صفحة للهذيان ما بين الحين والآخر ...

[حسين الشمري]

كما الورده تحيى بعد الذبول بسقيها لتحيى بعد أن شارفت على الموت
هو لقاء الأحبة .

[حسين الشمري]

نحبهم ويحبوننا ، ولكن فرقتنا الأيام ومشاغل الحياة ، كم قاسية هي الظروف
وكثيراً ما تقهرنا عن الإجتماع بهم على الدوام دون فراق ، أريد أن أحدثك
يا دنيا هل تستمتعين بإلهائنا بك بالركض واللهث ورائك ، المصيبة
أنك فانيه والمصيبة الأعظم هو أننا متيقنين ذلك ، ولكنه الإنسان ضعيف
وهو ليس بعذر .
( ما كتب أعلاه تحت سطوة الهذيان)

[مشاعر انثى]

تنمو جذور المحبه وتدخل بقلوبنا بهمس ورقه
فماأجمل روحها00

[حسين الشمري]

ها أنا تائه بك يا محبوبتي ، فأين أنتي ، متى تدليني لقلبك ...
أم هو فن بتعذيبي ، فهل يعجبك رحيلي ، بهكذا حال عنك ...
يازمان العشق ولي ، وياشمسه أغربي ، فحب مثل هذا هالك ...
يامن تقرأ بعثرتي ، صدقني هو من خيالي ، فأنا لم أعد لهذا الدرب سالك ...
هذيان يكتبني ، وبنفس اللحظة على المتصفح ينزلني ، فلا تقس حالي على حالك ...

ها أنا هنا أهذي وكثيراً دون مراجعة لما يخط وينزل بنفس اللحظة فعذراً إن شابته الشوائب هو متنفس لا غير ، ولكن أعدكم سأحاول قدر المستطاع التأني .

[غاده]

النهر الذي لا ينضب

القرار

كم سعدت بهذه الفسحة الضوئية

المتوهجة بالنقاء

فشكرا أولا لك

و لأنك أنت

وشكرا ثانيا لهاته الفسحة

\

واستهل البداية بإهداء بنفسجه لكـ أخي الفاضل

ولكل من يمر هنا و لأرواحكم الطيبة

دعوات بظهر الغيب

وحتما لي عودات

[مشاعر انثى]

لي هلوسه كهلوسة { الرونق }
فهل تسمحولي؟؟

[مشاعر انثى]

ليت لي قلباااااااااااااان
قلب لي
وقلب لعشقهم00
فلإثنان مُكملان لبعضهم00

[توته]

أكمل نحن من بعد حرفك .. نستمتع .. عد للهذيان .. فليس أجمل من هلوستي عندي .. إلا هذيانك .. نبع يصب .. في مآقينا .. فل تبخل .. للجميل وتسقينا ..


صفاء ونقاء على الرغم من البعثرة .. وهكذا هو الأجمل ..

وانا ... لي من الهذيان .. لربما الغث .. (بس .. بغثكم .. أجل أخوة لييش بس يمكن منك .. أسوي مثل ذا .. (^_^))

[مشاعر انثى]

أصدر حكم بالقبض على قلب قتل قلب في ضربات موجعه مما أدّى
إلى الوفاه و القبض عليه وسجنه مؤبد
وهُنا أُغلقت صفحة المحضر00
{ والله خوش هذيان ^_^ }

[حسين الشمري]

أحمد الله أننا لا زلنا نعرف الضحك ونتذوق الإبتسامة ، وأحيانا أقول
ربما نحن أصبنا بالتبلد ، فما يشاهد من مشاهد أصبحت يوميه من قتل
وتشويه لأبناء وبنات المسلمين ، ما يكفي لجعل الضحكة تفارق أفواهنا
ولجعل الإبتسامة تختفي من الظهور على محيانا .