أذا ابتليت أنت ببلوى الحسد ورأيت نفسك تحسد غيرها؟ كيف ستتعامل مع نفسك؟
اللهم نقي نفوسنا من الحسد فهو شر مستطير , هذا أمر استطيع تجاوزه أو قياسة بنفسي بمدى فرحي لفرح عدوي إن وجد قبل رفيقي , ومن ينافسني قبل من يدعمني , وترديد ذكر الله فذا أعظم علاج وأفضله
والله يلهم النفس تقواها..
ثم
لو أبتليت بحاسد ماذا ستصنع؟
أصدقك القول يا الصوت , ما استطيع أن أعرف أن كان هالأنسان حاسدني أو لاء حتى لو سمعتها من طرف آخر أني (محسودة ) لأن أمر مضمور بالنفس .. عندي إيمان بحصانة الأذكار والقناعة أني بحفظ الله ويقين تااام أن كل أمر مكتوب ولا أنكر أني ما أؤمن به على العكس لكن لا أجعل هذا الأمر يخالجني أبدا لأمر بسيط أن الأمر ما يتطور لهاجس أو اعتقاد والأهم أني لو عرفت بمن ابتلي أحدهم بمثل ذلك الأمر أكذبه بنفسي حتى لا أتحاشاه ..ولا أخبر أحد فأكون تسببت له بضرر وفيه جرح للمشاعر لكن مع أخذ الحيطة دوووون إيذاء للمشاعررررر
مع خالص تقدير واحترامي