ها أنا تائه بك يا محبوبتي ، فأين أنتي ، متى تدليني لقلبك ...
أم هو فن بتعذيبي ، فهل يعجبك رحيلي ، بهكذا حال عنك ...
يازمان العشق ولي ، وياشمسه أغربي ، فحب مثل هذا هالك ...
يامن تقرأ بعثرتي ، صدقني هو من خيالي ، فأنا لم أعد لهذا الدرب سالك ...
هذيان يكتبني ، وبنفس اللحظة على المتصفح ينزلني ، فلا تقس حالي على حالك ...
ها أنا هنا أهذي وكثيراً دون مراجعة لما يخط وينزل بنفس اللحظة فعذراً إن شابته الشوائب هو متنفس لا غير ، ولكن أعدكم سأحاول قدر المستطاع التأني .