لم أزل أحمل المرأة كل شرور العالم ..
المرأة في هذا العصر لا تريد رجل بل تريد ذكر فقط
والحمد لله أنا رجل ..
لكن ما يحصل في صالات الأفراح هو من أبتداع النساء
بل أن العروسة وأمها المصون تشترط على العريس أن تحيي الحفلة
الدقاقة فلانة بنت فلان ..
مسألو أن الوم يلقى على الرجل هذه مسألة فيها مغالطه كبيرة
هل يستطيع الرجل منع المرأة من حضور الزفاف واللباس الذي تريده
والذهاب للكوافيره وتلطيخ وجهها بكم مبيض
حتى تداري ذاك السواد ..
جيل اليوم من النساء متعجرفات لا يسمعون الكلام مجرد أن يتكلم الرجل
تنزل كم دمعه وديني بيت أبوي . وأن أصر الرجل على رأيه
بعد أن يذهب للعمل يجي اخوها أو ابوها يخذها من البيت
وإذا جاء يردها حملوه الخطأ ودفعوه حق الرضوه الزوجة المصون
أنا اعترف حقيقة أن النساء شر لا بد منه في الحياة
ولو بيدي لفرمتهم عن بكرة ابيهم في فرامة لحم
للخلاص منهم ومن شرورهم ..
المرأة خلف كل شر في التاريخ
وسوف أنزل موضوع عن هذا بعنوان المرأة وشرورها عبر التاريخ
لقد خاف الرسول صلى الله عليه وسلم من النساء
خاف علينا نحن الرجال الطيوبين المساكين
من ذاك الصنف النمرود المسمى بالنساء
وحذرنا منهم ومن فتنهم
وما احمله في قلبي على النساء أكبر
مجرد رأي