أتيت لها هنا مهرولاً أبحث عن ما يروي عطشاً ونهماً لما تجود
به قريحة صاحبة الهلوسة ما بين الحين والآخر لأستمتع بالقراءة
متعة لا تخلو من فائده ...
ودعيني أهلوس ، لست اعلم ما بي في اليومين الماضيين (مالي خلق لأحد)
رغم أنه لا يوجد ما ينغص ولكن لست أدري ، ربما أنا بحاجة للكتابه (لا أعلم)
سأجرب اليوم وسأكتب وأفرغ ما بجعبتي ربما تتحسن الحالة ...
وإلى لقاء مع هلوسة جديده ، فقد كونوا بخير .