|
|
04-09-16, 09:48 AM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
القسم الـعـام للمواضيع التي لاتنحصر تحت صنف معين
قالت الصحف (الاخوان في الخليج )
أفول مشروع «الإخوان» في الخليج
لم يكن سقوط حكم تنظيم الإخوان المسلمين في مصر، إثر ثورة 30 يونيو (حزيران)، ضربة موجعة للتنظيم في مصر فحسب، بل امتدت تبعاته لتطيح آمال التنظيم وأحلامه في دول مجلس التعاون الخليجي. منذ اندلاع ما اصطلح على تسميته «الربيع» في 2011، طفت إلى السطح، وبالذات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لغة بين مستخدمي هذه الوسائل من أعضاء تنظيم الإخوان، اتسمت بوصم بعض الحكومات العربية بأنها تمارس الظلم والغطرسة، وبوصم شعوب هذه الدول المؤيدة لحكوماتها بأنها خرقاء لا تعرف ما يجري حولها، وغير ذلك من أوصاف. بمعنى آخر، أصبح واضحا للناس ما يضمره «الإخوان» من نقمة على الحكومات العربية على حد سواء، ولم يكن ذلك سوى تمهيد لما اعتقده «الإخوان» في الخليج، بأنه قرب وصولهم إلى مبتغاهم، فوجدوا أنه لا ضير في شيء من «الوضوح»..! كان تنحي الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك عن الحكم، ومن ثم وصول «الإخوان» إلى سدة الرئاسة، صافرة البدء التي خلع على أثر صوتها أعضاء التنظيم في دول مجلس التعاون عباءة «البراغماتية» التي تغطوا بها لفترة طويلة من الزمن، ليكشفوا فجأة عن لون جديد من الخطاب المتسم في أغلبه بمحاولة النيل من هيبة الدولة ورموزها. غير أنه، وكما أشرنا في البداية، لم تلبث أمنيات وأحلام «الإخوان» في السيطرة والاستحواذ على كل البلاد العربية أن طارت وتلاشت مع بزوغ فجر يوم 30 يونيو. ولم يكن سبب هذا الفشل الذي مني به التنظيم في دول الخليج سقوط هذا التنظيم الرئيس في مصر فقط، بل أيضا كان للحصانة الطبيعية التي تتمتع بها دول الخليج وشعوبها دور مهم في إفشال المشروع «الإخواني»، ويمكن تلخيص هذه الحصانة في عدة نقاط أوجزها في ما يلي: أولا: يعتمد تنظيم الإخوان في انتشاره وتأثيره على العمل الخيري والاجتماعي الذي يمكن من خلاله الوصول إلى قلوب الفقراء والمحتاجين، وتحقيق قاعدة واسعة من المؤيدين في أوساط الطبقات الاجتماعية ذات الدخل المحدود أو المتدني. لكن بنظرة إلى طبيعة مجتمعات الخليج، ومتوسط معدل الدخل فيها، حيث يصنف من بين الأعلى عربيا والأفضل عالميا، بالإضافة إلى طبيعة الخدمات التي تقدمها حكومات الخليج لمواطنيها، على الرغم من كل ما يمكن الحديث عنه من نواقص، فإنه يصعب النفاذ إلى القاعدة الشعبية الخليجية وتأليبها على حكوماتها بنفس التأثير الذي تمكن «الإخوان» من إحداثه في دول عربية أخرى مثل مصر وتونس وغيرهما. ثانيا: نظام الحكم في الخليج هو جزء أصيل من المجتمع الخليجي، ويتناغم بشكل تام مع المواطنين الخليجيين. بمعنى آخر، أن المسؤولين هم جزء من نسيج المجتمع، وتربطهم ببقية المواطنين علاقات صداقة ونسب ومصاهرة وعلاقات اجتماعية متشابكة ومتداخلة، تذيب الكثير من الفوارق، وتؤلف بين القلوب، وتجعل العلاقات المجتمعية صحية ومتجددة. المسؤولون في دول الخليج لا يعيشون في أبراج شاهقة من العاج، وليسوا منفصلين عن شعوبهم، بل هناك مجالس ودواوين تجمعهم وفعاليات متكررة يختلطون فيها ببعضهم بعضا، ويتبادلون فيها الأحاديث. لذلك، فإنه لم يتمكن تنظيم الإخوان، رغم خطابه المتكرر وعمله الدؤوب، من إقناع المواطن الخليجي بأنه يعيش في ظل حكم مشابه للحكم العربي الجمهوري التقليدي. ثالثا: يضاف إلى ما قلناه أيضا أن دول مجلس التعاون أدركت سريعا ما كان يرمي إليه «الإخوان»، وانتبهت إلى أن إشارة البدء لمشروعهم قد انطلقت، فأحسنت التصرف والتعامل مع أجندات «الإخوان»، وبالذات على الصعيدين الأمني والإعلامي. من بين دول الخليج من فضل المواجهة المباشرة مع «الإخوان»، فكشف للبقية كل ما خططوا له، والوسائل التي استخدموها لجمع المال واستجلاب السلاح، وأحالهم إلى المحاكمة، وأغلق مؤسساتهم ومكاتبهم التي عملوا من خلالها، تماما كما فعلت بعض الدول في منطقة الخليج. وهناك من فضل التعامل مع مشروع «الإخوان» سياسيا واجتماعيا، ونجح في ذلك، تماما كما فعلت الكويت. وهناك في بعض هذه الدول، ورغم وجود التنظيم فيها، ورغم ما فعله ويفعله من لعب دور التواصل والاتصال والتنسيق محليا وإقليميا، فإنه لا يملك إلا حيزا محدودا للمناورة، ويمكن لـ«الجماعة» نفسها هناك أن تضر بمصالحها لو قامت بممارسة الدور نفسه الذي مارسته مثيلاتها في دول أخرى، رغم أن أرشيف علاقات «الإخوان» في بعض هذه الدول شهد مراحل ومحطات من التعاون والتنسيق بينها وبين بعض الجمعيات التابعة لأجندات خارجية. وبالطبع، فإنه لا يمكن إغفال الدور الفاعل الذي لعبه التكامل في التنسيق الأمني بين دول مجلس التعاون الخليجي، وبالذات على صعيد تبادل المعلومات، والذي كان له بالغ الأثر في حفظ أمن واستقرار دول الخليج. في المحصلة النهائية، كانت دول مجلس التعاون الخليجي عصية على «الإخوان»، وإذا كان التنظيم قد تلقى ضربة أصابته بغيبوبة في مصر، فإن شهادة وفاته قد كتبت في الخليج العربي.* كاتب وأكاديمي بحريني الشرق الاوسط
لا يسمح بنشر هذا الموضوع إلى المواقع الأخرى الا بذكر اسم صاحب الموضوع ومصدره الأصلي ../
الـموضـوع ://: :
قالت الصحف (الاخوان في الخليج )
-||-
المصدر :
قطرات أدبية
-||-
الكاتب :
نسيان |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
03-05-17, 09:50 AM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
نسيان
المنتدى :
القسم الـعـام للمواضيع التي لاتنحصر تحت صنف معين
مملكة البحرين الحاضرة دائما
عرفت الباحث التراثي، المغرم بالوثائق والمخطوطات صقر بن عبدالله المعاودة منذ أن أقام معرضًا تحدث فيه عن مخطوات ووثائق وصحف بحرينية وخليجية وعربية حينئذ لم أملك إلا الإعجاب بجهده ودأبه ومثابرته وحرصه على إنجاز عمل ثقافي يؤرخ ويؤطر الثقافة البحرينية في عمقها موضوعًا وشكلاً، وتلاحمها مع الثقافة العربية والإسلامية في مفهومها الواسع، وكنت على قناعة راسخة منذ مدة طويلة بأن في هذا الوطن العزيز مملكة البحرين رجالاً عشقوا التاريخ وحافظوا على التراث ووضعوا كل إمكانياتهم البشرية الذاتية والمالية لخدمة هذه الهواية والتي أصبحت مع الزمن جزءًا لا يتجزأ من شخصية من يتبناها ويحرص عليها، ولا غرو أن وجدنا أفرادًا في مجتمعنا يحرصون على أن يضعوا بيوتهم الخاصة بمثابة متاحف شخصية، وخصصوا غرفًا في بيوتهم ليستضيفوا فيها التراث أو ما بقي من هذا التراث حاضرًا وهو كثير، وقد ضاقت به الغرف التي خصصوها، وهنا يمكنني أن آخذ بعض الأمثلة لهؤلاء الرجال الذين أعرف شخصيًا اهتمامهم بالتراث والوثائق والمخطوطات ومن بينهم طبعًا صقر بن عبدالله المعاودة، والأخ صالح الحسن وعبدالله باقر، وعبدالله بوزبون وعبدالعزيز بوزبون وغيرهم كثير في المدن والقرى ولو خصصنا لهؤلاء الرجال قرية تراثية لأصبحت مكانًا بارزًا ومتميزًا للتراث والثقافة والترويج السياحي، ولضاقت هذه القرية بما فيها من كنوز هي من ثقافة وموروث هذا الوطن الذي يجب أن نحرص عليه ونبرزه للعيان، أتمنى أن نحقق هذه الأمنية الرغبة التي طالما راودت أصحاب هذه الكنوز خصوصا وأن معظمهم من المتقاعدين الذين سيتفرغون لمحلاتهم وستتاح الفرص لأن نخلق أسواقا مرادفة من مقاهي ومطاعم شعبية هي بتراث وثقافة هذا الوطن الزاخر بالكنوز التي آن الآوان لإبرازها والتأكيد عليها. أعود إلى الحديث عن الجهد الكبير الذي بذله الباحث في تاريخ وتراث البحرين وعاشق التراث والمتيم بالوثائق والمخطوطات صقر بن عبدالله المعاودة الذي أصدر حتى الآن أربع كتب الأول: «البحرين في صحافة الماضي» عام 2012م و«دول مجلس التعاون في صحافة الماضي» عام 2012م و«الصحافة البحرينية تاريخ وعطاء» عام 2014، وكتابه الأخير «البحرين وتكريم أمير الشعراء أحمد شوقي» عام 2017م. وقد آثر المؤلف صقر بن عبدالله المعاودة أن يتم تدشين كتابه هذا بمناسبة مرور تسعين عامًا على مبايعة الشاعر أحمد شوقي أميرًا للشعراء في عام 1927م بمتحف الشاعر أحمد شوقي بكورنيش النيل بالجيزة بمدينة القاهرة يوم السبت 29 أبريل 2017م برعاية كريمة ودعم من سعادة الشيخ راشد بن عبدالرحمن آل خليفة سفير مملكة البحرين لدى جمهورية مصر العربية والمندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية وباحتضان وزارة الثقافة المصرية ومتحف أحمد شوقي، وهو عبارة عن منزله الشخصي الذي أقام فيه طوال حياته هو وأسرته زوجته وابنيه وابنته، وفي عام 1972 أصبح بيت أحمد شوقي ملكا للدولة المصرية ومتحفا من متاحف وزارة الثقافة المتخصصة بعد أن أصدر الرئيس الراحل أنور السادات قرارًا جمهوريًا في 3 مايو 1972 باستملاك الدولة للمنزل وتحويله إلى متحف يخلد تاريخ أمير الشعراء أحمد شوقي. فكان الحضور كبيرًا من المثقفين والأكاديميين والشعراء والفنانين والإعلاميين، وكانت أمسية بحرينية مصرية استضافنا فيها شوقي الغائب الحاضر بإبداعاته وتاريخه في منزله ومتحفه. وقد نظم المؤلف صقر المعاودة الحفل تنظيمًا دقيقًا بالتعاون مع إدارة المتحف وألقيت فيه الكلمات، والقصائد الشعرية للشاعر سيد العيسوي القائم على النشاط الثقافي لمتحف أحمد شوقي، وقد ألقيت كلمة بهذه المناسبة استميحكم العذر في إيراد جزء منها حيث قلت: «البحرين وتكريم أمير الشعراء أحمد شوقي»، هذا هو عنون كتاب الأخ الباحث صقر بن عبدالله المعاودة عاشق التراث والمتبحر في الوثائق والمخطوطات، والذي أثرى المكتبة البحرينية والعربية بكتب أصبحت اليوم من المراجع الضرورية. واليوم نحن بإزاء تدشين كتاب يؤرخ ويجسد علاقات وثيقة بين بلدين شقيقين جمعت بينهما روبط على مدى التاريخ حضاريًا، وثقافيًا، واجتماعيًا، واقتصاديًا، وسياسيًا جمهورية مصر العربية ومملكة البحرين. هل يجوز لي أن أتحدث عن علاقة حضارة ديلمون وتايلوس وأوال والتي ميزت البحرين على مدى تاريخ يعود إلى سبعة آلاف سنة قبل الميلاد، مع حضارة مصر القديمة «الفرعونية» وشواهد شامخة على عمق حضارتها وتاريخها العريق، وارتباط الحضارات مع بعضها، فلا عجب أن عثر المنقبون الآثاريون على أختام فرعونية على شكل «جعران» في مدافن حضارة ديلمون في البحرين وفي المقابر العمالقة التي اصطلح على تسميتها بالمقابر الملكية والتي هي في فلسفتها ومفهومها قريبة من فلسفة البعث والخلود؟ أم أتحدث عن علاقة ربطت البحرين بمصر في تاريخها القديم والحديث والمعاصر منذ البواكير الأولى للنهضة التعليمية والثقافية، ورموز وشخصيات لعبت أدورًا في التقارب، وتبادل الرأي والمشورة، والاستفادة من المعطى الثقافي والنبع الصافي من الفكر والإبداع والتميز. إذن هذه هي العلاقات مجتمعة لا تنفصل عن بعضها، فالتاريخ ممتد وشواهده الموغلة في القدم تتجسد في أيامنا هذه في الزيارات المتبادلة واللقاءات الحميمية التي جمعت بين قيادة البلدين الشقيقين. حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المفدى حفظه الله ورعاه، وفخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية أيده الله ونصره. لقد فاجأني الأخ والصديق صقر المعاودة وما أكثر مفاجآته عندما حدثني عبر الهاتف عن نيته في طباعة كتاب عن البحرين وتكريم أمير الشعراء أحمد شوقي. وإذا بي بعد أقل من شهر أتصفح هذا الكتاب ولسان حالي يقول: إننا عندما نتكلم عن إنجاز الأولى أن نكون قد حققنا خطوات عملية في التنفيذ قبل أن نشرع في التحدث عن فكرة مرت بالخاطر. فقد أرجعني يا أخ صقر كتابك عن شوقي إلى بداية السبعينيات بجامعة الكويت عندما كلفني أستاذي في النقد والتاريخ الأدبي الأستاذ الدكتور/ محمد حسن عبدالله الابن البار لجمهورية مصر العربية بالكتابة عن شوقي، فاخترت له عنوانًا «شوقي من البلاط إلى المنفى» وإذا بي أسبح في بحر لجي متلاطم الأمواج، وكان على أن أنجز ذلك في وقت قصير، فاحترت من أين أبدأ هل أتكلم عن النشأة والتاريخ أم أبدأ بدراسة «ديوان الشوقيات» في أجزائه الأربعة، أم أتكلم عن أغراض شعر شوقي في المديح والرثاء والأناشيد والحكايات، والدين، والحكمة والتعليم والوطنية والسياسة والمسرح الشعري والوصف والمواقف الاجتماعية؟ وإذا بي أقف مشدوها أمام أبيات: قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا أعلمت أشرف أو أجل من الذي يبني وينشئ أنفسًا وعقولا وأواصل وإذا بي أقرأ: ريم على القاع بين البان والعلم أحل سفك دمى فى الأشهر الحرم ومرة أخرى أسمع شوقي: ولد الهدى فالكائنات ضياء وفم الزمان تبسم وثناء وفقني الله وأنجزت البحث فاستحسن أستاذي ذلك، ومن يومها وأنا أبحث عن شوقي في كل ما يكتب أو يقال، وإذا بنا اليوم نحتفل أعزائي معكم بكتاب الأخ صقر بن عبدالله المعاودة الذي كرسه لتسجيل ودراسة حقبة زمنية ممتدة تمثلت وتجسدت في دعم المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ حمد بن عيسى بن علي آل خليفة نائب حاكم البحرين آنذاك وأخويه سمو الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة وسمو الشيخ عبدالله بن عيسى آل خليفة غفر الله لهما وأسكنهم جميعا الجنة ورضوان النعيم. عندما تبنوا مبادرة النادي الأدبي بالمحرق في المشاركة بتكريم أمير الشعراء أحمد شوقي في عام 1927م، وخير من يحدثنا عن ذلك صاحب الكتاب الأخ صقر المعاودة، غير أننا كأبناء هذا الوطن البحرين نعتز بهذه العلاقة الوثيقة التي تأصلت وتواصلت عبر السنين، فالثقافة طريق مهد لكل تقارب وتفاهم بين البلدين والشعبين الشقيقين، وإننا نفخر اليوم بأن يكون بيننا ابنًا بارًا من أبناء الأسرة الحاكمة الكريمة سعادة الشيخ راشد بن عبدالرحمن آل خليفة سفير مملكة البحرين لدى جمهورية مصر العربية والمندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية والذي بحضوره ومشاركته يؤكد تواصل هذه العائلة الكريمة مع أي جهد ونشاط يجمع شمل الأخوة والأصدقاء البحرينيين والمصريين..، فشكرا لسعادة السفير العزيز.. «انتهى نص كلمتي». وكانت البحرين قد أهدت أمير الشعراء هدية «هي عبارة عن (مجسم) لنخلة صنعت من الذهب الخالص، واللؤلؤ البحريني، وبرفقتها قصيدة نظمها عضو النادي الشاعر خالد الفرج خصيصا لهذه المناسبة وتعبيرا عن شعوره وكافة أهل البحرين تجاه أمير الشعراء» وقال خالد الفرج في مطلعها: من منبت الدر تسليم وتكريم لشاعر اللغة الفصحى وتفخيم حياك في دارنا البحرين لؤلؤها والنخل إذ بسمت فيه الأكاميم وليرد شوقي في قصيدته بمناسبة التكريم ويذكر هذه الهدية بقوله: قلدتني الملوك من لؤلؤ البحرين آلاءها ومن مرجانه نخلة لا تزال في الشرق معنى من بداوته ومن عمرانه يظل كتاب صقر بن عبدالله المعاودة «البحرين وتكريم أمير الشعراء أحمد شوقي» ذخيرة لا غنى لدارس عنها وحوى من المعلومات والوثائق والصور وسطور من التاريخ ما ينم عن الجهد الكبير الذي بذل، والحرص على تسجيل كل إنجاز بحريني يربطنا بأمتنا حضاريًا وثقافيًا وفكريًا. وعلى الخير والمحبة نلتقي |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
أنت عضو منتدى قطرات أدبية فاجعل ردك يعكس شخصيتك ومدى ثقافتك و وعيك وإطلاعك
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الكل) الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 4 | |
متاهة الأحزان, الخضيري, نسيان, طارق العمر |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قالت الصحف | نسيان | القسم الـعـام للمواضيع التي لاتنحصر تحت صنف معين | 0 | 22-05-17 10:03 AM |
قالت العرب | نسيان | القسم الـعـام للمواضيع التي لاتنحصر تحت صنف معين | 4 | 13-02-14 12:40 PM |
الشتاء او الصيف | يـاسـمـيـن | القسم الـعـام للمواضيع التي لاتنحصر تحت صنف معين | 18 | 23-12-11 11:39 AM |
قامة الريح | نمط صعب | قـطــرات النـثـر و الخواطــر الأدبـيــة | 5 | 26-01-11 08:34 PM |
تعريب وتطوير شبكة بلاك سبايدر التقنية 16-10-2009 |
الساعة الآن 08:40 PM.