ه/ل/و///س/ة

[غاده]

غاليتي تـوته
اسمحي لي مشاركتك لجمال الهلوسة هنا مجددا

\

\

- الصلاة سكن .في اقترابنا من الله ..
اقتراب من صفاء الرؤية
ونزهة المشاعر ..حنية اليد ..كرم العطاء ..
نمو العلاقة مع الأخر حاضرا وغائب ..
والحب أولا وأخيرا لذلك نجد المبرر
لقسوة الآخرين ..ولذلك لا يسبق سوء الظن حسنه ..
لذلك نحب ولا ننتظر مكافأة ..
فالمكافأة هي قدرتنا علي الحب

[توته]

حيا الله الغادة ..

لكن جورا أن أطلقنا على ما خطت أناملك الملائكية هلوسة .. بل باقة متامل .. لواقع عقلاني .. ممزوج .. بروح إيمانية .. فاسمح لي .. مثل روعتك تلك محلها النقش الخير .. وليس .. ه**ل**و**سسسة

[توته]

من ســــــــــــــــــــبــــــــــــــــــــــــــــ ـاق *********الــــــــــــــــــــــــزمـــــــــــــ ـــــــن ..
افاق بهلوسة ..

لي مع الوقت سجات ... أقلب فيها أوراق ماضينا ..

عذر ممن لأجلها كتبت ...
ما أجمل الأحداث عندما تكون وليدة الصدفة المفتعلة ...
نأنس بها ... نغامر في ميادينها .. بين انتصار محبب وانهزام مكسور .. لا يجبر ..حتى وأن لملمت كسفه المحطمة .. لن تجدي .. لكن بكل ضروبها وفي خضم الأحداث نبتسم.. عجيب أمر بني آدم ... يعلم طريق النجاة ولكن يضيعه .. ويسلك في متاهات الهوى .. والسبيل الهادي لهعلى مصراعيه يطلبه .. لم نحن نقمع أنامل الطيبة والخير والتسامح التي تحبوا لتصل للنور .. ونحن بقسوة نكبلها حتى لا تخطو أكثر فأكثر ... لمَ نمعن العيش في الألم .. والحياة البسيطة تغدق على من يرتمي بأحضانه؟؟؟
ا لكنها للأسف عيب تلك الحياة سذاجتها..تصد عن من هجرها .. وندم فإن عاد صدت عنه .. على الرغم انقضى عمره وهو لم يفطم من خيرها

ولكن لأنه استطعم حلوة لذيذة توهم أنها تجدد طعم الحياة .. فلماأستنكر طعمها الحلو ... فات الأوان للعفو لتدفعه عنها بعيدا ولن تسمح له بالعودة .. عوقب لأجل حلوى مكشوفة .. ما شفع له سوء جهله ذنب وهو لم يدرك أنه مذنب فليطأطئ الرأس محزونا على غريب زلة والله ما اقتصدت... لكن ليس له ألا أن يتحمل كل ما استطعم مرارة تلك الحلوى .. أقصد لذتها
::
::
::
الصبر الصبر ...ولكن الخوف لوضاع مفتاحه

عندما يعيش الانتظار ونحن نظن أنه الصبر

أخش،،،،،،،،،،،،،،،ى .................... همهمة .. اله&ـــلــــ&ــوس&ة

.....

[توته]

ويسألني أبي

ما للحديث .. معها . همهمة ..
ووجهها شاحب .. بغمّه
والبسمة .. مُعندة
.
فرددت متعجبه ..
أما تدري ؟؟؟!
ام تخشى ما تخفيه .. وأقلق مقلتي
إلى متى ؟؟

وهذا الشتات ..

أصبحت الحياة لنا محطات ..

والكل يعرف .. أنا عنوان.. للهجرات

كثيرا من وقتنا فات ... لكنه .. ما مات ..

وإلى متى .. ويوسدها سهاد المرارت ..

وكم من المرات ..

ماأن يكتب لنا جميل جمعات ..

حتى أتي بكل خبث .الفراق. فتُعلن أبواق الغدوات ..

أما تململ منا .. فيرحم من تثاقلت بها الخطوات ..

أغررها ببسمات .. أمل أزعمه :

سنسد يوما تلك الفجوات ..

يا متصدرة بالصبر البطولة ..

سيخلد التاريخ في رحم أواراقه

سماء مجد ..منتظر

فقط .. أرفقي بي ..
واحضنيني ولو حلم بقلب أوهنه التعب .. ويقني من صفعات
لا أعلمها ..

[fot1]
فقط ................ توكئي بحلم ..

سأعود ..
ويعود ..

فمازلت أؤمن .. بحلم .. يــــــــــــــــــــــا
*
*
*
امـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
[/fot1]

[توته]

أخي القرار ............... ربما .. أدركت ..

وجه الشبه .......... بين الهذيان و الهلوسة ..

فكلاهما ...........مكتويان .. ببعد من يحبون ..


فالله المستعان ..

من خلاصة .. الهذيان &&&&&&&&&&&&& الهلوسة

وستستمر .....

[هيــام]

...
يا نبض
أعدكِ سوف أعود لتلك
قرأت بعضاً منها و سأكمل ما تبقى
حالة حرفي مضطربة الآن
لذلك أعذريني على مروري الركيك
وددت ان إلقي التحية عليكِ فقط
...
محبتي
هيام

[حسين الشمري]

لا بد للطير المهاجر أن يعود يوماً للوطن ، فبلاد المهجر مهما أطلنا
المكوث بها تبقى أوقاتنا بها عابره ، أحياناً أحس أني سأطيل
هناك ولكن لازال هناك بارقة أمل لأعود إلى هنا ...
ما هلوستي به أيتها التوت يسرح بي لأهذي به هناك وأعود أهلوس به هنا .
:
:
:
:
:
سيأتي اليوم الذي نتوقف به عن الهذيان والهلوسه لا محاله .

[فايز]

توته هذه اول مشاركه لي بهذا المنتدى و افتتحها بموضوعك الجميل التلقائي البريئ الذي يعكس شخصية صاحبته فانا اراه و كأنه مدونه
اتمنى لكي التوفيق و السداد و الحياة المريحه
وزاد قلمك تالقا و رونقا
والسلام

[حسين الشمري]

سؤال بهذيان الهلوسة ... أيهما يعتبر مرحلة متأخره هذيان الكتابة أم هلوستها ؟
أم أنهما حتى بهذه لا يختلفان ربما سيجمعنا متصفح سنسميه ( هذلوسه ) ولكن
بعد أن تنتهي هلوستك وبعد إنتهاء هذياني ... فهل يا ترى سيجمع المتصفحين
بمتصفح ربما لا أعتقد لأن هذياني لن ينتهي وكذا هي هلوستك .

[أنيس]

عزائي أنّه هذيان / هلوسة
يقف على جعجعة القلب .... برجلين من تراب
فرجاءا ، يا سراب
بدّدي هذا السراب
قبل أن تمطر سماؤه .... زيوت الغبن على رؤوس الأعراب
...