تفتك بي قسوة الشوق إذا بلغت ذروتها إلى حد الثمل..
فأضل أذكرك وأذكرك حتى أصاب بحرارة الفقد وكأنه في أول أيامه
وتعود المعاناة,, وأعاود إدماني على الذكرى
وأبدأ مشوار العلاج من جديد.. وأحاول التخلص من صورتك التي تلازمني
وما إن يتحسن حالي.. حتى تجذبني ذكراك من جديد ويطيح بي عذاب الضمير خوفًا من أن أنساك..