حروف لو جمعت لكانت شكرا

[نسيان]

يسعد مسا الجميع

يتعبني الجحود و النكراااان
و يتعبني اكثر كيف ينسى الانسان ما قدمه اي انسان قدر ان يكون معه بمكان ما زميل عمل رفيق حرف او ما شاء كان
من زلة ننسى ذاااك الانسان الذي وقف و اعطى و حارب بمجهود جبار
ينسى كل ذلك من غلطه غير محسوبه لتجد قد سلط عليك سوط عذاب من النكران و الاستهزاء وكانك لم تكن لهم بيوم شيء يذكر

لم الانسان كلما اعتلى جار حرفة و كلماته و اخرج ارذلها و اسوءها على من هو اقل منه
فنجد المدير المتعجرف يرمي بوجه المراسل الاوراق
وارى السيده يرتفع صوتها و صراخها على الخادمه
وارى الزميل ينسى زميله و يبدأ يطعن به و يطعنه من الخلف
يحكي و يتمادى مبين نفسه بانه هو اليد الوحيده التي تصفق و تكتب و تقوم بالاعمال كلها وهو مجرد خشب مسندة على المكاتب
لماذا هذا الافترااااء

اليوم بداخلي الم ولوعة على الانسان وما يفعله باخيه الانسان
دائما الآخر بزاوية السالب وهو الموجب المعطاء
لمذا الانسان يتصيد على اخيه الانسان وما ان يكتشف خطأه نجده يشهر به و يفضحه و يجرحه
ما نجده اليوم حتى باسلوب النقد ايضا لا نجد نقد بناء انما نقد هادم للانسان نفسه
كان الضمير غايب او مستتر و كان التجريح هو القلم الوحيد المطواع لهم

اتقوا الله فكل الناس مملوءة بما يكفيها من آلام
امسك لسانك و اغمض عين قلمك و قلل تجريحك فكما انت قلم فللناس السنه و لكن الفرق هو الاخلاق و التربية لا ينزلق الانسان لقانون الردح و التجريح كاهم

نسياااان

 

[مــنــــــآل]

الموظف .. الخادمـة .. الصديق
كلهم أنــــاس تستطيع وببساطـة أن تبتعد عن ظلمهم لك
حتى وأنـا كان هذا الأبتعاد سيتسبب في قطع رزقك
ولكن مابال الظلم والنقد والجور عندمـا يأتيك
من شخص لاتستطيع الأبتعاد عنه بمعنى
أنك ستعاني من نقده وظلمه طوووووووووووووووول حياتك
لافكـاك منـه .. العيش معه جحيم والأبتعاد عنه شيء محـال
دائما هو الكامل بعطاءه وأخلاقه .. وأنتي الناقصـه
ناسيا أو متناسيا عيوبه وزلاته الغير قابلة للغفرآن


نسيان ..
أنـا الآن بدأت بالدعاء عليه بسجودي وصلاتي
وكثير من النـاس غضبوا مني عندمـا سمعوا مني الدعاء عليه
ولكن هذا حق منحني أياه رب العباد أوجب على نفسه سبحانه إستجابة الدعاء
أكره الظلم والتسلط والتنكر .. ولكن لكل ظالم نهايـة والله يمهل ولايهمل
متى يصحون ويدركون أننا بشر مثلهم وأن الكمال لله سبحـانه
متى يانسيان متى .. !!؟؟

موضوعك جاء في وقتـه يالغالية
وأعتذر إن أخطـأت في إستيعـآب مـاجاء فيه
لك تحياتي ومنوره قسم الحوار ..!

منآلـ

[نسيان]

اخجلتموني بالوسااام
و بنفس الوقت شحنتوا همتي لاكون عند حسن ظنكم
ما اكتبه دائما ارتجالي فاعتذر لاخطائي و غياب حروفي
فانا ارى بعيون قلبي و انقل مشاهدات حصلت لي او حصلت لزملاء و زميلات بالعمل


مناااال
نحن القوارير من لنا غير الله نبث له باحزاننا بسجودنا و ابتهالنا
هو المطلع وهو الحكم العدل
يحكم بيننا بالحق
بعض العادات و التقاليد تجبرنا ان نكون بمكان وتحت رحمة من لا يرحم
كما شاهدنا بحلقة الامس
زوج الام يعذب طفلة زوجتة حتى الموت
من اجل صك البيت
و القانون و العادات و التقاليد تقف معهم و تعطيهم شرعية و قوامه هم اصلا جاهلون ما تعني تلك القوامة و الشرعية علينا

الخادمة لا تستطيع الا ان ترفع يدها لخالقها و تدعي وليس بين دعوة المظلوم حجااااب
تدفع ما تملك هناااك تاتي الى دولنا و تتمنى ان تعامل بانسانية
ولكن البعض لا يراهم الا دون مستوى الادمية
فتاتي العواقب وخيمة جدا ولا ينفع الندم
كما تحب ان تعامل عامل
الزميل
لا يريد ان يتعدى على حدوده و لكن غياب الصورة الكاملة للواجبات و الاهداف نجد تختلط الاوراااق
المدير غاااايب او لا يريد ان يرى لانه اصلا موضوع بموضوع لا يشغل حجمه هو نصف ملم او نصف مدرك للواجبات و الحقوق و تضيع حقوق العباد

الصديق

خنجر مسموم عندما يطعن بك لا تجرا ان تعاتب الا و السم جرى فيك
فاعاتب نفسي اولا للتسرع بان قبلتها صديقة
وشرعت لها ابواب قلبي
دخلت بيتي و عرفت اركان هدم البيت و الصداقة
فالملامة انا
لا هي لم اتحقق من الذهب لم اعرضها للنار فمن اول اختبار يسقطون


لنا بالسجود راحة و لنا بالتضرع الى الله سعاده هو المطلع وهو العالم تتقدم اشياااء و تتاخر اشياء او تحجب نكتشف اسبابها فنعجب لحكم الله وقضاءه وخيرته لنا


مناااال سلمت و سلمت روحك عيوني فداااك يا غاليه
وسلم كل حرف كتبته نبض قلبك
القوارير تئن من الظلم العظيم وربا مطلع


نسياااان

[سالم]

إن الشخص الكريم بطبعه محب للإحسان والفضل إلى الغير برأيه ووقته وجهده وعلمه وشفاعته وماله لكن كثيرا من الكرماء لا يميزون بين الناس بين من يستحق الإحسان ومن لا يستحق ولذلك تقع لهم مشاكل وتواجههم عقبات في حباتهم العملية مما تصيبهم بالإحباط أو تسبب لهم الانقطاع عن بذل الخير أو غير ذلك من الآثار النفسية. قال علي بن عبد الله بن عباس :
( وزهدني في كل خير صنعته إلى الناس ما جربت من قلة الشكر ) .
إن نكران الجميل وقلة الوفاء من الأخلاق الذميمة التي نهى عنها الشرع وحذر منها. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يشكر الله من لا يشكر الناس) رواه أحمد.
وهو يدل على سوء الخلق وقلة المروءة وفساد الرأي وأنانية النفس وضعف الإيمان وغيره من صفات السوء. إنه إنكار للفضل وجحود بالإحسان الذي من الله به على عباده وفتح عليهم به وكفران للنعم كما في الترمذي: (من صنع إليه معروف فوجده فليجز به فإن من أثنى فقد شكره ومن كتم فقد كفره). ومن كانت عادته كفران نعم الخلق وترك شكرهم كانت عادته كفران نعم الله وترك شكره. فلا يليق بالعاقل أبدا أن ينكر الإحسان ويتنكر له. إن اعتراف الإنسان بفضل الغير ومعروفه لا ينقص من قدره ولا يحط من منزلته بل يعلي قدره عند الله وفي عيون الخلق.
شكرا لك نسيان على هذه الفضفضة وعسى الله يكتب لك الخير في شتى امورك ..

[ماااريا]

انما الأمم الأخلاق ما بقيت إن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

من لا أخلاق له لا دين له .فكل الاديان حثث على حسن الخلق .فعلينا العمل جاهدين بتربية نفوسنا دوماً,.والتحلي بحسن الخلق فهو من مقومات الحضارة البشرية ,


طرح مميز ..
تحياتي لك

[نسيان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم

إن الشخص الكريم بطبعه محب للإحسان والفضل إلى الغير برأيه ووقته وجهده وعلمه وشفاعته وماله لكن كثيرا من الكرماء لا يميزون بين الناس بين من يستحق الإحسان ومن لا يستحق ولذلك تقع لهم مشاكل وتواجههم عقبات في حباتهم العملية مما تصيبهم بالإحباط أو تسبب لهم الانقطاع عن بذل الخير أو غير ذلك من الآثار النفسية. قال علي بن عبد الله بن عباس :
( وزهدني في كل خير صنعته إلى الناس ما جربت من قلة الشكر ) .
إن نكران الجميل وقلة الوفاء من الأخلاق الذميمة التي نهى عنها الشرع وحذر منها. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يشكر الله من لا يشكر الناس) رواه أحمد.
وهو يدل على سوء الخلق وقلة المروءة وفساد الرأي وأنانية النفس وضعف الإيمان وغيره من صفات السوء. إنه إنكار للفضل وجحود بالإحسان الذي من الله به على عباده وفتح عليهم به وكفران للنعم كما في الترمذي: (من صنع إليه معروف فوجده فليجز به فإن من أثنى فقد شكره ومن كتم فقد كفره). ومن كانت عادته كفران نعم الخلق وترك شكرهم كانت عادته كفران نعم الله وترك شكره. فلا يليق بالعاقل أبدا أن ينكر الإحسان ويتنكر له. إن اعتراف الإنسان بفضل الغير ومعروفه لا ينقص من قدره ولا يحط من منزلته بل يعلي قدره عند الله وفي عيون الخلق.
شكرا لك نسيان على هذه الفضفضة وعسى الله يكتب لك الخير في شتى امورك ..

الاستاذ القدير
سالم مرحبا الف بك
لا ادري لم الناس ضاقت بهم الوسيعة فضاقت عيونهم وهي ترى الاحسان كأنه شيء واجب على الغير ان يقدمه و يؤديه
من قدم الاحسان و شكر له ستراه يزيد اما ان اساء له فالبعض تصاب بنكسة العطاء
و هذا ما خشي الاعرابي عندما استوقفة احد قطاع الطرق واخذه يطلب منه الاحسان و عندما ترجل و اسدى له فاذا به يسرقه
اخذ النقود و الفرس
فصاح الاعرابي على الرجل قاطع الطريق و اعطاه مال اكثر مقابل ان يكتم تلكالفعلة الشنعاء
خاف على الاحسان و المعروف ان يضيع بين الناس

استاذي
فلنعود السنتنا على الشكر و لنربي جيل رجال المستقبل يحمد و يشكر
و لنبدأ بشكر خالقنا على ما اعطانا من نعم
حتى بالضرااااء نكتشف بعد حين انها اتت بالنعم

نورت و بارك الله بك
نسياااان

[نسيان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماااريا

انما الأمم الأخلاق ما بقيت إن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

من لا أخلاق له لا دين له .فكل الاديان حثث على حسن الخلق .فعلينا العمل جاهدين بتربية نفوسنا دوماً,.والتحلي بحسن الخلق فهو من مقومات الحضارة البشرية ,


طرح مميز ..
تحياتي لك

مااااريا
صدقت
تزول الامم عندما تضمحل الاخلاق
كثير من الحضارات اندثرت بسبب تدني اخلاقها
و تفشي الغرور و الانا و و طفح على السطح الجور و الكبرياء و التعاظم على الاحترام و ضاعت حقوق الفقراء و انتهى الاحترام و التقدير بين الناس
فاصبح من يفترس بلسانه و يده دون ضمير هو من يخاف و يطاع وتحول المجتمع المدني بتدني الاخلاق الى نظام غاب
و على الرغم من اولويات قيام المجتمعات و ازدهارها الاحترام للكائن البشري مهما كان جنسه او نوعه احترامه لادميته و شكره
كم حثنا رسولنا الكريم على الاحسان و الشكر و الثناء
من تلك الكلمات بنى دولة قامت على اسس قوية و استطاعت تفتح الافاق

مااااريا
اشكر حضورك و تشجيعك و دمت بخير ومحبة

نسياااان