همسة لك ....
*
*
*
معاني سامية .. تتباهى بحسنها .. تختال نشوة . فقط.. لما هممت للكتابة عنك .. وأصبحت تتزاحم أيهما يكن له السبق .. ليترجم صادق الود لمن بفضله بعد الله وفق للوقوف معي .. وليس غريبا عليك .... طرب الفؤاد ..كلما تلألأ محياك بيننا .. لتعلوها بسمات فجر تشرق لها النفس . كم ظللت السبيل .. حاربت مدعية ان قادرة على الخوض وحدي . ولكن أمعنت بالوصال الطيب معي.. متتبعا لي . ناصح .. .. .. وعتب كان الود مغزاها ..
عندما شق الحزن سبيله إلي .. كنت اول من مددت يدي غليه خلف .. حجب الألم .. ليكشف بكل قلب محبب سليم .. وإصرار على الوقوف معي
وما وطئت أراضيك إلا أخضرت بهرجة ومسرة بحضورك ..
*
*
*
أصبح لأمل في سمائك لامعا .. براق يخطف الألباب .. .. كم من الجميل .. جعلته ردائي .. باهض ثمنه .. قد أثقلتني بديون ودك ..
أجد به دفئي أن اجتاحتني المحن .. فقط لأغفو على حروفك .. فأحلم برؤى تبشرني بخيير ..
فشكرا لأنك بمقربة مني ..
وهذي هامة أحرفي .أتتك على استحياء .. اعترافا للجميل .. وعذرا ثم عذرا على التقصيير ..
فقط أقبلها ..
لتختصر عذب الحديث ..