لا يزال عنوان القصة يتربع فوق واجهة القسم
وكلما وقعت عيني عليه ..
لفتني الأسئلة وأختنق بداخلي ألف سؤال وسؤال ..
أختلس النظر مجددا إلي النص
أعاود النظر إلي تلك التلويحة التي حملتها أنامل الذبول ..
فيكبر السؤال أكثر وأكثر بداخلي ..
لأتوارى مجداا خلف أحلام السراب التي معها
يتسرب العمر
وتذبل العيون
ويشيخ القلب
حينها لا يمكن الصمود هنا أكثر من سابقه
فالصراخ الذي بداخلنا تزداد حدته ..
.
.
أخي القدير / القرار
لا زلت حروفكم هنا هي الأبهى والأوجع
دمت بود