محمد بو عزيزي
ثار لكرامته
فثارت تونس من أجله
رفض أن تصفعه امرأة متوارية في ثوب شرطية
فأشعل النار بذاته ليعلن رفضه للقمع
عود ثقاب
أشعل عمر الفتى المكون من ثلاث و عشرين ربيعا
و هدم كرسي سلطة بقى جاثم 23 خريفاً
الصوت المسموع
محمد بو عزيزي
رمز لبطل لكنه ليس بطل من ورق
بطل حرّك دولة فقامت لأجله ثورة الأبطال
يا شعب تونس
فخورة أنا بهم ... و عقبال عندنا
شكراً يا صوت
لا حرمناك
اللميـــاء!