23-10-10, 12:34 AM
|
المشاركة رقم: 5
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
:: قلم ماسي :: |
الرتبة: |
|
الصورة الرمزية |
|
|
كاتب الموضوع :
اللميـــاء
المنتدى :
قـطــرات المـقـالـة الأدبيـــة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الــمُــنـــى
[align=center][tabletext="width0%;"][cell="filter:;"][align=center]
/
\
لا أحد ممن عاش تجربة الحب أو المسمى جزافا من الكتابة بـ ( النيلة )
يستطيع أن ينكر ما ورد في هذا المقال من حالات التبنلة المتنوعة في طرق حدوثها
والتي قد تختلف من شخص للآخر بحسب درجات الحب والهيام التي يمر بها .
المشكلة .. أننا لربما لا نُدرك تأثير الحب علينا أو حالات ( التنبلة ) التي بتنا نأمر بها
إلا من خلال ملاحظات ترد إلينا من المحيطين بنا ..
وكما هو معروف أن لكل منا ذبذبة حب خفية لربما لا يلحظها في وقتها
إلا بعد أن تصل درجة الحب فينا مبلغها وذروتها ، لنكتشف حينها
أن لـ ( النيلة ) الحب ذبذبات سالبة وموجبة قد تجعلنا نصل إلي
سابع سماء أو سابع أرض ..
الغالية .. اللمياء
جو من الأبتسامة أستطعتِ بحرفك أن تخلقيه لنا هنا
لا شُلت يمناك ولا عدمنا هذا اليراع وصاحبته
مودتي وتحيتي
[/align][/cell][/tabletext][/align]
|
المنى
هي حالة مُركبة من النيلة المتنبلة أو التنبلة المتنيلة
هي حالة شرود و ورود نذهب منا فيها و نعود إلينا منها
هي حالة وعي تنغمس بـ اللاوعي، أو حالة لا وعي يُهيأ لنا أنها وعي
هي حالة يرمينا فيها و ينجينا الحب الذي يغرق القلب به و يغمرنا فيه
هو الحب منى القادر على أن يجعلنا نبتسم أو نجعل من حولنا يبتسم
منى
تعلمين ماذا يفعل حضورك بي .... يشيلني و يهبدني كالمعتاد
اللميــــاء!
توقيع : اللميـــاء |
صباحكِ سكن كل الخلايا
وسرق من محراب وحدتي كل الطقوس القديمة
وأسر قدسية الصمت .. ورهبانية الخواء ووضعها
في وسط كلمة بين قوسين من أربعة حروف
قوامها عاري تماماً الا من كلمة
( .. أ .. ح .. ب .. كِ .. )
شادي الثريا |
|
|
|