أي وربُ الكعبةِ إن صِغارَ النفوسِ لا يرتقون لأن يكونوا في مقاماتِ من إعتلوا بأفكارِهِم وأفعالِهِم النيِّراتِ صهواتِ الإبداعِ والإنجاز ,,
نصٌ أقلَ ما قد أقولُهُ عنه أنهُ فارهٌ
ينبِضُ بالروعةِ والتشويق والحنين والإشتكاء ممن لا يُقدرون ما بين أيديهم
أيُها اللحنُ السماويَ الرنين
إنني في حُضنِ بوحِكَ أستكين
علَّ روحي إن تهادت في إنتشاءٍ أن أجد ما بين جنبّيكَ الحنين