نعم أشارك اخواني وأخواتي الرأي
أن هناك أدبا يُسمى أدب التعري وعرض الجسد من خلال أبيات يقولها الشاعر أو كلمات يقولها كاتب
بل إن البعض قد يلهث ويجري خلفها ليلحق بركب من تسلق على ظهر الأخلاق وركلها برجله العجفاء
بل الغريب والعجيب أن البعض سُمي بشاعر جسد المرأة
وقد يفتخر بذلك حتى هلك وخلف خلفة كلمات سوف يُسال عنها عند خلقه
بل إن البعض نسي قول الله تعالى ((
*=== (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) ===*
ولقد رأينا بعض النساء المغمورات مدحن وتم الثناء عليهن لأنهن أقدم على تأليف قصص
تتكلم عن الرذيلة وتصفها بأنه فضيلة ووصلت البعض منهن الى مصاف الأدباء والدب برىء منهن
مثل برأءة الذئب من دم يوسف
وكذلك بعض شعراء الحدثة في عصرنا الحاضر الذي يكتبون كلاما ويتوغلون في وصف جسد المرأة بألفاظ غريبة وفيها وصف لجسدها بأوصاف لا تحترم القارىء
وهذا هو الموجود حاليا
نسأل الله العفو والعافية
شكرا لك ماريا بالطرح الرائع
جزاك الله خيرا