/
\
في تمام الساعة الواحدة شوقاً ..
تقرع الذكريات باب التفاصيل لتستيقظ الأحزان
مثقلة الخُطى ..
لتفتح المحاجر أجفانها على قطرات من الدمع
المكتظة برائحة الوله ..
ليتردد حينها بالقلب لحن ذاك الحزن الناعم
االذي يتربص بالروح كلما أستفاق الشوق ..
وكاما أستفاقت الذآكرة على تفاصيل الأحلام والامال
التي لم يُقدر لها أن ترى النور ..
.
.
القدير / الكنـز ..
نص يحتوي بين أحشاء مفرداته
تفاصيل عميقة من الحزن أختبأت بين السطور ..
هنا حروف مضغت الوجع فلفظته حزناً ..
.
.
( اوافق الأخت / رونق على مداخلتها الكريمة )
تقديري وأحترامي