واتساب ..!

[مــنــــــآل]

//

\

//

\

السلآم عليكم ورحمة الله وبركاته

أهلا ومرحبا ً بكم في موضوع حواري جديد

أنا منذ زمن لم ألتقي بكم هنا على طاولة الحوار

و أتيتكم بإشتياق وكلي أمل بأن أجد منكم التفاعل بالردود والمناقشة

أحبتي .. أجدد لكم التحية وأبدأ معكم الموضوع الظاهر من العنوان

الـ وآتساب ..

هذا البرنامج الذي أتاح للجميع فرصة التواصل من خلال الهواتف الذكية

وأصبح وسيلة للأغلبية من الناس بالسؤال والاطمئنان على الأقارب والأحبة والأصدقاء..

و لا أبالغ عندمــآ أقول أن الواتساب وصل به الناس

أن يدعون أو يباركون من خلاله .. وربما أيضا حتى التعزية تكون من خلاله ..

فلا أدري ,, هل الواتساب وسيلة للواتصل أو " للقطاعة " !!

بــ الواتساب ..

نستطيع أن نتحدث مع الأحبة وأن نستمتع برؤياهم

أو حتى برؤية رسائلهم التي يبعثونها لنا وصورهم الشخصية

و صباح الخير و طاب مساؤكم و لاتنسون صورة الكهف

وحتى الطرائف او الابتسامات المرسلة منهم لها دور كبير بتغير مزاجنا ليوم كامل ..

ولكن هناك شيء يجعل الواتساب ممل ونشتاق لشيء آخر أجهل تسميته

لا أدري مالذي يرضي قلوبنا و ماالذي يغذي إحتياجنا لبعضنا ..!!؟

ربما لأن الشيء إن زاد عن حده انقلب لضده

ربما لأننا بالغنا بـ استعماله أو لأن استعمالنا له كان بصورة خاطئة ..!! ربمآ

بـ الوآتسـآب

رسائل كثيرة محتواها عبارة عن تحذير من منتج غذائي

يباع بالمراكز التجارية.. أو دواء يسبب السرطان للأطفال

أو كريم يسبب البهاق أو مطعم من مطاعم الوجبات السريعة يسبب تعفن الأمعاء ...

و هذا يسبب الزهايمر وذآك يسبب العقم و وو و و و إلخ

أحيانا ً .. تصيبني الخيبة بحياتي و طريقة تغذيتي و أصدقها ولا سيما في ظل إنتشار الأمراض

و أقوم بنشر الرسالة من باب خوفي وحرصي على سلامة أحبتي..

وخصوصا أن جاءت الرسالة بأسلوب مقنع يجعلك تصدق ماتشاهده و تسمعه من تحذير ..

وأحيانا ً أكره الواتساب و أكره هذه النوعية من الرسائل

و أجد بها نوع من المبالغة أو الكذب و الاستخفاف بعقول الناس والعبث بأمنهم

فــ أكتفي بإغلاق الواتساب أو " الـ وآي فاي " بأكمله ..

بالإضافة إلى الرسائل

التي تحلف عليك ألف حلف وقسم بأن تعيد نشر الرسالة والدعاء لصاحبها بالشفاء

وأن صاحب الرسالة لايسامح من لآ يقوم بإرسالها

هنا يصيبني الخوف من قسمه و أتمنى أني لو لم أقم بفتحها وقراءة نصها

وأحيانا أضرب بنص الرسالة عرض الحائط و اكتفي بالدعاء للمريض بيني وبين نفسي ..

أحبتي..

الحديث عن هذا البرنامج طويل وكثير

كما أن محاور المناقشة به أكثر

فــ الواتساب الآن بين أيدكم و من المؤكد بـ أن الجميع

على دراية و علم وإطلاع على برنامج الواتساب

والجميع شاهد ومارس التواصل بواسطته

أخبرونا عن هذا السلاح الذي يحمل بين طياته الكثير من الأمور

الايجابية والسلبية .. و ناقشونا عن كل شيء أعجبكم به وكل شيء

تضيق أنفسكم وخواطركم منه ....

تحيتي .. وأجمل الأماني أبعثهـــآ لكم

من خلال هذا الموضوع ..

مــنـــــــــآل

 

[سالم]

المنال
اهï»» ومرحبا بك وبطرحك المتجدد والملامس لوقعنا في حياتنا اليوميه .
والحمد لله الذي رزقنا هذه الوسائل التي قربت البعيد وصارو الناس في بقعه واحده فï»» فرق في تواجده بيننا او خارج دولتنا .
لكن من اخطار الوسائل الحديثه وطفرة التكلونجيا
استغلت الشركات المشغله للخدمه فرص اندفاع الناس الى هذه الخدمات وتسلطت على خصوصياتهم وخاصه الوتساب ف أنه خطير جدا لكونه يخترق جميع برامج اï»»جهزة ويحتفظ بنسخه لكل الرسائل الصادرة والواردة .
ثانيا . ارى انه قطع البعض من اï»»تصال وسماع اصواتهم فتعطلت المسامع وتفتحت العيون .
فصرنا نزعل ونرضى بالكتابه سوا كانت مزح او جد .
وقد يتï»»عب في المشاعر كثيرا حتى صار ممل وغير موثوق فيه .
شكرا لك كاتبتنا وعذرا على الاطاله .

[خالد العبدالله]

السلام عليكم

اختي منال

عليك السلام ورحمة الله وبركاته


الواتس اب ، فجر اشياء كثيره وبدل اشياء اكثر

،

بالنسبه لي ، وبحكم بعدي عن حايل واعلي وناسي هناك ، اشتركت بامثر من قروب فيه بعضواصدقاي وبعض اهلي وبعض عيال عمي ، منه صرت كأني بينهم ، يحسسني اني بمجلس واحد معهم
اعرف من اللي اعرس ، من جاه مولود ، من صار عليه شي

/

لكن وبحكم اني ( نشبه ) ، فاللي يرسلون الرسايل اللي تقولينها
والله اواجههم واطلب منهم اثبات او مصدر ، حتى بعض القروبات من ينزل كلام او خبر على طول يقولون هات المصدر قبل يجيك خالد

بالبدايه كانوا يعارضوني كثيرين ، ويقولون ياخي انا تصدقها او خلها محد حطك محامي
كنت ارد عليهم واقول : اني ما احب أأجر عقلي لكل من هب ودب

ياتجيب خبر صحيح او تراك تسجل نفسك كذاب بيننا و بكتاب اعمالك بعد

مع الوقت صرت اعشق التصدي لهالرسايل ، لين الحمدلله صاروا بعضهم مثلي
ما انكر اني بعض المرات ينشبون لي بعد ، بس اعتذر واعترف بخطاي

،

فيه حساب بتويتر عن الشائعات ، حساب رسمي ويتعامل مع الاشاعات سريع سريع
نفعني كثير بالتصدي لهالاشياء

،
،

رغم ان بعضهم زعلوا مني ومن طريقة تشددي باخبارهم ، الا اني ما اهتميت
لان مادامه يقول هو مجرد خبر ، طيب ليه تزعل ؟
عموما" ببقى ان شاءالله كذا ،


لكن المشكله وين !
المشكله ان الاخبار الصادقه تختفي ، والكاذبه تستمر
بعضها ابحث عنه بالنت القاه من اربع سنوات والله ، شي يقهر

صرت اردد كلمه على اي نقاش يكون بالواتس عن هالموضوع
( صرنا نكذب ، لتمرير الحقيقه ) !!!







خ . آلد