صفحة للهذيان ما بين الحين والآخر ...

[الوردة الظامية]

لماذا يزداد عمر الدقائق في غيابك ويصبح أطول


وينقص عمري ؟

ماأقسى غيابك لو تعلم ..

فالحنين أشد إيلاماً مما تصورت ..

ومازال عمر الدقاااائق يطووووووول ..

[الوردة الظامية]

حينما تغيب أنتظر رجوعك بشوق ..

وحينما تعود لاأستطيع الفرح لأني أعلم أنك ستعاود الغياب ..

(هذيان شوق لمسافر )

[كاريزما]

ما جاء معي شيء والله كأني لا املك ولو كلمة جميلة

[حسين الشمري]

ما أجمل أن تنظر بإيجابية للأمور
لا بد وأن هناك زاوية تعكس من خلالها
رؤية جميلة لما حولك فقط ركز النظر ، فلا بد
من وجود ولو شيء صغير يدعوا للفرح هنا أو هناك
ولا عليك إلى أن تحدده وتعمل له (زوم) وتكبره ولا ترى سواه
حينها أجزم بأن حياتك ستتغير رأساً على عقب

هذيــان بتفـــاؤل

[مــنــــــآل]

تشتاق الروح لهذه الصفحة
ولكن .. ماحلية القلم عندما تهرب منه الكلمات ؟

[مــنــــــآل]

أحمل جروحك .. وسافر
سافر حيث لحظة اللقاء مع من تحب
وتذكر .. أن للوقت ثغر سيبتسم لك


:

:

( أتنفسك )

[بريقه الماسه]

صــــراع داخل قلبي ,,
يكتم انفاسي,,

اتعبتني ليال الألم والندم ,,
وفي جعبتي رغبة بكاء ,,

اتجاهل نفسي ,,فتسلبني افكاري,,
اود الهروب ,,ولاكني في ضياع,,
تعثرت خطواتي,,وشتتني اوجاعي,,
بين جموع البشر ,,تغمرني اّهاتي,,
اّلهي طمن قلبي,,واوهبني نسيان اوجاعي,,

[حسين الشمري]

ليتهم يعون ويدركون أثر غيابهم عليها ...
الكل يفتقدهم ولكن ليس كإفتقادها هي ...
كلما إلتفتت ترى صورهم هنا وهناك ...
وكلما عم الهدوء المكان سمعت صوت هذا وذاك ...
وحيلتها من ذلك كله دموع تنهمر على خديها الطاهرات .

هذيــانها بهـم

[نيفين عبدالله]

كم تمنيت أن أرتدي طاقية الإخفاء

حتى أرافق تقاسيم وجهك بالمساء

ولاأبقى بِعد تسكعات الصبر منتظرة..

كم تمنيت

أن أبقى عصافير الصباح

حتى أستقبل الحضور بك

بتغاريد لاتشبة إلا أنت..

وأطوق أكاليل الورد

على عنقك بفاتحة لاتقراء إلا بأنت.

[مشاعر انثى]

من غير العاده ان تذرف دموعي من غير إستئذان...

ومن غير عادتها تطيل بهكذا هذيان.