الكآتبْ واسني الاعرج..نبذه عن الكاتب+اقتباسات لاشهر كتاباته..~

[انثى الغيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخضيري

إن لم يكن الجمال انسكب هنا فلا أعلم اين ينسكب الجمال

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخضيري

رائعة جدا

هتافات وتصفيق حار


انبهار للعقل




لا تعليق فقد عجز اللسان

ووقف القلم والبنان مندهشا


انثى الغيم (( روعة وجمال في الحرف تجبر الجميع على الانصات والمتابعة


تحياتي

أستاذي الَقدير الخضيري..~
ان لمَرور النبلاء امثالكْ يجعل للمتصفحْ عبقه
الذي لا يزول
كمْ حضوركْ يُشرفني ياقدير..~

جنائن جوري لشخصك...~

[عبدالرحمن منصور]

تعرف الأزهار من روائحها وشذاها
ويعرف الأشخاص من اختياراتهم وأذواقهم

فنعم الاختيار ونعم الذوق يا أنثى الغيم

حقيقة لم أقرأ لهذا الكاتب الرائع جداً قبل الآن
ولكن هذا النوع من الكتابة
يصيب بالإدمان على القراءة
................
" الدُنيَا لآ تمنُحنا الشّيء الكثير ,
وَ لهذا نَحنُ في حاجَةٍ إلى مَنح أنفُسنَا مانشتَهي بِواسِطة [ الخَيآل ]
[ الخَيال ] وَحدهُ يدفعُنا نَحو تَحمّل المَوتِ المَحتُوم ؛
لأنّه وَسيلتنا الكَبيرَة لـِلنِّسيَان "
..........................
صرنا
نكتفي بالافراح الصغيرة لمواجهة الاوجاع التي تحرقنا من الداخل كالحطب
اليابس ..
من فرط اصرارنا على الحياة ما زلنا نتخيل اننا نملك القدرة على
الحب وعندما يضيق القلب نوسعه قليلاً مثل حقيبة
الغريب ولو ادى بنا ذلك الى تمزيقه بعض الشيء ليستوعب قدراً آخر و مزيداً من الاوهام
.....................

" أراك بأستمرار من وراء حزني وقلقي ووجودك وحده يمنحني قدرا كبيرا من الراحة ، ألم تقل لك امرأة قبلي ، المؤكد أنك عرفت الكثيرات : إن وجودك وحده يبعث على الراحة والاطمئنان ؟ لا تقل العكس ، صحيح أني أغار عليك ولكني لست مجنونة لدرجة أن أمنعك من شيء ليس في مقدوري فعله حتى ولو أردت. الغريب ، أشعر وأنا أقرأ كتاباتك أن بعض
جملك مهداة إلي مع أنك لم تقل لي ذلك أبداً " "نكتب لاننا في حاجة للنسيان او لمزيد من الألم موجهين نداء استغاثة ولايهم اذا سمعنا ام لم نسمع." "هل تعلم أني بعدك صرت عارية لا اعتنق الا كلامك , ألبسه وأتدفأ به؟؟
...................

[انثى الغيم]

,’

عبدالرحمنْ منصور..~

عندما أرى توأجدك في مُتصفحي
اعلمْ أنه زارهْ الابداع
تواصلكْ ينثر عبير الاحترامْ في أرجاء المكان
لاعدمتْ هذا الحضور..~

جنآئن الارض

[انثى الغيم]

,’

مُتطفات لروايةْ حارسة الظلال...~


,’
حَارِسَة الظِلال ،
إِختِيرَت ضمن أفضل خمس رُوايَّات صُدَرَت بِـ فَرنسا
إِنْتَهَيَّت مِن قِرَائَتِهَا مُؤَخَراً
أَحبَبت جِدَاً أَنْ تُشَارِكُونِي بَعضَ جَمَالِها .


,’

- الكِتابَة لَا شَيء سُوى رَعشة الألم الخَفيَّة التِي نُخَبئها عَن الآخَرين حَتى لَا يَلمسوا حَجم المأساة ، وجحيم صرخات الكَلمات المذبوحة بنَصلٍ صَدِئ .


,’

- فَقَدتُ اللسَان وَ الذَكَر .
لَا شَيء الآن يُزعجني بَعد عملية البَتر القِسري لعُضوين زَائِدَين فَائِضِين عَن الحَواس : العَضَلة اللسَانيَّة وَ العُضو التَنَاسُلِي . يَحُق لِي الآنَ أَن أفْتَخِر ، فَقَد اسْتؤصِل الضَرَر المَركَزِي وَ أَصْبَحتُ رَجُلاً صَالِحَاً وَ مُواطِنَاً نَموذَجِيَّاً .

,’

- اللُغَة سَكَن ، وَ لَا نَتَحَرَرُ إِلا فيه .
يُمكِنُنَا أَن نُجيد آلاف اللُغَات وَلَكَن هُنَاك لُغَة وَاحِدَة تَملُك القُدَرة عَلَى هَزِ جُنُونُنَا وَ أَحلامَنا مِن الدَاخِل .

,’

- فِي هَذَا البَلد المَرء لَيَّس مُجبَرَاً عَلَى إحتِرَاف السِيَّاسَة حَتَى يُقتَل .
يَكفِي أَن تَفَكِر بِشَكلٍ مُخَالِف ، أَنْ تُحِبَ الحَيَّاة أَن تَعشَق كَـ الطَائِر الحُر ، أَن تَكُون المَرأَة حُلوه وَ جَميلَة لِـ تُصبِح هَدَفَاً مُفَضَلاً لِـ القَتَلَة الذِين يَشْهُرُونَ إِسلامِهم وَ شَجاعَتِهم أَمَام النِسَاء وَ النَاس البُسَطَاء .

,’

- لَو فَقَط يَدرُك القَتَلَة أيَّةِ جَريمَةٍ يَرتَكِبُون ، وَلكِنَهُم لَا يُدركُون !

,’

- الحَدَاثَه مِثْل الحَقَل المُغْنَاطِيسِي ،
نَشْعُر بِـ قُوَةِ جَاذِبِيَّتَه وَ لَكِن يَجِب أَن نَحذَر لِأنَهُ بِـ إِقتِرَابِنَا الكَبير يُمكِنُنَا أَن نَتَعرض لِـ الإحتِرَاق .

,’

- العَقْلِيَّة الرعَوِيَّة لَا تَلِد إِلا الخَراب والجُوع وَ العَطَش .

,’

- قِصص المُدن الكَبيرَة وَ مَسَارَاتَها التَراجِيديَّة لَا يُمكِنُ فَهَمَها إِلا بِـ عَملِيَّة الحَفر تَحت الخَيَّبَة وَ الخَسَارات .

,’

- لَا أَعِرف لِمَا قَصيرو القَامَة يُصُرون دَائِمَاً عَلى المَكَاتِب التِي تَتَجَاوَزَهُم .

,’

- الدَولَة لَا تَعرِف مُطلَقَاً أنِي مَوجُود وأَِي كَائِن يَعيِشُ بِشَطط وَ يتَنَفَس بِـ صُعُوبَة .

,’

- أوف . الدُنيَّا تستحق أَن تُعاش .
لَم تَنغَلِقُ عَلى نَفسها بَعد . لِأوَل مَرَة لَا أَشْعُر بِـ الإنقِبَاض مِنذُ البَارِحه .
عَثْرتُ عَلى البَساطَة التِي افتَقدتها ، الحَيَّاة اليَومية ، وَ الحُلُم الذِي عَلى الرَغمِ مِن المَشَاكِل مَا يَزَال عَالقَاً فِي الحَنجَرَة وَ يَكَادُ يَخنقُنَا مِثْلَ أَسمَاكٍ أُخرجَت مِن مَائِها .

,’

- كُلُنَا إِسْلاميَّون .
مَا دَام مَرجِعنَا الثَقَافِي هُوَ الإسْلام فَنَحنُ أُصُوليُّون . أَمَا الآخَرون ، مِن الأحسن تَسمِيَّتُهم بِـ إسمهم الحَقِيقي : مُجرمُون ، لَا أَكثر وَ لَا أَقَل .

,’

- تَأكَدَ لِي مَرَةً أُخَرَى أًنَنَا نَعيشُ وَسَطَ دَغْلٍ مِن الخوَاء وَ الخَوف وَ النَهب .
كُلُ وَاحِد يَبذُلُ مَجهُودَه مِن أَجل أَن يَأكُل الْآخَر بِشَكلٍ أَكثَر جُرأَة وَ ذَكَاء أَو بِـ أَكثَر بَشَاعَة وَ عُنَفَاً .

,’

- الخَرَاب قَد يَقُودُنَا أَحيَّانَاً إِلى مَعرِفَة أَنْفُسِنَا بِعُمقٍ أَكثر .

,’

- كُنْتُ أَحلُم بِـ رُؤيَّةِ مَدينَة ،
وَلَكِنِ رَأيَّتُ مَدينَة بِكَامِلها تَزحَفُ نَحوِي بِـ وُرود الكَاسِي وَ النَوَار وبِعطرِهَا وَ بِعَادَاتِها وَ قِصَصَها ولَكِن كَذَلِك بِخَليطَها الغَامِض مِن الرَوَائِح الكَرِيهَة التِي تُشبِهُ رَائِحَة الجُثَث المُتَفَسِخَة .
مَدينَة أُخرَى تَنْشَأُ الآنَ فِي دَاخِلي وَ رُبَمَا فِي أَعمَاقِنَا جَميعاً ، دَاخِل هَذِه الحَالَة مِن اللاجَدوَى وَ العَبَث .

,’

- الأُفُق المسَود ، سَيَّأتِي يَوم وَ يُغَيَّرَ لَونُه .
السُحُبُ المُثْقَلَة بِـ المَاء سَـ تَفرُغُ أَمطَارَهَا عَلَى الأرض. الْأَرض لَيَّسَت مَجنُونَة ، فَهِيَّ تَدُور وَلَكِن لَيَّسَ فِي كُل الإتِجَاهَات .
سَـ تَظهَرُ يَومَاً شَمسَهَا التِي تُخَبِئُها كُل مَسَاء بِـ كِبريَّاءٍ وَ غَيَّرَة .

,’

- ثَورَة عَظِيَمة يُمكِنُهَا أَن تَصير لَا شَيء إِذَا وَجَدَت نَفسَها بَيَّنَ أَيَّدِي الفَاشِلِين مِثلَمَا يَحدُثُ عِندَنا .
غَيَّرَت جِزَءاً مِن وَجه العَالَم وَ لَكِنَهَا أخفَقَت فِي تَغيير مَصَائِر المَلايين مِن النَاس الذِينَ وُعدُوا بِـ الجَنَة الوَهميَّة .

,’

- بَدَأتُ أَهذِي كَـ العَاشِق الذِي ضَيَّعَ الصَوَاب .
مَايَّا .. أَيَّتُها الضَوء المُتَسَرِب بِحلَاوَة عَسَليَّة ، غِيَّابَكِ تَرَكَ فَرَاغاً كَبيراً .
تَمَنيَّتُ أَن أَقُول لَك : مَايَّا ... زرِيد ... لاله مَريم .. أَيَّنَكِ أَيَّتُها السَيَّدَة العَاليَّة .
أُريدُ أَن أُفضِي لَكِ بِمَا فِي القَلب .
أَشْعُر بِـ أَنَكِ الوَحيدَة القَادِرَة عَلَى فَهمِ هَذَا الجُرح الفَج الذِي فُرضَ عَليّ .

,’

- القِصَصُ العَظيمَة تَبدَاُ دَائِمَاً بِحَمَاقَة لَا مَعنَى لَها ثُم تَصبُح شَيئاً مُثيرَاً .

,’

أتمنى لكم قراءة مُمتعه...~

[انثى الغيم]

بَعضْ من مقتطفآت للكاتب...~





" كم أتمنى لو كان إنساناً تافهاً أو عادياً لنسيته بسرعةٍ و انصرفتُ للحياة ..
ولكنّه كان شيئاً آخراً ، لم يشبه أحداً ، و لم يكن أحدُ يشبهه !
العزاء مع هؤلاء الناس يزداد صعوبة ، بل يصير فعلاً مستحيلاً "


_ مِنْ رآئِعتِهِ : طوق اليآسَمين..~


,’


" إنَّ الحبَّ عندما يصبح واجباً ، من الأفضل الـتَّخلي عنه نهائياً "


" نحن لآ نحـزن شهوة في ذلك ..
و لكننا نحزن لأننا لآ نملك أجوبة لأسئلتنا المستعصية "

,’



" أنتظرك على هامش أجملِ وَ أخطرِ حافةٍ في الحياة | الحب | "

,’



عندما ننكسر , الشيء الوحيد الذي يجعلنا نجبر الكسور هو الكتابة ..
الكتابة وحدها تمنحنا هذه الفرصة بدون أن نطلب من أي شخص ورقة الضمان الاجتماعي لتبرير طبيعة المرض والدواء ..
نكتب لأننا في حاجة للنسيان أو لمزيد من الألم موجهين نداء استغاثة ولا يهم إذا سمعنا أم لم نسمع ..



,’

ماذا يحدث عندما يخذلنا يقيننا ؟
عندما نتوقف في منتصف الطريق ونتذكر أننا نسينا شيء مهما فنعود ركضًا بحثًا عنه وعندما نصل لا نجده ؟
ماذا يحدث عندما يمر حبنا عاديًا ورتيبًا أمام أعيننا لأننا نعيشه ثم فجأة عندما ينطفئ نشعر ليس فقط بعمق الخسارة والفقدان ولكن العزلة ولا جدوى الحياة ؟


,’


لي عَوده باقتباسات أخرى..~

[سحر]

انوثة ..
رائعة انت باطروحاتك وبنقلك واختياراتك
سرني التواجد هنا ولي عودة لاكمال التصفح
صغتي جواهر ..
ادام الله عطر انفاسك
مودتي ..
سحر

[انثى الغيم]

,’

سَحر..~

انرتـــــــي أرجاء المُتصفحْ بجمالكْ يانقيه
كوني بالقربْ

جَوريه لقلبكْ...~

[نيفين عبدالله]

يـ أبنة الغيم

أجعلي الشتاء منكِ ممطراً ولاتقفي

فذائقة الأختيار منكِ تروي حُب القراءة

دُمتِ بحر عطاء لايجف

[انثى الغيم]

,’


ألقَديرهْ نيفينْ عبد الله..~

حضوركْ ياجَميله هو من صَنع المُتعةْ والجمال
كم حضوركْ يُشرفني
دُمتي يانقيه

جَوريه لقلبكْ