حائطي
سجل دخولك او إضغط هنا للتسجيل
كل ما في الأمر أني و الله العظيم بكيت - و لازال الدمع يترقرق - عندما قرأت هذا البيت لخالد العبد الله أنا من غاب .. ورغم ذلك قتلني الشوق فكيف بالله عليكِ .. إن كنتي انتي الغائبه ! لا أصابك غياب عمّن تحب يا خالد .. و لا بُليت إن شاء الله بغيابهم عنك .