ماااريا لسعد حظي كنت هنا بمعية شكسبير
ي اااه اخذني للريف الاوروبي و انا اقرا اللكنة الشاعرية لعصور مضت
لاواخر القرن السادس عشر
سادت الفنون و اتت بارق و اعذب نتاجها و المسرح كان باوج عطاءه
كما ابدع شكسبير
كانت بريطانيا فعلا عظيمة رغم ما عانته تلك الفترة الاجتماعية الطبقية
الا المعاناة اوجدت الفنانين
يظل شكسبير غير مسلط علية ذلك الضوء حتى القرن التاسع عشر عندما بدأ الرومانسيون يقرون له من جديد و يحللون له مفرداته و يغصون باعماقها
هل من اضافة هنا فالجمال لم نشبع منه و عطاءك لم نرتوي منه
عودي لما ابتديت فهنا قلوب تهوى ما قدمت يا غالية