رغم إيماني بمثل فاقد الشئ لا يعطيه إلا أن "ديلي كارننجي" اخترق هذا المعنى للمثل عندما ألف كتابه المعروف "دع القلق وابدأ الحياة" وشرح فيه أسباب للسعادة وجعل لها قواعد وأسس ليفتح للناس أبواب قد تكون حقيقية أو وهمية ولكن كما راها هو تؤدي لسعادة الإنسان وتحسن نفسيته.
ومع هذا ومع كل الخطط التي رسمها لإسعاد النفس مات منتحرا... أي أن تلك السعادة التي كتب عنها لم يجدها.
فسر السعادة ف الرضا والقناعة والشعور
بالقرب من الله عز وجل ,,فنجد فقير معدم هو أسعد الناس ونجد آخر يملك من أسباب السعادة الدنيوية الكثير ومع هذا لا تبدو تلك السعادة ظاهرة عليه.
تقبل إضافتي المتواضعة أمام جودة طرحك وبراعة قلمك واستفاضتك ف المعاني والأمثلة
بارك الله فيك وفي قلمك المعطاء.