مهما حاول الإنسان أن يرتقي إلى أسباب السعادة
ويسعد نفسه بجميع الطرق فإن محاولاته لإسعاد غيره
هي الطريق الحقيقي لإسعاد نفسه
لأن نظرة السعادة التي يلمحها الإنسان في نظرات الآخرين
هي التي يستمد منها سعادته ولو لم يكن ماقدمه بذلك الحجم الكبير
الذي يتوقع أن سعادة الآخرين لا تتم إلا به فشكرهم وشعورهم أنك معهم
تقف إلى جانبهم عند حاجتهم ونظرات الإمتنان التي تلحظها تكون دافع كبير لإسعاد
الإنسان لنفسه.
حسين الشمري
رائعة جدا مواضيعك ومفيدة
أشكرك عليها
وأتمنى لك سعادة دائمة