..~ ..نفسي سأكتُبُهــــا,ياليتكَ تقرأُنــــي..~..

[إتكاءةُ مطر]

.. كُلٌ يُغنْي على ليلاهـ
و
ليلايَّ هي: (أنت) سيّدي ..

[إتكاءةُ مطر]

.. سأجعلُ مِنْ اِسمك
عُنواناً لِـ كُل شيء
وسأجعل من حروفه
كلامَ كُلِ حديث
سأظل أُحِبُكْ حتى تبكيني كما أخبرتُكْ..

[إتكاءةُ مطر]

آهٍ يا سيّدي كم أعشقُ الأحمر وَ الأزرق
لِـشدةِ مــــا تهيج على قلبي جراءهما الذكريات..
وهل لِـ ملاقاتي بك أن تغيب عن عيني
وقلبي بلفظُها كـالأنفاس كلما نَبِضْ؟!
\
/
\
كم أهوى الأرزق كرامةً لِـ عينيك

[إتكاءةُ مطر]

أُحِبُكَ جِدّاً و..... جِدّاً
وأكـــــــــــــثر
أُحِبُكَ أكثر وَ أكثر وَ أكثر
^
لِـ أجل حُبِكَ الذي استوطن أعماقي وامتلك قلبي
تعلمتُ التغني بِـ دندنةِ القلوب كـ طفلةٍ تُرددُ نشيد..!
<< والله مـــا نَبِضَ بغيركْ

[إتكاءةُ مطر]

لِـ يكن الأحمـــــــر
كمــــا أخبرتُك عنه سالِفاً
تبيانَ جريانك في أعماقي

[إتكاءةُ مطر]

و..اِتخذتُكَ مغنماً لي من بين أضراسهن
بعدمـــا كنت لي بينهن مَغرمـــا..!
/
\
/
\
كم أهواكَ يا حبيبي

[إتكاءةُ مطر]

لا أُلامُ في حُبِكْ سيدي صدقني,,
فـ شخصي هو من يُملي عليه مظهره بهذه الإختيارات!
/
\
/
\
لا أزالُ من فرطِ غرامك أتخبط..!

[إتكاءةُ مطر]

صباحُ الحُبّ مِنكَ يغمُرُني
صباحي بك/معك يجعلُ القلب في راحتي
كـ هذه الطيور يُحلقُ في فضاءاتِ نفسي لِـ يكون معكْ
صباحي,, كـ قلبي ينبض/يُشْرِق/ يتنفس
بِـ تفاصيل وجهك وشخصك و حُبّكْ
صباحي أنت ولا معنى لِـ بدءِ يومي من دونكْ
\
/
أُحِبُكْ

[إتكاءةُ مطر]

أوتعجبُ من غَرامي الـمُفعمُ بِكَ سيّدي
وَأنت مـــا عرفتَ له أوجً ولا تبيان؟!
الحقُ يُقال دائمـــاً حبيبي,,
أن في الحُبْ تفاوتٌ وتفارقٌ بين الـ عُشاق
والعذر منكَ عزيزي أنكَ لم تكن عاشقاً بِـ اسمه أبدا
فكيف لا تتعجب مما تراه وتسمعه مني ؟!

[إتكاءةُ مطر]

الآن.. هُنـــــا يحلو الخِطابُ والسهر
وتكثرُ على جبيني علاماتُ السؤالِ والعجبْ..؟!
أي قَدرٍ هذا الذي أتى بي/بك
وأي صُدفةٍ ولحظة هذه التي جمعت بينـ ي/ـكْ
أينـ ني/ـك منـ ـي/ـك
....
و....
..... تبقى السؤالات في داخلي الـأعماقِ عالقة..!