عرض مشاركة واحدة
قديم 19-03-10, 06:26 PM   المشاركة رقم: 374
المعلومات
الكاتب:
 حسين الشمري  
اللقب:
كاتب مبدع
الرتبة:
الصورة الرمزية
الصورة الرمزية حسين الشمري

بيانات العضو
التسجيل: 24-11-09
العضوية: 33
المواضيع: 125
المشاركات: 3620
المجموع: 3,745
بمعدل : 0.71 يوميا
آخر زيارة : 09-07-22
الدولة : حائل
نقاط التقييم: 2966
قوة التقييم: حسين الشمري has a reputation beyond reputeحسين الشمري has a reputation beyond reputeحسين الشمري has a reputation beyond reputeحسين الشمري has a reputation beyond reputeحسين الشمري has a reputation beyond reputeحسين الشمري has a reputation beyond reputeحسين الشمري has a reputation beyond reputeحسين الشمري has a reputation beyond reputeحسين الشمري has a reputation beyond reputeحسين الشمري has a reputation beyond reputeحسين الشمري has a reputation beyond repute


الوسام الأول للمشرف المميز ---وسام التميز الأول--- 

الإعـــــجـــــــاب
عدد الإعجابات التي قدمتها: 39
وحصلتُ على 184 إعجاب في 123 مشاركة

الحــائــط الإجتمــاعــي

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
حسين الشمري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:
كاتب الموضوع : حسين الشمري المنتدى : القسم الـعـام للمواضيع التي لاتنحصر تحت صنف معين
افتراضي

[quote=لحنـ القمر;14201]
اخوي القرار الله يكون في عونك
كأنك مسوي فيهم شي !!! داخلين بنية ....
وين البيزنطية يا جماعة الله يهديكم
اقولك طنشهم وخلك معي هم شوية اسئلة تآخذهم على الريق
أنا قلت هذا اللي يبي يهونها علي الله يستر شويه وعلى الريق بعد



بسم الله


العادات والتقاليد القديمة والموروثات الشعبية ، الى اي مدى تراها متعلقة بنا في يومنا هذا ؟
عن نفسي ومجتمعي وبما أني رجل بدوي من رأسي إلى أخمص قدمي أراها هي القوانين التي أمشي عليها وكذلك تسيطر على مجتمعي وتحركه تلك العادات والتقاليد ولكن بما لا يتعارض مع الدين ويا لحن كثيرون يعتقدون العادات والتقاليد من التخلف لا يا أخي بالعكس العادات والتقاليد جميله جداً وأغلبها تحث على مكارم الأخلاق والصفات الحميده


هناك رؤى فكرية يعتنقها أحدنا تصطدم بالتقليد، تدور على العقل ومدى قدرته على التحليل والنقد وإبداء وجهة النظر المختلفة
هل هذه الرؤى حق عام يستوجب الطرح وتحمل التبعة السلطوية من الآخر ولو كان متعنتا
ام يفضل حصر هذا النوع من التفكير في المجال الخاص فحسب ؟
كلا ونعم ، هههه امزح ، شوف أخوي ما دام الشخص مقتنع بفكره ويريد طرحه فهو حق خاص له يمثله هو ولكن من الناحية الأخرى فهو حق عام يخضع لرأي الآخر مهما كان .

من خلال تداعيات المعمعة الدناماركية الأخيرة اتضح جليا ردة فعل سيئة جدا مقارنة بالأولى التي تحرك فيها على الاقل الشارع العام في نظرك من المسؤول عن شكل الحضور المخيب جدا للوسيلة الاعلامية الرسمية والخاصة من اذاعة وتلفزيون وصحافة وحكومات ايضا ؟
سؤال جميل ، أخي عن ماذا أتكلم أتعلم أخوي لحن أني محبط جداً وأقسم لك أني لم أتوقع ردة الفعل السلبيه من المسلمين تجاه ما عمله الدناماركيين ، لذا أخوي بعد ردة فعلنا تجاه سب حبيبنا والإستهزاء به ، سأتوقع بالمستقبل أي شيء ولكن عزائي بجيل قادم ليس جبان كالذي سبقه ، أما الإعلام يا أخي الحكومات بكبرها خانعه والإعلام العربي للأسف مسيطر عليه تلك الحكومات سواء بصوره مباشره أو غير مباشره .


(علموها اذا أردتم علاها )
حول المرأة والنقاش الذي دار ، في بداية توحيد المملكة العربية السعودية ..
قبيل (ثلاثة ارباع قرن) .. انحصر حينها فقط في قضية تعليم المرأة ..
وقتها كان انصار تعليم المرأة قلة اغلبهم من الأدباء وعلى رأسهم الشاعر (محمد حسن عواد) الذي طالب (حينها) خصومه برأسه ، او بنفيه عقب ظهور كتابه (خواطر مصرحة الذي طالب فيه بكثير مما يدور حوله النقاش في قضايا المرأة والمجتمع ) ..
((ورغم ان امرأة واحدة لم ترفع صوتا واحدا (يومها) للمطالبة بما تدرك هي وحدها الآن قيمته وجدواه .. فقد كسبت المرأة أولى واهم قضاياها ..))
سؤالي هو ماذا لو ان فريق المنادين ببقاء المرأة في بيتها وعدم خروجها ولو للمدرسة (الخاصة بالمرأة) انتصر وهم الفريق المتكئ على ذريعة (المفاسد) وعلى عدد لا يحصى من الأدلة والنصوص ..
ياعزيزي هؤلاء الثله سواء ممن ينادون بتعليم المرأة أو المناهضين والمعارضين له لم تكن المرأة همهم كلن له أهداف ومصالح شخصيه ، وقليل منهم سواء قديماً أو حديثاً من يتكلم بقلب صادق ، ولكن يا أخي لا عليك لا من هذا ولا ذاك المرأة لا تحتاج لهم فالإسلام كفل لها حقوقها وصانها ، وصدقني حتى عند الغرب الذي يراه دعاة التحرر للمرأة مثلهم الأعلى كان يهين المرأة ولا يزال وكثيراً من نساء الغرب عندما حظرن هنا ووجدن المرأة مصونه وخاصة المتزوجه في بيت زوجها أتعلم ما قالت نساء الغرب عن ربات البيوت اللاتي يعتبرهن البعض منقوصات حق وأن حقهن مهضوم وهن مظلومات قالت نساء الغرب عادي أن تكون المرأة لا تعمل وزوجها يصرف عليها قالوا لهن عادي وعلى الرجل أن ينفق عليها وعلى أولادها فقلن ولا تساعده بالمال قالوا لهن نعم فقلن هنيئاً لنساء المسلمات نحن لدينا تعمل النساء عمل الرجال الشاق يقدن الشاحنات ويعملن بالبناء و... إلخ الأعمال الصعبة الشاقه ، أخوي يبدو أني شطحت ولكن سؤالك جميل وجعلني أسترسل .


هل لديك اقتناع داخلي بأن المرأة لديها ما تستحق ان يثيره الإعلام ؟
لديها ما تستحق أن يبتعد عنها الإعلام وغيره ، فهي ليست سلعة رخيصه تقوم على إثرها برامج ومحاورات بين أناس لا تأتمنهم على حيوان فما بالك على إنسان وإمرأه أيضاً تدري ليش أخوي ما آمنهم لأن همهم مصلحتهم .


هل ستظل مشكلة المرأة بأن هناك من (يفكر نيابة عنها ، ويخوض غيرها بقضاياها)؟
في ضل وجود من يفسح المجال أمام امثال هؤلاء ومطبلين لهم سيضلون يثرثرون بدلاً للمرأة وكثير من النساء يمتعضن من تكلم هؤلاء بألسنتهن .


وهل سترتقي المرأة للشجاعة الكاملة للمطالبة بكل ما في الشراكة من مفهوم التبادل و (حقوقية مشروعية الإفصاح حتى عن حقوقها ورغباتها ) ؟
ولماذا سميتها رقي أنا لست ضد المرأة بل أعلم بحقها كاملاً كما شرعه لها الشارع
هي الآن مكفول لها حقها وفي بلادي تستطيع أخذ حقها وبكل يسر وسهوله ولكن لازالت النساء في بلادي تستحي فلا تطالب إلا بالحقوق المهمة لها .


القرار في الأدبيات الصينية يجري استخداممصطلح (ازمة ) بمعنى ( الخطر و احتمالات النجاح معا ) بينما يستخدم لدينا إسلامـ-عربيا بمعنى :الفشل الوشيك و الفرص المستحيلة و ليس بمستغرب ان نشكل نحن المسلمين مثل هذه الفهوم السالبة فمثلا يتفق العالم على ان مصطلح الروتين يعني ( مجموعة من الاجراءات اللازمة لإنجاز عمل ما ) و لدينا يكون المعنى كالتالي اجراءات لا حصر لها غير لازمة و تؤدي الى عرقلة العمل و إبطاله)
من وجهة نظرك هل ما نحن فيه ازمة بالمعنى الصيني ام ازمة بالمعنى العربي ؟
بل بالمعنى العربي لأننا محبطون بكل ما تعني الكلمة وفاشلون .


قيل ما للعراق الا الحجاج ما رأيك ؟
ربما لتعدد مذاهبه وأديانه وعرقياته سبب لظهور تلك المقوله ، وأمنيتي قبل رأيي
أن لا ياتيهم مثل الحجاج بصرامته ورأيي يطول شرحه وسأختصره بأن يكون الحكم فيها ملكياً دستورياً والإنتخاب كما هو الآن ربما يصلح الأمور ولكنهم يحتاجون لفترة أطول للتعود على الممارسة الديموقراطيه .



على طاري الحجاج(صدام حسين) وبما انك عشت في الكويت ربما لم تكن تحبه واتفق معك في هذا انا ايضا لم اكن احبه لكنني لم اكن اكرهه ايضا حتى حينما كان يمشي في الارض مرحا
ايام كان الأمن يعني قدرته على ادخال الخوف الى نفوس الناس في ثلاثين حرفا من الاعوام الا تتفق معي بأن صدام حسين صار زعيما في اللحظات الاخيرة ولهذا احبه الكثير وجدا حينما رحل بذاك البهاء واقفا مصرا بان الاحتلال لا وجه له ولا شرعية له وان الدماء التي سالت ستصنع من العراق مناظلا حقيقيا اسمه الثورة على الهمجية الأمركية الرعناء
دعني أخبرك ياصديقي عن أمر ما أتعلم أن كرهي لصدام لأفعاله بشعبه أكثر من كرهي له كونه غزى دولة جاره مسلمه ، ولكني بكيت حينما أعدم وحزنت ، لا تنسى أن لصدام أفعال كثيره قام بها من أجل العرب والخليج خصوصاً ليس المجال لذكرها ، وفرحت لما أستشهد حين شنقه وموته كان بطريقة الأبطال وسيخلده التاريخ لأجيال متعاقبه .

نظرتك انت لصدام حسين
قبل غزو الكويت ؟
قبل غزو الكويت كنت صغيراً والآن تحليلي لها أحبه وأعرف أنه فخم وضخم أيضاً من قبل الأمريكان لحاجة في أنفسهم كما يفعل الآن بأحمدي نجاد .
بعد غزو الكويت ؟
يا أخي هالشخصيه إحترت بحبها وكرهها ، ولكن ما أقول إلا رحمك الله يا أبو عداي
قبل احتلال العراق؟
كان يحاول الرجل لصد أمريكا والصهيونيه ولكني أعتقد انه وقع بالفخ وكان بنظر البعض أنه بطل قومي لتصديه لأمريكا وأنا أعجبني أنه لم يخنع لهم

بعد احتلال العراق؟
إرحموا عزيز قوم ذل
الآن ؟
أسطوره وبطل حقيقي ، وأحياناً أدافع عنه بعد أن كان لا يعنيني ، ألم أقل لك أن هذه الشخصيه مركبة لدي .


من منطلق ان الحكمة ضالة المؤمن هل ترى بأن على العرب ان ينهلوا من الحضارة الغربية بما ان الاغاني الوطنية وابتهالات الانتماء لن توصلهم اكثر من بضع خطوات ؟
أنا ضد الإنسياق بالمطلق وراء الغرب ونهل كل شيء منهم نأخذ منهم ما يطورنا كما أخذوا منا ما ينفعهم ولكن دون أن نكون عبيد مقلدين لهم نأخذ منهم ونطور ونرجع لديننا وعلومنا فوالله منها ترتقي الأمه وترجع الأمجاد .


النفط..كيف تنظر إليه باعتبارك مواطنا عربيا ؟
بما اني خليجي نعمه ولكن إلى الآن لم يحسن إستغلالها .





سأتوقف هنا وبرجع بكرة ان شاء الله ان استطعت

لحن سعيد بمحاورتك وباسئلتك الجميله واللي صدعت فيني :d

حياك يالغالي بكل حزه وساعه .












توقيع : حسين الشمري

قبورنا تبنى وما تبنى
قرار ليتني لم أتخذه ، وآخر ليتني سارعت بإتخاذه ولم أعدل عنه ...

هكذا هي حياتي جملة من القرارات ربما أعتقد بخطأ بعضها ...

ويتضح لي صوابها فيما بعد ، الخيرة فيما أختاره الله .


عرض البوم صور حسين الشمري