|
|
25-02-17, 01:51 PM | المشاركة رقم: 11 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ايوب صابر
المنتدى :
قسم الحـــوار الجـــاد بقضايــــا الفرد والمجتمـع
[align=center][tabletext="width0%;background-color:black;borderpx inset silver;"][cell="filter:;"][align=center]
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
26-02-17, 05:32 PM | المشاركة رقم: 12 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ايوب صابر
المنتدى :
قسم الحـــوار الجـــاد بقضايــــا الفرد والمجتمـع
مرحباً استاذة المنى |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
18-03-17, 06:49 PM | المشاركة رقم: 13 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ايوب صابر
المنتدى :
قسم الحـــوار الجـــاد بقضايــــا الفرد والمجتمـع
تابع قانون رقم- 6 -:" الوحي يسكن بين جدران السجن" وذا القيد أستاذها المعتبر: هل القيد أستاذ في السجن، يعلم المسجونين كيف يبدعون؟ أم أن في السجن منجم للأفكار؟ أم هو رحم للإبداع؟ أم أن وحي الإبداع يسكن هناك؟ يعتبر أنيس منصور السجن انطلاقة وإبداع، وهو يقول في مقال له عن أدب السجون " كأنهم كانوا في حاجة إلى السجن لكي ينطلقوا، كأنهم كانوا بحاجة إلى عزلة تامة ليكملوا الصورة العقلية الناقصة، وعندما خرجوا من السجن لم يهاجموا الذين حبسوهم وإنما شكروهم على أنهم أعطوهم هذه الفرصة السعيدة بأن يكونوا وحدهم بعيدين عن الناس وشوشرة الحياة". ويرى البعض أن السجن منجما مذهلا للأفكار، فيقول أيمن العتوم مثلا في كتابه " يسمعون حسيسها"، أن ما من فكرة مستحيلة في السجن، وما من فكرة لم تخطر على بال. بينما نجد الكاتب المصري صنع الله إبراهيم يقول في لقاء صحفي له " انه غير نادم على الفترة التي قضاها في السجن، وهو يرى بأنه مدين لها بالكثير، فهي التي أتاحت له التعرف على عوامل ثرية، ما كان ليتعرف عليها لولى السجن، وهو يضيف انه لو عاد به الزمن إلى الوراء وخير فسوف يختار تجربة السجن مرة ثانية دون تردد". كما نجد أن بعض الذين سجنوا ربما تلذذ بالسجن مثل عباس محمود العقاد الذي سجن في الثلاثينيات من القرن الماضي، وهو يقول انه وجد في السجن حلاوة ولذة، كما ويقول انه في سجنه خطرت له أفكار كثيرة. وهو يعتبر السجن رحمٌ للإبداع حيث كتب في إحدى قصائده يقول: وكنت جنين السجن تسعة أشهر فهانذا في ساحة الخلد أولد وفي كل يوم يولد المرء ذو الحجى وفي كلي يوم ذو الجهالة يلحد . وما أن خرج من السجن حتى أعلن بأن لديه الكثير ليقوله، مشيرا إلى انه أصبح جاهزا للتطرق إلى أمور مهمة بعد تخرجه من جامعة السجن وكان في نيته وضع تفسير حديث للقران الكريم لكن القدر عاجله. وهناك من يذهب ابعد من ذلك بكثير ويرى بأن وحي الإبداع يسكن في السجن، وهو يتقمص الكثير من المسجونين فيبدعون، وتكون إبداعاتهم سحرية غاية في التأثير وكأنها من وحي الابداع. ومن هؤلاء الشيخ القرضاوي والذي يقول في قصيدته النونية والتي أبدعها خلال فترة سجنه بأنه أنما اُلهم قصيدته النونية إلهاما حينما عاوده الوحي هناك في السجن فهزه وكان ثمرة زيارة الوحي له تلك القصيدة الرائعة. اما مؤسسس الديانة البهائية فقد ذهب بعيدا ليدعي بأنه تلقى ما خطه من الوحي اثناء وجوده في السجن. ومنهم جان جينه صاحب المقولة الشهيرة أعلاه والذي أبدع أعماله العبقرية في السجن مما دفع الفيلسوف جان بول سارتر أن يؤلف عنه كتاب وقد رأى فيه شخصية القديس بعنوان " القديس جينيه ممثلا وشهيدا" . والمعروف ان جينيه كان يعتبر السجن المكان الأمثل للكتابة والمهبط الذي يؤثره وحي الإبداع. وهو يقول عنه إنه مكان للصفاء الروحي والعبادة والوصول إلى جوهر الأشياء. وفي ذلك المكان كتب رائعته «معجزة الوردة» وهي رواية تزخر بالرموز المستمدة من حياة القرون الوسطى، وتصور الأغلال التي رسف فيها السجين، وهي تتحول إلى أكاليل غار وورود. وكتب واحدة من أفضل قصائده كما يقول النقاد، والتي هي بعنوان "الرجل المحكوم عليه بالموت". فلا شك أن اثر السجن واضح في توليد مخرجات عبقرية بالغة القيمة والأثر، والنصوص التي تولد بين جدران السجن أو من عقل سجين سابق غالبا ما تكون مدهشة وذات وقع مزلزل وكأنها مكتوبة بلغة كودية وتختزن في داخلها عناصر تأثير سحرية. وهي استشرافية في طبيعتها وكأنها ثمرة لحظات وجد استثنائية تلتقي فيها الأزمنة في لحظة واحدة وتلتقي فيها الأمكنة في نقطة واحدة. وجامعة السجن لا تكتفي بتخريج الأدباء والشعراء وأصحاب الفكر فقط، بل هي مكان لصناعة القادة العظماء والتاريخ يقول لنا أن عددا كبيرا جدا من القادة إنما وصلوا إلى الحكم من بوابة السجن، وبعد أن التحقوا بجامعته لسنوات. فتشكلت لديهم الصفات والسمات القيادية وعلى رأسها امتلاكهم لتلك الكرزما السحرية التي هي من أهم عناصر الشخصية القيادية. ولقد افرد القران الكريم سورة كاملة للحديث عن محنة سيدنا يوسف عليه السلام في سجنه والذي سجن لفترة طويلة وهناك من الله عليه في تعبير الرؤى فكانت محنة السجن بالنسبة له عاملا إضافيا لمحنه الأخرى لتأهيله للقيادة كما يقول الشيخ عائض القرني في كتابه " أعظم سجين في التاريخ" وخرج من السجن ليتولى أعلى وظيفة يمكن أن يتولها إنسان عند العزيز الذي سجنه ابتداء حيث أصبح مسئولا عن خزائن مصر في ذلك الزمان. ومن القادة المعاصرين الذين انتقلوا من السجن ليحكموا وعلى سبيل المثال لا الحصر: نيلسون مانديلا واردوغان ومحمد مرسي. يتبع ،، وخلاصة القول؟ |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
18-03-17, 06:50 PM | المشاركة رقم: 14 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ايوب صابر
المنتدى :
قسم الحـــوار الجـــاد بقضايــــا الفرد والمجتمـع
تابع قانون رقم- 6 -:" الوحي يسكن بين جدران السجن" وخلاصة القول، أيّنْ كان ذلك الدور الذي يلعبه السجن في توليد العبقرية، وسواء كان السجن منجما للأفكار، أو هو رحم للإبداع، أم أن الوحي يسكن هناك، فكل ذلك يؤكد حقيقة لا مراء فيها، وهي أن السجن جامعة الجامعات، وكل من يلتحق فيها يكون لديه فرصة لتوليد نصوص إبداعيه والوصول إلى العبقرية في الكتابة أو القيادة الفذة، إضافة إلى امتلاكه قدرات ذهنية هائلة منها استشرافية ومنها القدرة على تعبير الرؤى. والسجن مثله مثل اليتم يفرض على الإنسان فرضا، ولا احد يختار أن يدخل السجن، لما فيه من الم ومشقة ومعاناة وعزلة، ويشهد بذلك كل من جرب السجن. يصف الأسير حسام خضر الأسر مثلا بقوله" هو حبس للروح في زجاجة، الزجاجة في صندوق معتم، الصندوق في قعر بحر متلاطم الأمواج، فلا قرار ولا إمكانية للاستقرار" فأي الم يمكن ان يصيب الانسان اشد من الم السجن؟! ولا شك أن الأدلة التي سقناها أعلاه ما هي إلا جزءا يسيرا مما تحويه المكتبة عن اثر السجون في صنع العبقرية، وتشير إلى أن محنة السجن ربما تأتي في المرتبة الثانية بعد اليتم من ناحية التأثير في خلق العبقرية وتوفير الفرصة لتوليد نصوص عبقرية فذة. وذلك يؤشر بدوره إلى أن الم ومرارة محنة السجن، لها دور مشابه لمحنة اليتم، وهي حتما تؤدي إلى زيادة حادة في نشاط الدماغ، ربما بسبب ذلك الألم الرهيب الذي يعانيه السجين في غيابة السجن، فيصبح مثل اللؤلؤة التي قال جبران خليل جبران عنها بأنها "هيكل يبنيه الألم حول حبة رمل". وربما أنها العزلة التي هي خلوة إجبارية تشبه خلوة الصوفيين وتوصل إلى لحظات الوجد والالهام. ذلك إن تحدثنا بشكل عام، لكن لا بد أن تجربة السجن وألمه تتسبب في تنشيط الدماغ من خلال ربما التغير في كيمياء الدماغ، الذي يؤدي بدوره إلى زيادة منسوب طاقة البوزيترون فيه، فيعمل على غير شاكلته، ويصبح قادرا على توليد نصوص إبداعية قد تصل إلى حد العبقرية تماما كما يحدث في حالة مرور الشخص في محنة اليتم. المهم أن الوقائع والتاريخ تؤكد وبما لا يدع مجالا للشك بأن كل سجين، وخاصة سجين الرأي، يصبح مشروع عظيم، لان وحيا للإبداع يسكن إلى جواره بين جدران السجن، يتقمصه ويوحي له بمخرجات إبداعية قد تصل إلى حدود العبقرية، ويرتبط ذلك بظروف السجن، ومستوى الألم الذي يكابده السجين، وطول المدة التي يعزل فيها ذلك السجين عن العالم ويخلو فيها مجبرا إلى نفسه، اضافة الى تعليمه ومستواه الثقافي، وقدرته على استثمار الوقت للاطلاع على المعارف في امهات الكتب، ثم تخلصه من مشاعره السلبية والنظر الى سجنه على انه منحه وليس محنه وتمسكه بالامل والتفكير الايجابي رغم كل ما هو فيه. وعلى كل من يمر عبر بوابة السجن ليقبع هناك أسيرا، أو سجينا، أن يتذكر دائما بأنه ورغم الألم والعزلة والقهر والمعاناة والبعد عن الأحبة فأنه في أسره إنما التحق إلى أعظم جامعة لتخريج العباقرة العظماء، بل هي جامعة الجامعات. وعليه أن يتخلص بسرعة من كل مشاعر الحزن والألم ويبعد عنه مشاعر الكآبة والتفكير السلبي، وينكب على القراءة والكتابة، وان يترك الوحي الذي يسكن إلى جواره يساعده في توليد نصوص عبقرية. على كل سجين أو سجين سابق أن يتذكر بأن السجن فرصة، وليس غصة، وهو طريق معبد وقصير يوصل إلى العبقرية والقيادة الفذة. على كل سجين أن يدرك بأنه بدخوله السجن فقد امتلك أدوات توليد النصوص العبقرية وهو في طريقة لترك بصمتة على صفحات التاريخ. التعديل الأخير تم بواسطة ايوب صابر ; 19-03-17 الساعة 12:27 AM |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
18-03-17, 08:59 PM | المشاركة رقم: 15 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ايوب صابر
المنتدى :
قسم الحـــوار الجـــاد بقضايــــا الفرد والمجتمـع
بحث قيم جدا ، مادام من جهدك أستاذ أيوب، موضوع مهم ، ومما سلف هناك نظريات كثيرة، وقاعدة قدمتها بناء على ماسلف، وعليه فإني أرى ان لكل شخص قاعدته، التي يبني عليها مستقبله الإبداعي، لكن الخطوط الاساسية لابد أن نحددها. |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
22-03-17, 12:28 PM | المشاركة رقم: 16 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ايوب صابر
المنتدى :
قسم الحـــوار الجـــاد بقضايــــا الفرد والمجتمـع
شكرًا لك استاذة ريمه الخاني على مرورك وتفاعلك مع الموضوع |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
21-04-17, 02:39 PM | المشاركة رقم: 17 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
ايوب صابر
المنتدى :
قسم الحـــوار الجـــاد بقضايــــا الفرد والمجتمـع
تابع قوانين اكتساب العبقرية : قانون رقم7: العقل السليم في الجسم السليم وضع هذه المقولة فلاسفة اليونان منذ 500 سنة قبل الميلاد، لاحقا اعتقد البعض ومن خلال المشاهدة للأداء العبقري لبعض من أصيب بعلة جسدية بان العقل السليم والقادر على الإنجاز العبقري يتطلب جسم سقيم، لكن الأبحاث العلمية الحديثة توصلت الى ادلة قطعية بأن العلاقة بين الصحة العقلية والجسدية متلازمه ولا يمكن فصلها عن بعضها البعض لتؤكد بأن مقولة العقل السليم في الجسم السليم ما تزال صحيحة، وان الصحة الجسدية التي تتحقق من خلال ممارسة الرياضة بشكل رئيسي هي وسيلة من وسائل اكتساب العبقرية. العقل السليم في الجسم السقيم: تعود فكرة أهمية النشاط الجسدي في بناء عقل سليم الى ثقافة اليونان القديمة، حيث كانت اللياقة البدنية عندهم بأهمية التعليم، وربما ان ظروف ذلك الزمن ومتطلباته الجسدية ساهمت في وضع تلك المقولة والذي اثبت الزمن والعلم بأنها استشرافية فذة الي حد بعيد، بعد ان توصل العلم الحديث لأدلة علمية قطعية تشير الى علاقة واضحة بين اللياقة البدنية والصحة العقلية. ويقال ان هذه المقولة (العقل السليم في الجسم السليم) وضعها سقراط حوالي 500 عام قبل الميلاد. وعلى الرغم من مرور زمن طويل على هذه المقولة وملاحظة ان كثير من أصحاب المواهب فوق العادية، والعبقرية أحيانا، كانوا في الواقع من بين من عانى من سقم جسدي معين الا ان تلك المقولة ظلت صامدة على مر الأيام مؤكدة على أهمية اللياقة الجسدية في سبيل تحقيق الصحة النفسية والعقلية، وبالتالي الحصول على دماغ يعمل بصورة فوق عادية، او متفوقة وربما يتمكن من وضع مخرجات ابداعية. لا شك ان للسقم الجسدي او العلل الجسدية تأثير كبير على صنع العبقرية، وهو امر ملاحظ، وربما ان هذه العلل تلعب دورا فائقا في أهميته، وفي تحقيق العبقرية، مثلها في ذلك مثل أثر صدمة اليتم او السجن والتي تعمل على تحفيز الدماغ، وجعله يعمل فوق طبيعتيه ويولد مخرجات عبقرية. وقد لاحظ ذلك الرابط بين السقم والعبقرية في القرن الماضي عالم نفس شهير اسمه ادلر adler والذي اهتم بتلك العلاقة فوضع في المحصلة نظرية حاولت تقديم تفسير حول العلاقة بين السقم والعبقرية وهي نظرية التعويض المعروفة... وهو طبعا يفترض في نظريته بأن وجود سقم جسدي يؤدي الى حالة تعويض ينتج عنها مخرجات عبقرية. وهناك من يدلل على صحة الافتراض بوجود علاقة بين السقم والعبقرية بذكر عدد من العباقرة يقال ان الاضطرابات الجسدية كانت سببا في وصولهم الى الإنجاز العبقري، وعلى اعتبار ان مثل هذه الاضطرابات تدفع بنا لبذل أفضل الجهود العقلية. ومن بين العباقرة الذين يقال ان العلل والاضطرابات الجسدية قد لعبت دورا في تحقق عبقريتهم مثلا: البرت اينشتاين الذي كان يعاني من الم مبرح ناتج عن إصابة الحويصلة الصفراوية وهو ما ساعده على الوصول الى العبقرية. ومنهم عالم النفس فرويد والذي كان يعاني من الم متكرر في بطنه. ومنهم أيضا والذي يقال ان الجسم العليل هو الذي صنع عبقريتهم دستوفويسكي، وبروست وفان كوخ، وبتهوفن. لقد كانت القناعة بأن هناك علاقة بين العلل الجسدية والعبقرية قوية جدا الى حد ان أحدهم قام على شل يده ظنا منه انه بذلك انما يوسع أفقه ويحقق له العبقرية. فالشواهد على العلاقة بين العلل الجسدية والعبقرية مثالة بشكل جلي امام المراقب والمهتم بعض النظر عن الطريقة التي تؤثر فيها تلك العلل على عقول اصحابها مما يحقق لهم العبقرية، لكن الصحة لا تقل في اهميتها كدافع لتحقيق العبقرية ويظل القول بأن العقل السليم في الجسم السليم قائما وبالشواهد العلمية. يتبع... العقل السليم في الجسم السليم: ???? يتبع... |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
أنت عضو منتدى قطرات أدبية فاجعل ردك يعكس شخصيتك ومدى ثقافتك و وعيك وإطلاعك
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الكل) الاعضاء اللذين قامو بقراءة الموضوع : 10 | |
متاهة الأحزان, الحمداني, الــمُــنـــى, ايوب صابر, برنسس يارا, ريمه الخاني, روح الياسمين, عبدالرحمن منصور, نايف الشمري, نسيان |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ازدواج الشخصية | محمد الطيب | القسم الـعـام للمواضيع التي لاتنحصر تحت صنف معين | 1 | 28-05-20 12:38 AM |
انت والسفر...ماهي تجاربك الشخصية | الخضيري | القسم الـعـام للمواضيع التي لاتنحصر تحت صنف معين | 12 | 02-08-15 06:33 PM |
عشرة معلومات من ناحية نفسية....اختر واحدة تجدها الافضل | زهزة ورد الزمان | القسم الـعـام للمواضيع التي لاتنحصر تحت صنف معين | 1 | 07-06-14 12:40 AM |
يمكن سليت لكن مانسيت ..! | مــنــــــآل | القسم الـعـام للمواضيع التي لاتنحصر تحت صنف معين | 8 | 04-10-10 10:08 PM |
مجرد إحتياج .. لا يمكن تحقيقه | الوابل | قـطــرات المـقـالـة الأدبيـــة | 5 | 16-12-09 02:33 PM |
تعريب وتطوير شبكة بلاك سبايدر التقنية 16-10-2009 |
الساعة الآن 09:24 PM.