ثـ~ـمـ~ـالـ ~ــة روح

[~ تمارا ~]

/

\




/

\


حَدثني قلبي هامسا بكٌل اللغاتْ

أَن لاً مفر مِن الحياةِ إلا بالمماتْ

فَطوًعت لي نفسي قَتل الأمْنياتْ

بِيميني أحمل روحي وَباقة ريْحان

وشمالي تَحمل عُمري الذي فاتْ

عبثا َأفِرُ يائسةً من نفسي وتُلاحقني

بِظُلَمِ الليل جميع الذكرياتْ

طُفولة ملؤها الرعب في كلٍ الزوايا

وبعضُ خرابيشٍ أسميتُها رسوماتْ

ولي مِن الصِبا قدرٌ يسيرٌ ولىّ هاربا

حِكتُ خلاله ثوبٌ من الحزن مسافاتْ

لاتَسألوني عن شبابي أين هوْ

مازلتُ أنتظر الفرح مع كل فجرٍ آتْ

ماشاب شعري ولكن .. شاخ مابين الضلوع

للشيبِ وقارٌ ورحمة كأبي الذي ماتْ

وحدي أتجرع كأسَ موتِ الأمنياتْ

وحدي عرفتُ كيف مضى العمر وفاتْ

حدثني قلبي هامسا بكل اللغاتْ

أن لامفر من الحياة إلا بالمماتْ

/

\

محاولة متواضعة مني أتمنى أن ترقى لذائقتكم

واعذروا ضعفها

~ تحياتيـــ ~

 

[انثى الغيم]

,’

تَمآرآ....~

وهل الامنياتْ حلقتْ في واقعنا
وهل تحققتْ قبل هادمْ اللذاتْ
العمر يَرحلْ وكلْ الاحلامْ تدنوْ منَ كثرةْ الالمْ والاهاتْ
ولكنْ أتركيْ حملْ الضجر
وأفرحيْ قبلْ ماتأسركْ الخيباتْ

,’

غآليتي محاولهْ جدا استوقفتني
كلماتها مُعبره ورائعه
لله دَرُكْ يانقيه
مكثتُ هنا لاستمتعْ بالجمال
هاتيْ بالمزيدْ
أروينا منْ كأس أبداعكْ لحد الثُماله...~

,’

كُنتُ هُنـــــــــا

أنثى الغ ــــــــيم..~

[نيفين عبدالله]

تمــارا

اقرأي الفاتحة على كل مافات

ورتلي الآتي من عمر الأمنيات

على أبواب السماء لعلها تُفتح بساعة إجابة

ويزهر القادم دون ممات..

بهمسة لكِ

إن كانت هذه محاولة فالآتي منكِ ولادة حتماً

سأضعها لكِ إعجاباً

وسأنتظر القادم

[عبدالرحمن منصور]

تمارا
إن كانت هذه هي البداية
فكيف يكون ما بعدها
حتماً ... القادم أجمل ....

ولي ملاحظة لو تكرمتِ بقبولها أن لا تحاولي أن تتشبثي كثيراً بالقافية لكي لاتضيع الفكرة
ولكي لا تبرد العاطفة
فالقافية في النص كالشمعة إما أن تحرقك وإما أن تضيء لك

أشكرك على هذا الهطول الأول
ولك كل التحية

[الأمـــ وردة ــل]

" وللـذكرياتِ ألمٌ لا مفرّ منه "

كذلك في الحياةِ بعضُ ما يسعد فلنلتفت لما فيها من أمل

,,,

لقلبك ورودٌ ولعينِك الهناء فلتغمضي عينيكِ على أملِ غدٍ أجمل

واسمحي مروري من بينِ نثرِ كلماتِك الرائعة التي تستوقفنا للتأمّل

لك التحيّة

[لنوش]

يآآآآه
ماذا ارى
لا اصدق!!
اتيت
أغوص
في محيط قلبك
لم ادرك
حجم الالم
و الوجع
......
بهرت
بعالمك
الاخر المخبئ
بين الاضلع
بين الحياة و الموت
.......
امنيات
امنيات
امنياتـــ....
.......
لقد اوقدتي
الوجع في قلبي
غربية
و بكل تواضع اقول
......
بوركتــ
بوركتــ
بوركتــ....
و لازلت انتظر الجديد
الجملــ
فلا تحرمينا
نبع ابداعك
......
لكــ...
مني
و قلبي الصغير

باقة جوري

[كاريزما]

بكل
اللغات
نقول
جميل ما كتب هنا من إحساس
/

\
تمارا
تبقى حياتنا موقوفة للأسف على شخص واحد
اعطيناه
كل
الحياة
ولم يجد التعايش بداخلها ليقتلنا روحياً

.
.
.
نمط سهل

[~ تمارا ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انثى الغيم

,’

تَمآرآ....~

وهل الامنياتْ حلقتْ في واقعنا
وهل تحققتْ قبل هادمْ اللذاتْ
العمر يَرحلْ وكلْ الاحلامْ تدنوْ منَ كثرةْ الالمْ والاهاتْ
ولكنْ أتركيْ حملْ الضجر
وأفرحيْ قبلْ ماتأسركْ الخيباتْ

,’

غآليتي محاولهْ جدا استوقفتني
كلماتها مُعبره ورائعه
لله دَرُكْ يانقيه
مكثتُ هنا لاستمتعْ بالجمال
هاتيْ بالمزيدْ
أروينا منْ كأس أبداعكْ لحد الثُماله...~

,’

كُنتُ هُنـــــــــا

أنثى الغ ــــــــيم..~

سأغتسل بتلك الرحمة ..
لأنجو بها كلما اقتربت مني

......

فألسنة قيودك تطالني
كلما غفلت عن المعوذتين

/

\

أنثى الغ ــــــــيم.

أحيانا .. موت بعض القصص في حياتنا
هي كل مانحناج لنولد من جديد

سأحتفل الليلة بحروفك النقية
لأنها مرت من هنا

شــــــــكرا بعدد المطر

[~ تمارا ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نيفين عبدالله

تمــارا

اقرأي الفاتحة على كل مافات

ورتلي الآتي من عمر الأمنيات

على أبواب السماء لعلها تُفتح بساعة إجابة

ويزهر القادم دون ممات..

بهمسة لكِ

إن كانت هذه محاولة فالآتي منكِ ولادة حتماً

سأضعها لكِ إعجاباً

وسأنتظر القادم

ربٌ في السماء يتولى البشر
وقلب ضعيف معلق برب السماء
وروح تهتف .. سأنجو / سأنجو

........
ربي / لاتكلني إلى نفسي طرفة عين ولا أقل من ذلك


/

\

نيفين عبدالله

لتلك الوردة التي تركت ِ ها هنا
عبق يغنيني عن كل الحروف

شــــــكرا تليق بك

[~ تمارا ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن منصور

تمارا
إن كانت هذه هي البداية
فكيف يكون ما بعدها
حتماً ... القادم أجمل ....

ولي ملاحظة لو تكرمتِ بقبولها أن لا تحاولي أن تتشبثي كثيراً بالقافية لكي لاتضيع الفكرة
ولكي لا تبرد العاطفة
فالقافية في النص كالشمعة إما أن تحرقك وإما أن تضيء لك

أشكرك على هذا الهطول الأول
ولك كل التحية

كــ تعويذة خبيثة ..
أخشى قرائتها / كي لاتصيبني لعنة الحزن
أتجاهل كلك ( وبعضٌ مني ) .. لأنه معلق بك

.........

اقتربت الملائكة .. لن أخشاك بعد اليوم

/

\

عبدالرحمن منصور

مخملي الحروف أنت
بقدر فخامة مرورك من بين حروفي الضعيفة
سعيدة أنا

بي طاقة أبجدية ضخمة ..
وحروفي صماء تأبى لغة الإشارة

فخورة جدا بتلك الملاحظة التي أضاءت عتم الكلم
أحتاجها كثيرا

شــــــكرا بحجم السماء