أتعلمين أن العَين ذَرفت بعضُ دَمعْ إفتِقادي
والقَلب إزداد نَبضهُ فِ مُنتصفْ مَــايو . .
حقاً أحسستْ بِ قُربها . . وتَذكرتُ ما بيننَـآ فِيما مَضى
عَزيزتِي بنت المملكة
حَرفِي وكَلماتي بِهِم دَمع . .
وتِلكَ الكَوكَبة التي سطرتَها يُمناكِ مَسكني ومَضجعِي مُنذ اللَيلَة . .
سوفَ أعووودْ فَ العودة هُنا وَااجِبةْ . .