أيتها اللمياء
لم يكن حضور أول ..
لا بل مرات .. ومرات
أسرني
تردد على مسمعي
وتمتلئ أوقاتي بك
حتى أصبحت أهذي بها
لأبحث وما الذي يملأ أوقاتي أنا ؟؟
أتعلمين
ليس عشق
ولا شخص
بل أشخاص
أنتم
من بينهم
أنا فقط أتيت .. لأعترف .. ملأتي في نفسي وجودا .. تستحقينه .. وأن شاء الله تدركينه ..
لك يا غالية
أوقات يملأها .. حبا يستحق اللمياء .. ولا غير