الفاضل:القرار
أين هي القناعة من أمور تثير العجب في واقعنا
الكثيرون يا أخي الفاضل..سواء منا كأصحاب وطن أو من قادمين إليه للعمل
لا يكتفون بمثل هذا الحظ الوفير الذي قرءنا عنه في متصفحك
عندما تفقد القناعة الذاتية وعدم الرضا على ما نلناه هنا نقف وقفة صمت على ما آل عليه حالنا
هنا رجل قد ضحى بكل عمره وأيضاً هو لا ينتظر المقابل منهم فقط يكفيه نجاحهم في الحياة
هو هكذا الأب\الأم الحقيقي
يقضون على مصالحهم ورغباتهم,فقط كي يوفروا لأبنائهم ما يحتاجونه سواء من فرص التعليم وغيره
كلمة لا تفارق لسانه(الحمد لله) على ثقة بأنها ترضي ذاته في كل يوم تشرق فيه الشمس وهي المسبب له في رضا الله عنه
القرار
شكراً لمثل هكذا نبض
و
دمت بجمال\روحك