نسيت أن أحرك السكر سيدي الكريم ..!!
بحركة بسيطة منه للسكر بقاع الكوب ..
سيبدو الطعم أطيب وألذ ..!!

أخي / أختي ..
ما أكثر الأمور الراكدة في حياتنا ..
لو أستطعنا ولكن بشئ من التروي ..
أن نحرك بذرة الخير التي ..
بداخلي ..
وبداخلك ..
لكان للحياة طعم آخر ..!!
لكانت البسمة تعلو الوجوه ..!!
لكانت االنفوس صافية كصفاء ماء النهر ..!!
لكان العلاقات التي تربطنا ببعض أعمق وأطهر ..!!

أخي .. أختي ..
كم لحظة ألم عايشناها بسبب جرح الآخرين لنا ..!!!
كم من لسان سليط قسى بألفاظه علينا ..!!
كم من سوء نية عانينا ...!!
كم من الضربات تلقيناها من أعز الناس في لحظة أنفعال شيطانية ..!!
كم ... وكم .. وكم .. ؟؟!!
وما كل ذلك ...
إلا لأننا ...

( ( لم نحرك قطعة السكر بداخل قاع الكوب ) ) ...

أخي / أختي ...

لو تفننا في أشعال بذرة الخير ..
التي تسكن قلب كل منا ..!!
لو أطلقنا العنان لنواينا الحسنة ..!!
لو ألتمسنا سبعين عذراً ..
كما ورد في الحديث ..
عن النبي صلى الله عليه وسلم لأخوتنا ..!!
لم عانينا ..!!
ولما جرحنا ..!!
ولما سالت الدموع من مآقينا ..!!
ولما نبتت مكائد الشيطان في دروبنا ..!!

أخي / أختي ..
من هنا أعود لأقول ...
قبل أن تتسرع في أصدار الأحكام ..
بحق أي من كان ..
أخ ..
أخت ..
زوج..
صديق ..
حبيب ..
أطلب منك أن ..

( ( تحرك قطعة السكر التي بقاع الكوب ) )...

صدقني جرب ...
وستنعم ..
بلذيذ العيش ..
بحلاوة الحياة ..
بطعم الأخوة الحقة التي تبحث عنها ..
في هذ الزمن ..
فقط جرب ...!!
جرب ...
وأخبرني بنتائج تجربتك ...
جرب ..
أن تحرك قطعة السكر التي بداخلك ..
وأخبرني بنتائج تأثيرها على حياتك ...
.
.
( نشرت سابقا )
لا تنسونا من دعائكم ..

 

[الخضيري]

نعم كنت هنا وتأملت كل حرف ووقفت وجلست واستلقيت بكل الأوضاع

ثم مشيت خطوات وخطوات والتفت للخلف وقرأت وتأملت

وأكثرت الوقف والتأمل بل وحللت الجزيئات

وكاد التفكير أن يفتك بي

لأني أعلم أن كل كلمة تحمل الف فائدة وفائدة وألف عِبرِة وعبره

علمت حينها

أن لكلمات المنى معاني لا تتضح من الوهلة الأولى

ولعل من يمر هنا سيجد

العمق في المعاني

سيجد البعد الثلاثي من جميع الجهات

سيجد أن خلف الأكمة ما خلفها

وأن المثال يحمل بين طياته معاني لا تتضح للقارىء من المرة الأولى

هناك بعدا ثلاثيا أو خماسيا أو سادسيا

عذرا لو قلت أن القارىء المستعجل لن يجد نتيجة حتمية عند تحليله

عذرا لو قلت أن هناك عمقا يحتاج لجلسات تفكير وتأمل

أقول
إن السراب قد يخدع السائر في الصحراء عند اشتداد حر الظهيرة

قال تعالى ((وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآَنُ مَاءً حَتَّى إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا وَوَجَدَ اللَّهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ (39) أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ (40)

ومن هنا أقول

إن المنى كاتبة تنشد دائما العمق فيما تكتب

وأقول هي تخاطب العقلاء لا الضبابيين

تخاطب بفكره فكرا يفهم المعاني ويعي الجمل ويفكر بعقله لا بعاطفته

نعم كم نحن بحاجة لتحكيم العقل والبعد عن العاطفة والإستعجال في الحكم على الآخرين

بحاجة الى الروية
وأن نقول (( السكينة السكينة )) الوقار القار الوقار)) في الحكم وعدم تحكيم العاطفة في الحكم على الآخرين

لي ربما جلسات وهمهمات وعودة مرة آخرى بل مرات ومرات

لأرتشف من معين الحكمة والوقار ومن نهر العطاء

وسوف أحرك السكر أكثر من مرة في كوب المعرفة هنا

تحياتي للكاتبة والمبدعة المنى

[مشاعر انثى]

لا املك سوى ان اُعااااااااااااانق حروفك اخيه

ولااملك سوى ان استرييييح واستريييح هنا بمداعبة حروفك

فهل تسمحيلي ان انتظر هنا لاني متلذذه بواقع الكلمات هنا

لكي مني الف الف تحيه

[الــمُــنـــى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخضيري

نعم كنت هنا وتأملت كل حرف ووقفت وجلست واستلقيت بكل الأوضاع

ثم مشيت خطوات وخطوات والتفت للخلف وقرأت وتأملت

وأكثرت الوقف والتأمل بل وحللت الجزيئات

وكاد التفكير أن يفتك بي

لأني أعلم أن كل كلمة تحمل الف فائدة وفائدة وألف عِبرِة وعبره

علمت حينها

أن لكلمات المنى معاني لا تتضح من الوهلة الأولى

ولعل من يمر هنا سيجد

العمق في المعاني

سيجد البعد الثلاثي من جميع الجهات

سيجد أن خلف الأكمة ما خلفها

وأن المثال يحمل بين طياته معاني لا تتضح للقارىء من المرة الأولى

هناك بعدا ثلاثيا أو خماسيا أو سادسيا

عذرا لو قلت أن القارىء المستعجل لن يجد نتيجة حتمية عند تحليله

عذرا لو قلت أن هناك عمقا يحتاج لجلسات تفكير وتأمل

أقول
إن السراب قد يخدع السائر في الصحراء عند اشتداد حر الظهيرة

قال تعالى ((وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآَنُ مَاءً حَتَّى إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا وَوَجَدَ اللَّهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ (39) أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ (40)

ومن هنا أقول

إن المنى كاتبة تنشد دائما العمق فيما تكتب

وأقول هي تخاطب العقلاء لا الضبابيين

تخاطب بفكره فكرا يفهم المعاني ويعي الجمل ويفكر بعقله لا بعاطفته

نعم كم نحن بحاجة لتحكيم العقل والبعد عن العاطفة والإستعجال في الحكم على الآخرين

بحاجة الى الروية
وأن نقول (( السكينة السكينة )) الوقار القار الوقار)) في الحكم وعدم تحكيم العاطفة في الحكم على الآخرين

لي ربما جلسات وهمهمات وعودة مرة آخرى بل مرات ومرات

لأرتشف من معين الحكمة والوقار ومن نهر العطاء

وسوف أحرك السكر أكثر من مرة في كوب المعرفة هنا

تحياتي للكاتبة والمبدعة المنى

/
\

اخي القدير / الخضيري

كل مما كُتب هنا مرده في نهاية الأمر
إلي درب واحد لا حيود عنه ..
إلي درب واحد حثنا عليه ديننا الحنيف ..
ونوهت السنة النبوية الشريف غليه

" إعذر أخاك سبعين عذرا فإن لم تجد فأختلق له عذرا "
إلي درب واحد دعانا إلي ديننا الحنيف
التسامح .. التسامح .. التسامح
حينها أخي الفاضل
ثق ان جميع مشاكلنا الحياتية النفسية منها وغير النفسية
ستُحل وستنقشع معها غمائم
الكره والعداوات والخصومات الدائرة بين
الأخ و أخيه ..
الأبن وأبيه ..
الصديق وصاحبه ..
الحبيب والحبيب ..
الزوج وزوجته ..
حينها ثق أيها الفاضل
أن الدنيا ستكون ربيعا بل وجنة
لا كدر فيها ولا وصب ..
أخي القدير / الخضيري

جميعنا يعلم قصة ذلك الرجل الذي ضمن له الرسول " صلى الله عليه وسلم " الجنة
وما كان ذلك لزيادة في صلاة أو عبادة وإنما كان
لأنه ينام وما في قلبه مثقال ذرة من سوء أو شر او حقد لأخيه المسلم ..
أوبعد هذا نترك هذه الفائدة العظيمة ولا نٌحرك قطعة السكر ..؟؟!!
ضرب من جنون وربي ..
ما نحن فيه من علل وغصص ونزعات لا فائدة تذكر منها
سوى أنها مجلبة للذبول والسئيات والأمراض
عفانا الله وإياكم من خبث النفوس وشرها
ومن محدثات النفوس وووساوسها
.
.

ممتتنة لكرم تواجدكم
ولكل حرف كثتب هنا
وجزيتم الجنة

.
.
تحيتي وتقديري

[الــمُــنـــى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشاعر انثى

لا املك سوى ان اُعااااااااااااانق حروفك اخيه

ولااملك سوى ان استرييييح واستريييح هنا بمداعبة حروفك

فهل تسمحيلي ان انتظر هنا لاني متلذذه بواقع الكلمات هنا

لكي مني الف الف تحيه

/
\


تواجد حتما أسعد قلبي وعيني ..
رائع هذا التواجد
وتلك الحروف التي تناثرت هنا

دمتي بخير

[حسين الشمري]

نعم لا بد من تحريك السكر الموجود في قاع الكوب

فحياتنا ومواقفنا وكل ما نمر به هو الكوب وردة فعلنا هي تحريك السكر

فلكل فعل ردة فعل وردة الفعل هذه هي ما يترتب عليها كل شيء

لذا علينا الإنتباه عند تحريك السكر في قاع الكوب وان لايكون تحريكنا

عنيفاً له فيتدفق ما بداخل الكوب خارجه ، وأن لا يكون تحريكنا له

خفيف فلا يحصل المراد من تحريكه يجب أن يكون التحريك متوسط لا هو

بالقوي ولا هو بالخفيف ، هكذا هي الحياة بمواقفها ، عندما نتعرض لموقف

وتكون ردة فعلنا قويه ستكون النتيجة سيئه حتماً ، وعندما تكون ردة

الفعل على الموقف هادئة جداً وبارده أيضاً النتيجة سيئه ، ولكن عندما

تكون ردة فعلنا على أي موقف وسط متوازنه حتماً سنجني كل الخير

والأمثلة كثيرة ولا أود التطرق لها لأنها واضحة ومفهومة .

المنى كاتبه من العيار الثقيل ، شكراً لك ، إستمتعت بما قرأت وبما علقت .

[الــمُــنـــى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القرار

نعم لا بد من تحريك السكر الموجود في قاع الكوب

فحياتنا ومواقفنا وكل ما نمر به هو الكوب وردة فعلنا هي تحريك السكر

فلكل فعل ردة فعل وردة الفعل هذه هي ما يترتب عليها كل شيء

لذا علينا الإنتباه عند تحريك السكر في قاع الكوب وان لايكون تحريكنا

عنيفاً له فيتدفق ما بداخل الكوب خارجه ، وأن لا يكون تحريكنا له

خفيف فلا يحصل المراد من تحريكه يجب أن يكون التحريك متوسط لا هو

بالقوي ولا هو بالخفيف ، هكذا هي الحياة بمواقفها ، عندما نتعرض لموقف

وتكون ردة فعلنا قويه ستكون النتيجة سيئه حتماً ، وعندما تكون ردة

الفعل على الموقف هادئة جداً وبارده أيضاً النتيجة سيئه ، ولكن عندما

تكون ردة فعلنا على أي موقف وسط متوازنه حتماً سنجني كل الخير

والأمثلة كثيرة ولا أود التطرق لها لأنها واضحة ومفهومة .

المنى كاتبه من العيار الثقيل ، شكراً لك ، إستمتعت بما قرأت وبما علقت .

/
\


من الأقوال الرائعة التي وقعت عيني عليها :

أن العقل هو الذي يجعلك سليما أومريضا أو تعيسا أو غنيا أو فقيرا .. / أدموند سبنس
إذا كنت تحب بما فيه الكفاية فإنك ستصبح أقوى رجل في العالم .. / إمات فاكس
إن العقل قادر على أن يصنع من الجحيم نعيما ومن النعيم جحيما .. / جون مولتون

من هنا ..

نجد أن تحكيم العقل يعتبر سببا رئيسا في الوصول إلي بر الأمان
في أي مشكلة قد نواجهها .. وهذا يتطلب منا حكمة ومعرفة تساعدنا
على فهم الأمور بشكل جلي وبصورة واضحة تجعلنا نتغلب عليها ..
أن وضع الأعذار لكل من قد يسبب لنا ضيقا وكدرا يجعل وطأة الألم
على النفس هينة ولينة ..
أن عدم أعطاء الأمور أكبر من حجمها مع النظر إليها من كافة الأوجه
كفيل بأن يجعل النفس تتقبل الخسائر المعنوية بردة فعل طيبة ..
أن عملية تحريك قطعة السكر في الكوب ما هي إلا وسيلة منا لمحاولة
تفيف المرآلرة التي قد تواجهنا في موقف من المواقف وإزاء حالة وضغوط
نفسية نمر بها ..
برأئي أن تحريك قطعة السكوب بقاع الكوب ما هي إلا تحقيق لمبدأ التسامح
الذي يحثنا عليه ديننا الكريم ودعانا إليه سيد الخلق والمرسلين ..
.
.

أخي القدير / القرار

بارك الله لنا بطيب حرفكم
وألهمنا وإياكم الصبر على
رزايا هذا الزمن وأهواله
وجعلنا وإياكم ممن يحسنون
القول والنفع

دمتم بخيــر

[اللميـــاء]

المنى
بأحيان كثيرة نُطعم الزاد دون سُكر
و نرى السُكر راكد في القاع
لكنّا لا نمتلك الأداة التي نحرك بها السُكر في القاع
و أحيان أخرى
لا ننتبه إلى السكر الدفين و تؤسر حواسنا فقط بالطعم المُر و كأنّا إستعذبناه

المنى

دعوة تحريك السكر
هي دعوة للحياة
دعوة للنجاة
دعوة لرؤية الأمور من منظور آخر
منظور زاويته أكثر جمالاً
هي دعوة لنحب فيها أنفسنا و نهبها السُكر الراكد هناك

غاليتي

حرفك باقة خير و امل

اللميـــاء!

[الــمُــنـــى]

/
\

لربما أداة التحريك المفقودة هي نحن من نصنعها
هي وحدها الحلقة المفقودة في ظل التراكمات والأحزان
التي بتنا نتنفسها ونعيشها لسبب أو لآخر ..
.
.

لربما وكما أشرتي يا رفيقة
هي محاولة لفتح منافذ الأمل ..
لرسم البسمة فوق الشفاه ..
لإعادة الجمال لحياتنا ولحياة من يعيشون معنا ..
لربما هي محاولة نزرع من خلالها الجمال
في نفوس الآخرين محاولة لرسم الفرح على شفاه الغير ..
.
.

اللمياء

أحيانا كثيرة رؤية السعادة ترفرف في
سماء الآخرين كفيلة لتجعلنا نبتسم

اللمياء
تبقى حروفك هنا وهناك دافعا لنا للسير
نحو دروب وعرة مرتاديها قلة هم ..
ويبقى الأمل في الله وفي محابر كمحابركم
هو زادنا هنا
دمتي بخير