أسرابْ الحنين...نَشر أول...~

[انثى الغيم]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width0%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[rplayer]http://www.alsultanah.com/voicesm/r/168.mp3[/rplayer]



,’

ومنْ ذاكْ الزَمآن أَبتدى المشوار..!
كآنتْ رِحلةٌ طويله
وانغمستُ في مجرياتُ كلها منْ وهمْ..!
كَم تَمنيتْ ..كَم رَغبتْ..!!!
كَم صرختْ في سريْ...ونحبتْ سوء حَظي..؟؟!
ورحلهْ رغم نورْ العابرينْ..!!
الا في ملامحهمْ ظلامْ
ساعاتْ اترجمْ عباراتهمْ
ولحظآتْ أنير بالسعادهْ مثل القنديل العتيقْ
كأنه فقط يسايرني بذاكْ الوقتْ ..ويخبرنيْ أني على حالي أعيشْ..~
كمء زَفرتْ آه...!
وكمْ كَتمت آهاتْ...!
وهي على ذاكْ الوطنْ ترمي سهامْ الحنينْ..!
كمْ ضحكتُ على خذلانْ ذكآئي..وبساطةْ فهمي..!
كَمْ تَمنيتُ الغباءْ, وأنْ يتلاشى إدراكي..!
لَعل الاقْدارُ بي تَمضيْ..
كَم أسرتْ القلبْ عَني...
وتفكرتُ بعقلٍ..,
كمْ خابتْ آمالي به هذا العقلْ..!
مُصيبةٌ هو وليسَ فيه حل..~
وأجري ورى أسرابُ الحنينْ
كل شيء كآن سرابْ..~
وتلكء القهوةْ بين يدي كآنت سراب..!
حتى تلكْ الرائحةْ المنبعثةُ منها
كنتُ استنشقها كحلمْ
التفتْ حولي والملم ذكرياته
عطر وريحةْ مزآجاتهْ..~
كنت أتنفسُ جمالْ كلمآته وتحلقُ
أحرفهْ في السماءْ ..~
وتحلقُ بعيده عنيْ ..
كأسراب الطيور المُهاجر..!!
بلحظةْ غروب الشمسْ وكآنها تجذبُ معها كلُ أسرابْ احلاميْ
كي تُخبرني
وتهمسُ لي برفقْ
أفيقيْ فأنتِ على عجلٍ بحلمكِ
تَسرحينْ..!
وعندها أيقنتُ أن كل ما اعيشهْ
سرابُ الحنينْ
يحلقْ مع أسرابْ الطيور المهاجر
ولكنْ مهما حلقتْ
ستعودُ الى ذالكْ الوطنْ
وسيبقى الحنينْ يسقي جفافْ
اليأس...~


كُتبتْ على أرضَ قَطراتْ
وكآنتْ تشهدُ ولادةْ حروفها
العقيمُ منذُ زمنْ..~

تقبلوها كمآ هي
فهي سوى ثرثرةْ لقلميْ المنهكْ...!


[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

 

[متاهة الأحزان]

وهنا كانت ...أنثى باسقة الطهر

\

لله درك ياجميلة الروح رغم الألم


أفيقي يا حبيبه

افتحي عينيك للشروق فهو ورغم قسوة الألم سيغسلهما من أضغاث الحلم

أفيقي

لعل الواقع يأتيك بالحلة الأجمل


\

\

أنثى الغيمـ

\

كلنا في صدره صرخة تمزقه

كلنا يجمع بقايا قلب

أشلاء حلم

وروح أعيتها الجروح

لكن حتما لا نملك حرفا كأنت

يرسمنا طهرا رغم الوجع

دمت جميلة

لقلبك الياسمين

[حكايه]

انثى الغيم

كم اجد هنا جمال المعنى
كم اشعر بروعة احتضان الحرف
كم انتي رائعه
كم كلماتك تنبض أحساساً ممزوج بألم
كم قلمك ينحني لكتابات تفوق المعنى
انتي حقاً رائعه
انتي وطني حينما أريد الكتابه عن أمر يسعدني ..
" تقبلي طلتي بين أحرفك "
وننتظر مزيدك من الأبداع ..

[كاريزما]

لي عودة بحول الله

[انثى الغيم]

,’

مَتاهة الاحزآن..~
,’
اتعلمينْ ياقديرهْ أن الاستفاقةْ من الاقدار باتت كالاحلامْ
المخبئه في دُجى ظلمآتْ المنامْ
ولكن هذهِ هي الاقدار ومأشاء بنا الخالقْ
,’

حَبيبتي
كمْ حضوركْ يطفي الجَمال ويصنعْ للمتصفح الامان
أشتقتُ كثيرا لقبلاتْ قلبكء الحنونهْ
حينما اشعر بها بحضوركْ
شرفني قلمكْ يارائعه
جنآئن جَوري..~

[انثى الغيم]

,’

حِكــــــــــــــايه..~
,’
كَم شَرفني حضوركْ لمُتصفحي منذُ زيارتكْ الاولى
أنتِ من صنع الجمال والروعه ياأميرتي
فشكرا لقلبكء ولكلماتكِ الدُرر
دُمتِ بخير ياغاليهْ

جَنآئن جَوري..~

[انثى الغيم]

,’

كــــــــاريزما..~
أهلابكْ وبمشاهدْ نآظركْ
فهو شرفا بحدْ ذاته
أنتظر عودتكْ التي تصنعُ الابداع..~
فشكرا بحجمْ السماء..~

[عبدالرحمن منصور]

كم هو مؤلم ....
أن تشتاق ولا تريد أن تشتاق
وأن تحن وأنت تريد النسيان

كم هو مؤلم ....
أن تغسل قلبك في الصباح
لتجده تلطخ بالحنين مع مساء

/
/
/
الرائعة دوماً

أنثى الغيم

كان بوحك
عذباً
منساباً
رقيقاً
رقراقاً
فما اشبه
بوحك بالمطر

لكِ الاحترام والتقدير

[انثى الغيم]

,’

عَبد الرحمنْ مَنصور..~
,’

يامنارة الحَرفْ
ومُلهمْ الابجديهْ
هي هَكذا الحياهْ تَغْمُركْ بالاحدآث
وحينما تَعيشْ الجنونْ بتفاصيله
تَسلِبُها الاقدار بِوحشهْ
ونَحنُ بِكلْ جُبنْ نَستسلمْ لها
,’

أنتْ يأستاذيْ
كمْ أشعرُ بالسعادهْ حينما اعلمْ بحضوركْ المُبجل
يَجعلنيْ أطرحُ المَزيدْ بِكُل شَغفْ
دُمتْ لنا ياقَدير
ولكْ جنآئنْ الارض

[كاريزما]

/


\
أرحل إلى مدينتك وحمليني
في
غيابك/ انتظارا
دفاترك / ذكريات الأمس. أسما .روحاً . مكاناً .. حباً قديماً
ثيابك / عطراً
قلبك / نبضاً
هناك في مدينة الغرباء أكون لك وطن
فصول
ليل نهار
حديقة
طير
ماء
شمس
أكون
لك أبا أما صديقة أخت
في مدينة الغرباء أكون لك في وجوه العابرين عنوان
أنثى الغيم
الحنين رغم ما يحمله من صدق المشاعر والحب لأحدهم
إلا أنه لعنة يصاب بها كل مخذول
.
.
.
ممدوح السالمي