كم .. اشتقت .. لحوارنا .. الذي كان يدووم .. لسويعات ..:(
كم .. بحثت عنك .. وانت غفلتي عن التوت ..
أعلم يا غالية .. ما تريدين قوله .. وما الذي استجد في التوت .. وفاجئك ..
أن كنتِ .. انت كما .. أنت .. وتعاهدنا على البقاء كما نحن .. منذ أن أجتمعنا .. وبقيت أنت على الوفاء ..
لكن رفيقتك .. قد غدر بها .. الوقت .. وتقلبات الزمن .. وأصبحت تلج عالم .. لم تفقه يوما .. لكن .. أسرني .. ما أخبرتك به يوما ..
ليولد بالتوت ,, عجاج الألم .. والذي لم يغفو .. عنها أبدا ..
جعلوا للنقاء مزدلف لي .. وأنا .. ممن عكر .. صفوه ..
ان كان للنقاء معنا حق .. فلما .. لا أكن كما أنتِ
[fot1]يا صفاء السماء .. [/fot1]
افتقدك .. وأكره بعدك .. الخارج عني .. وعنك .. ولكن .. حجرشة الحزن لما .. أحتجت للبوح .. لأخبرك .. ما أنا .. هويت به .. ولعله .. يضايقك .. وأعلم .. لكن .. بحاجة لك .. يا من تراني .. كما تريد أن ترى نفسها ..
كم .. حاولت صفعي .. برقة .. ولكن كنت لك المعاند ..وربما قصدت ذاك عنوة .. لأجعل بيننا حديثا .. يعيد التوت لها .. ديدنها .. الذي تربينا عليه .. بمواثيق الصداقة ..
[fot1]
ايتها .. الغالية ..
[/fot1]
أقسم أني أحبك .. وأنت فقط .. في الله .
وأقسم .
اني ..
احتاجك
أكثر فأكثر ..
فلا تتركيني .. وأن أكثرت عليك التوت .. بالهموم التي .. خلقتها .. فيك ..
فقط اعذريني
الست
الصديقة
أذن
تحملي
فأنا لست إلا