قطره علمتني الغوص .... !

[جابر العايد]

لا أدري .. ولكن !

عن سفح ذلك الجبل نزولي لم يكن طوع أمري ولا لرغباتي إحتوى .

لا يطيقني احسبه ولا لوجودي عليه يكترث الجبل فما أعلم غير التسلق لأصل لتلك القطرةُ هناك في قمته .

ولكنني بدأت اتلاشى في ماإن كانت تلكةالقمه للجبلل بدايته ام هي النهايه .

لاحظ من يشاركني شقائي بأنني استبيح الطبيعة بأنانيتةٍ تمقتها الطيور وصوتاً يقول اسمعه برهبة المجهول يخبرني أن لايليق بي غير الدوران مِن حول الجبل ... !

إن اللذين شاركوني سُكناي السفح لايعلمون كصاحب الصوت والطيور والوجود حتى لم يكونوا على قدر المعنى في حرفي الذي حملني لتلكةالقطره فقط لكي اعيدها لإنتمائها الأبدي وقد أتت بي وحرفي نحمل بؤسنا الى هذا الأدب نثرا .. فشكرا للقطره وصبرا ايتها القطرات فلي مستقبلا بعون الرب اريده بكم يعنى .




بقلم / جابر ⚘

 

[جابر العايد]

ممنون لعدد المشاهدات الصامته .. ولكنني اعرف حجم المعنى بمخطوطاتي .. واعرف سمو سقف الذائقه هنا فهل من تعليق

[عبدالرحمن منصور]

أهلا يا جابر ومرحباً
أهلا بك وبتلك القطر التي أتت تحملك من السفح إلى القمة
أتت تحملك وكأنها أمٌ رؤم تلثم طفلها البكر حياناً وحيناً تضمه
أتت تحملك وصوت النوارس يصب في أذن الوجود أمانيه وحلمه

فأهلا بك
وخالص التحية ...،،،