المنى يسعدك ربي
ومنذ كتبت الموضوع و الى اليوم لا يزال على الكرسي متشبت به و ان طفى الكرسي على شلال الدم
اللاجئين عمروا الحدود و هو ما زال يقول انا ربكم الاعلى
راينا بام اعيننا ما ذا حصل بالليبين و باطفالها و بالنساء و اليتامى وهو لا شعرة تحركت فيه لاجل شعبه و قومه نحن الان شهود على العصر و اي عصر نحن فيه !!
هذا اللي يجعلني اعيش الدهشة
هل يساوي الكرسي ظلم الشعوب و قهر الشعوب
من لم يجلس على الكرسي بحب شعبه فثق بانه جلوس باطل
الله يستر من الفوضى التي تعمها امريكا بالشعوب
نسياااان