..
بداية , أشكرك لأختيارك لي لأكون أول من تقص شريط الأنطلاق لهذا الحديث المشوق
و تقديمك الفخم الراقي الذي شعرت بعذوبتة و هو يُداعب روحي
أهلاً بالجميع فيني و أتمنى أن أكون أنا كما أنا و أسأل الله أن يجعلني كما تظنون دائمًا ..
+ مريم تُشبهين النور كثيرًا ببريقه و سطوعه و أمله حينما تهرب منه العتمة , لا عدمناكِ