.
.
.
تأخذنا الحياة بسيرها لطريق الجمال والحزن
ويبقى الوجع بإتكاء مرارتة فينا باقي
مُنسي لنا كُل أيام العيش الجميلة..
أستاذي الخضيري
سطرت الحروف بجمال برغم الحزن المزخرف فيها
ويبقى القلب بصلاة الخشوع مردداً
لدعوة قد تفتح لها أبواب السماء فتُقبل
ويبدل بها الحال لسعد..
تقديري