صفحة للهذيان ما بين الحين والآخر ...

[انثى الغيم]

::
:
.

قــوة الرجـل نراهاَ فـي كـبرياءة .. .
فـ عندما ينكـسر و يتنفس الحـنين ..
يـبدوا كـ ورقة تــتمـآيل سـُقوطاً إلى أرض الإنطواء .. .
ليـكتـُب إحساساً بـ حـبر مـن ( دمـــــــع ) ..!!


:
:

[انثى الغيم]

,’

الوفاء..~

تَجسدتْ قصةْ وفاء عجيبه وهي قصة كلب أسمهْ [هاتشي]

رعاه احد المُحاضربنْ الجأمعيينْ عأمله كأحد افراد عائلتهْ
اهتم به لدرجهْ الجنون..كأن يأخذه دأئما عندْ ذهابه للجأمعه
وكأن يأمره صاحبه بالجلوس أمام باب الجأمعه
حتي يَنتهي منْ محأضرته
!!
وذاتْ يوم توفي المحاضر وهو يلقي مُحاضرتهْ
ولمْ يعلمْ الكلبْ بذالك..؟

أتعلمونْ كمْ أنتظرهُ الكلب
يوم...او يومأن..اسبوع..شهر ..أم سنه؟؟

ظل ينتظرهُ لمدةْ عـشر سنوات...!!!
كُل يومْ وبنفس التوقيتْ يقفْ حيثُ كان يأمرهُ صاحبه ان يقف
حتى توفي..!!

قَصه أستوقفتني بصراحه

لكم المقع...!

[نيفين عبدالله]

كلما ألتف البرد على أطرافي

أتيتُك مُهروله كي ألقي بكفَي البارد بجيبك

وأدع من ثرثرتنا دفْء لنسيج أرواحنا

[انثى الغيم]

,’

مجرد إبتسامه رماديه جعلتني أبحر في كتاب الفلسفه
باحثتا عن دستور يمارس إعدام طيب النوايا
ويقتل قلوب بيضاء تحلق في سماءاتنا
تنثر طهرها | عفتها | عبق عطرها
لتحيينا بعد أن توفتنا الأقدار
لا أجد تفسير لما أصابنا سوى أنها كوارث [ دستوريه عصريه ]
تقتضي إجتثاث الطيبه وإفتعال الخطايا
تحت شعار [ لا تكن مغفلا ]

[انثى الغيم]

,’

فلسفتي...!!

الفلسفة صفةٌ رائعة [ للتأكيد على وقوعي في التناقض ]
فمثلاً أحد المثقفيثن سألوه : لمن تقرأ ...؟
فأجاب : لا أقرأ ... أنا أفكر ثم أعاني ثم أكتب
والآخرون عليهم قراءتي ...

,’

قَد أزعجْ الكثير بفلسفةْ من خلفْ شاشه ولكنْ ستظلْ الرقي الذي يخشاهْ
السطحيونْ عندما يعبثونْ بكلمآتي..!!

[انثى الغيم]

,’


آكَبر جَريمة ..ترتكبهَآ في حَق قلبك .,
حين تحلّم بشيء .. أنت آدرّى النآس بأنهّ لن يكُون لَك يومَاً
وتستمر في طريقك بِ إصرار مميت !
وأنت تعلم يقيناً .. بأن هذا الطريق لن يوصلك إلآ إلى .. جِدآرُ
تستند عَليه .. وتبكي حلمّك عَآجزاً ..~


..

[حسين الشمري]

يقول...أنا لا أملك في الدنيا إلا عيناك وأحزاني....
وأنا أقول...أنا لا أملك في الدنيا إلا رضاك.....


هذيـــــــــــــــان لهـــــــــــــــــــا

[نيفين عبدالله]

معك تتغير الأزمنة وكيف ماتبدلت الأمكنة بنا

فالروح مبعثة بك ومعك

والشفاة مني تخيط بسلسبيل حبك

وكل الأنفاس تتأرجح بين علو لحناً وآخر

يتراقص الشعور قربانا ويمارس فيني طقوس عظيمة

تجالسني على اعتاب عشقك بكل تهذيب وأن عانقني بلهفة

جرد ثيابة وأرتدى بزينة أجمل الفساتين

ناثراً عطرة بأحتواء..

[انثى الغيم]

مسأء عَقيمْ لا يغيره شيء سعيد..~

:

:

ألموآعيــــــــــد الـ غير مؤكده
المُبعثره على حآفة الطريقْ

شَهيه جــــــــــــــداً..~

مآ أجمل ...الامس..~

[انثى الغيم]

,’

,’

بَعد مُشاهدت هذا المقطع وأنا أيقنْ بأنكمْ جَميعا قد مررتوا به وأنهُ أخنقْ العبرأت لبعضكمْ

سَوفْ أقوم بترجمته مع علمـــــــي بأنه وصل مَضمونه



{يُحكى بأنه في أحدى المدأرس الغربيه أتى مُعلم خلقْ بدونْ اذرع ولا قَدمين .
.وأراد أن يُقدم دَرس لهؤلاك الطلابْ..بدأء الامر بَحركآت فكأهيه ..وأدخل السعاده لقلوب الطلابْ لما يمتلكْ من خفة حركآت وأسلوب رآئع في التحدثْ.
.فذكر لهمْ بعد المشهد الفكاهي وَصور لهمْ سقوطه على الارض وأنه سعيد وعند سقوطه..وهو رجل مقعد فاقد الاعضاء ولا يستطيع النهوضْ بسرعه...
فقأل كُنت أعاني منْ السقوط لوضعه الصحي في ذألكْ وعانا كًثيرا في النهوضَ فكأن يسقط في اليوم مائة مرهْ ,,وَبعزيمته وأصراره.
.يكابد بشتى الاساليبْ ويتحلى بالصبر وكآن يبكي في معظم الاحيان لعجزه عنْ ذالكْ...لكنْ مع العزيمه وقوة الاراده تَغلبْ مع الوقتْ على عجزه .
..وخاطبْ الطلابْ بذالكْ فقال لهم..
انا ملقي الانْ على الارضْ ولس احدا حولي ليساعدني
..ولكنْ بقوة أصراره جأهدتْ نفسي وتعلمتْ كَيف أنهض بسرعه دَون اللجوء الى أحد..
.وبموقفه وبأسلوبه اوصل هذا المضمونْ للطلاب أنه لاياس في الحياه.}


,’


فلا تنسى أخي /وأختي

{أنهض بَقوه ..فبالامل والاصرار تَصنع لنفسكْ المستحيل}