يقال بأن فاقد الشيء لايُعطيه
وذات الإنسان إن فُقدت لهذه السعادة فلن تكون بصدق العطاء لغيرها
ومن أراد اسعاد الغير فل يُعطي عطاء مُطلق دون إن ينتظر المقابل بالرد
وليبقى الذكر منا دائم بقول الرسول الأعظم
ازهد في الدنيا يحببك الله وازهد فيما عند الناس يحببك الناس .
وبذالك الحُب يكمن التأثير ويبلغ للغير بالسعد
فالأرواح قد تُنسى ماقد يُقال أو يفعل المرء
لكن لاتنسى ابداً شعور اصابها بالخير والفرح من الغير.
حسين الشمري
بوركت واسعدك الخالق بضعف ماتسعد به الغير.