منى ها أنا أعود
حكمي على الآخرين إختلف ما بين الأمس واليوم
في السابق كنت أحكم على الآخرين من خلال تصرفاتهم
دون أن أوجد لهم عذر أو لما تصرف هكذا وما هي ظروفه
ونفسيته أما اليوم فأوجد المبررات بل وأجاهد محاولاً أن أجد
له مخرج لذلك التصرف فلا أحكم بتسرع الذي أختلف فيّ
عن السابق في هذا السياق هو بإختصار التسرع ...
طبعاً كل ذلك لمن يهمني أمره أما الآخرين لا أهتم لهم فلدي
من التجارب الكثير ولست على إستعداد لأعير تجربة جديده أي
إهتمام .