لاحظت تسابق البعض للتزهل (للتعشيم) بالعامية أي للمساعده وبتأكيدحصول من سيساعد على ما يريد ، فجزاه الله خيراً إن حاول حتى وإن لم يوفق ولكن المصيبة أنه يتزهل (يعشم) هكذا وإن لم يكن ما عنده ما عند جدتي رحمها الله وإن حصل شيء من دونه تجده لا يترك مجلساً إلا وسولف به والامثلة كثيرة وخير من يمثلها أن تتزهل لأحدهم بإيجاد وظيفة له أو بحصوله على تلك الوظيفة وتقول له أبشر أرقد وآمن وأنت ما أن تقوم من عنده ما تدري عنه والمسكين ينتظر وظيفتك على أمل ما تكفلت له به ، وأنت ليس لديك نية حتى بالسعي من أجله ، ولكن كذب (هياط) رياء (فشخره) سمها ما شئت .
أترك لكم حرية النقاش وإبداء آرائكم حول هذه الظاهرة ، فلن أقيدكم
بأسئلة حول هذا المرض .