ربما شوقي لهم كان له الأثر وهو دائم ولكن هذه المرة
الأمر أختلف مرت مدة ليست بالقصيرة ولم أراهم ولكن
هاهي الأيام لا تطوى بسرعه فبعد ثلاثة أيام إن شاء الرب سألتقيهم
الثلاث أيام هذي أطول من كل تلك المدة السابقه ...
لا أعرف لما عرجت لهنا ربما لكثرة هذياني هناك ضاق بي المتصفح
وها هو توأمه الروحي يستوعبني كعادته حينما ألجأ إليه .